M. BOULTIF Lakhdar

MCB

Directory of teachers

Department

History Department

Research Interests

تاريخ الدين، فلسفة الدين، تاريخ الفقه، تاريخ الفكر، مناهج البحث الحديثة

Contact Info

University of M'Sila, Algeria

On the Web:

  • Google Scholar N/A
  • ResearchGate
    ResearchGate N/A
  • ORCID N/A
  • SC
    Scopus N/A

Recent Publications

2022

تجليات الخطاب الديني في تاريخ الغرب الإسلامي.. تنازع الصدارة وتوليفة المرجعية

يعتبر الدكتور عبد العزيز فيلالي من الجيل الذي أسس للدرس التاريخي بالجزائر المستقلة، وقام طوال مسيرته العلمية بإنجاز الكثير من الأبحاث والدراسات في التاريخ الوسيط لبلاد المغرب، وبعد أن بدأ مساره التأليفي بدراسة العلاقات السياسية بين المغرب الإسلامي والأندلس الأموية، أنجز بعدها أطروحته حول تلمسان الزيانية التي تمثل أحد أهم الأعمال المتعلقة بهذا الموضوع، ثم راكم بعد ذلك العديد من الدراسات تنوعت بين الأبحاث السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية وتاريخ المدن الإسلامية والشخصيات الفاعلة، قبل أن يتحول إلى التاريخ المعاصر مركزا اهتمامه على الحركة الإصلاحية والشيخ الإمام عبد الحميد بن باديس بشكل أخص، حيث أنجز الكثير من الأعمال في السنوات الأخيرة ضمن هذا المجال.
وقد أسهم الدكتور عبد العزيز فيلالي من خلال منصبه كأستاذ للتاريخ الوسيط بجامعة قسنطينة في تأطير العديد من الطلبة الباحثين، وأشرف على عشرات الرسائل والأطروحات، كما ناقش عددا كبيرا من الباحثين في مختلف الجامعات الجزائرية، وليس هناك جامعة في ربوع الوطن إلا وتضم طلبته أو طلبتهم، بما يجعله أستاذا لمختلف الباحثين الجزائريين، ذلك أن مسيرته التعليمية امتدت لما يقارب خمسة عقود كاملة.
انطلاقا من الاعتراف بالخدمات الجليلة التي قدمها الدكتور عبد العزيز فيلالي للبحث التاريخي في الجزائر، وترسيخا لثقافة الاعتراف، وتعزيزا لتقاليد الاحتفاء بأهل الفضل، يطرح مخبر البحوث والدراسات في حضارة المغرب الإسلامي مشروع كتاب جماعي تكريما للمحتفى به، وتقديمه في ندوة تكريمية تنظم في نهاية السنة الجامعية 2018-2019، ولذلك نحث زملاء الأستاذ وطلبته ومن تتلمذ على أبحاثه ودراساته على المساهمة في هذا العمل ضمن أحد المحاور الآتية:
1- السيرة العلمية للدكتور عبد العزيز فيلالي.
2- قراءة في مؤلفات الدكتور عبد العزيز فيلالي.
3- منهجية وأدوات الكتابة التاريخية عند الدكتور عبد العزيز فيلالي.
4- مقالات تاريخية تتعلق بتاريخ الغرب الإسلامي الوسيط.
Citation

M. BOULTIF Lakhdar, (2022), "تجليات الخطاب الديني في تاريخ الغرب الإسلامي.. تنازع الصدارة وتوليفة المرجعية", [national] شهادات ودراسات مهداة إلى الدكتور عبد العزيز فيلالي , مخبر البحوث والدراسات في حضارة المغرب الإسلامي، جامعة قسنطينة2

التكامل بين الهيئات الحكومية والمؤسسات الأهلية في القيام على العمل الخيري في تاريخ الغرب الإسلامي

إن مركزية "العمل الخيري" في المدونة التراثية الإسلامية، لتغري الباحث بالنظر فيما وراء النصوص، وما يحفّها من شروح وتفسيرات، إلى ما يضجّ به واقع الناس، ويتماهى مع همومهم وانشغالاتهم، مما تنتظمه تواريخهم من أحداث ووقائع مسطورة.
ولذلك كان من رهانات هذا البحث أن ينفذ إلى أعماق الحراك المجتمعي في حقبة تاريخية بعينها، اُتخذت كمحك لإجراء مقاربة تاريخية، تهدف إلى تتبع تجليات "العمل الخيري"، والوقوف على بواعثه ودواعيه، بقدْر اختبار جدواه وفاعليته، ومدى تحقيقه لأهدافه المعلنة.
ولقد اختار البحث لنفسه أن يجري مقاربته في سياق جدلي، مقابلا بين دور الهيئات الحكومية والمؤسسات الأهلية في القيام على "العمل الخيري"، محاولا بقدر ما تتيحه الإفادات والشواهد الخبرية، الإمساك بالتقاطعات الممكنة، كما المفارقات المتوقعة، بين طرفين يرتهن أمن المجتمع واستقراره لمدى الوئام والتكامل الحاصل بينهما.
لا يقدم البحث نتائج حاسمة نهائية، بقدر ما يعلن عن أهمية استصحاب التاريخ في أنساقه العميقة السكونية، في الكشف عن مقاصد النصوص، والاهتداء إلى سنن الله في الآفاق والأنفس.
Citation

M. BOULTIF Lakhdar, (2022), "التكامل بين الهيئات الحكومية والمؤسسات الأهلية في القيام على العمل الخيري في تاريخ الغرب الإسلامي", [national] المجلة التاريخية الجزائرية , مخبر الدراسات والبحث في الثورة الجزائرية، جامعة المسيلة

معارف شامية بعيون أندلسية

إن الصلة بين الشام والأندلس صلة موغلة في الزمن، تعود إلى بواكير الفتح الإسلامي حينما آثرت بيوتات شامية الاستقرار ببلاد الأندلس، هذه البلاد التي ما فتئت تكتسي سمات شامية خالصة، ما لبثت أن تكرست باتخاذ الأمويين الأندلس موطنا بديلا انبعثت في ربوعه خلافتهم السليبة.
غير أن الإشعاع الحضاري للشام على الأندلس بدا في أجلى صوره عبر العصور من خلال الرحلات العلمية المتصلة المتبادلة بين القطرين، فقد سجلت كتب التراجم والطبقات وفود عدد من علماء البلاد الشامية إلى مختلف حواضر الأندلس، كما قصد عدد من الأندلسيين الشام ولم يفارقوها إلى غيرها.
ويسعنا أن نقف من خلال فحص سلاسل الأسانيد والإجازات على شتى ضروب العلوم والمعارف التي تلقاها الأندلسيون إبان نزولهم ببلاد الشام أو التي حملها الشاميون إلى الأندلس، وكذا طبيعة الاتجاهات الفكرية السائدة، والكتب والمؤلفات المتداولة، فضلا عن المناقشات والمناظرات المحتدمة.
تسعى هذه الورقة العلمية -بالاستناد إلى نصوص معروفة وأخرى دفينة- إلى محاولة إعادة بناء المشهد الثقافي الذي كان ماثلا في البلاد الشامية إبان حقبة زمنية تمتد لخمسة قرون وذلك من خلال زاوية الحضور الأندلسي، كما ترمي أيضا إلى تتبع الأثر الدمشقي في صياغة الثقافة الأندلسية.
Citation

M. BOULTIF Lakhdar, (2022), "معارف شامية بعيون أندلسية", [national] مجلة العمران البشري , مخبر التاريخ المحلي والذاكرة الجماعية والمقاربات الجديدة، جامعة البويرة

2021

التصوف في الغرب الإسلامي محايثا ومفارقا.. الحالة الموحدية أفقا

تتضمن الخطوط العريضة للمجال المعرفي، أو كذا المعالم الكبرى لكل عَلم من أعلام التصوف الإسلامي، ومجمل الأفكار والمضامين الفلسفية المتداولة في متنه الصوفي، وأهم المنعطفات التي همت تجربته الصوفية عند الاقتضاء. هذا بالإضافة إلى العرض النقدي لأهم القراءات والتأويلات المتداولة عن عَلَم من الأعلام ومتنه.
Citation

M. BOULTIF Lakhdar, (2021), "التصوف في الغرب الإسلامي محايثا ومفارقا.. الحالة الموحدية أفقا", [international] الورشة الدولية الثانية في الفلسفة الإسلامية: التصوف , القنيطرة، المغرب [عن بعد]

المجال الجغرافي لموسطة المغرب بين التوصيفات الإبستيمية والتوظيفات الإيديولوجية

حظيت البحوث المجالية في العقود الأخيرة باهتمام الكثير من الباحثين، لما تمثله من جدوى تاريخية، باشتمالها على الفواعل الثلاثة: المكان، والزمان، والإنسان. وكان مجال "المغرب الأوسط" أو "موسطة المغرب" في المركز من دراسات الباحثين المغاربة، على أنهم افترقوا في تعاطيهم مع المسألة إلى فريقين:
-فريق التمس في تحديد المجال رصد الدلائل والقرائن التاريخية والجغرافية، سواء في المظان التقليدية الاعتيادية أو في المصادر الدفينة الغميسة، فجاءت تخريجاته متسمة بالروح العلمية بمنأى عن كل تحامل أو محاباة.
-بينما لم يسع فريقا ثانيا أن ينفلت من إسار الانتماءات القطرية الضيقة أو الإيديولوجية المتحيزة، فكان أن شهدنا ما يشبه المهاترات بين القائلين بخرافة المغرب الأوسط وبين من يجعلونه بشريا ومجاليا رديفا لوطن الجزائر الحديثة.
تطمح هذه الورقة المشتركة إلى استقراء جل النصوص المصدرية المتاحة، وإعادة فحصها وإجالة النظر فيها، متوسلين بأحدث ما تأدّت إليه مناهج العلوم الإنسانية والاجتماعية من آليات ومقاربات، في سبيل الخلوص إلى نتائج ليس من رهانها أن تؤيّد تخريجات الفريق الأول أو تفنّد إدلاءات الفريق الثاني، ولكن رهانها سينصب على رصد تطوّر المفهوم، وتفكيك النصوص بالنفاذ إلى أنساقها الداخلية، وسبْر بُناها الوظيفية، بما يعصم الباحث من الوقوع تحت طائلة فرض رغبات الذات على الموضوع؛ سواء تحت ستار المقاربات الإبستيمية أو انسياقا وراء التوظيفات الإيديولوجية.
Citation

M. BOULTIF Lakhdar, إيمان جديد, , (2021), "المجال الجغرافي لموسطة المغرب بين التوصيفات الإبستيمية والتوظيفات الإيديولوجية", [international] مجتمع المغرب الأوسط بين البداوة والحضارة في العصر الوسيط.. بحث في الأصول والإنتاج الحضاري المادي واللامادي , جامعة المسيلة [عن بعد]

هجرة قبيلة كومية إلى قاصية المغرب.. من رِدْء لدولة بني عبد المؤمن إلى عِبْء عليها

ما كان يتوقع لقبيلة "كُومْية" الزناتية، والتي كانت مواطنها الأولى بنواحي تلمسان من موسطة المغرب، أن يصير لها شأن في دولة الموحدين التي كان عمادها العصبية المصمودية، ولكن لما أن لدينا من الدلائل والمؤشرات ما يحملنا على الاقتناع بأن الزعيم الموحدي عبد المؤمن بن علي كان قد بدأ يخطط للتمكين لشخصه، والاستئثار بمنجزات الحركة الموحدية لفائدة عائلته، فإن حمل قبيلته على الهجرة إلى قاصية المغرب، والكون في خدمته، أمر مفهوم وليس بمستغرب.
بعد غزوته الإفريقية الثانية بعث عبد المؤمن -خفْية- إلى أشياخ كُومْية، وحظهم على القدوم عليه، فلبوا نداءه، والتحق منهم بمراكش عدد وفير؛ أحلهم في رتبة متقدمة بين القبائل الموحدية، واتخذهم بطانته؛ "يركبون خلف ظهره، ويمشون بين يديه إذا خرج، ويقومون على رأسه إذا جلس"، فصاروا بذلك -حسب تعبير ابن خلدون- "فاتحة الكتاب، وفَذْلَكة الجماعة"، ولا زال أمرهم في علو وارتفاع، حتى لأضحت لهم وجاهة ونفوذ وسؤدد.
لكن وككل قبيلة مخزنية فإنها بقدر ما تكون حائزة لامتيازات ومغانم، فإنها تكون عرضة -أيضا- لتبعات ما يقع على عاتقها من الاضطلاع بأعباء الحروب وتجهيز الجيوش، ومع تطاول عمر الدولة، وانخراطها في مواجهات لا تفتر على الجبهتين المغربية والأندلسية، فإن قبيلة كومية أضحت تحت طائلة للاستنزاف والتآكل، إلى أن تحيفتها نازلة هزيمة العِقاب، لما ماطلت السلطة الموحدية في تجويز جند القبيلة من الأندلس إلى المغرب، توقيا لشغبهم.
لكن بقاء كومية بالأندلس عقب "العقاب"، صار عبئا ممضا لحكام الدولة، بما كان يتناهى إلى أسماعهم من استطالة الجند الكومي على الأهالي، وتعديهم على أرواحهم وأموالهم وممتلكاتهم. وقد كشفت لنا رسائل من مجموع مخطوط حجم المراسلات والمراجعات التي دارت بين ولاة الأندلس وسدّة الخلافة الموحدية حول التوتر والاضطراب الذين تسبب فيهما احتجاز جند كومية بالأندلس، لمدة غير يسيرة.
إن القبيلة التي اعتضد بها البيت الحاكم المؤمني، وكان منها الوزراء والحجاب والقادة والقضاة والكتاب، تأدّى بها الحال لأن صارت عبئا على الدولة الموحدية في انحدارها الطويل، وإذا كان الانقراض مصير من هاجروا إلى قاصية المغرب، فإن القلة التي ظلت بمواطنها الأولى أخِذت بجريرة الدولة الآفلة، فنالهم المغرم، وسامهم السادة الجدد ألوانا من الذل والهوان.
Citation

M. BOULTIF Lakhdar, (2021), "هجرة قبيلة كومية إلى قاصية المغرب.. من رِدْء لدولة بني عبد المؤمن إلى عِبْء عليها", [international] الهجرة عبر التاريخ.. إشكالات ومقاربات ورهانات , جامعة قطر، الدوحة [عن بعد]

2017

الفقيه والسياسة في الغرب الإسلامي

إن المؤلف إذ يعرض في هذا الكتاب -المشتمل على أبحاث خمسة- لذلك النمط المعقد من العلاقة بين سلطة الفقيه وسلطة الأمير، ويبحث مساربها الخفية، وتداعياتها الظاهرة، ضمن حقبة تاريخية محددة، ومجال جغرافي محدد، فإن تأكيده حضور الفقيه في تأطير الفعل السياسي لا يكتنز، كما قد يبدو للوهلة الأولى، هاجسا مضمرا في الإعلان عن ميلاد "الفقيه الجديد"، في مقابل "المثقف المعاصر"، كما لا يوقّع شهادة وفاة "الفقيه الأثري"، إنما يرمي إلى إعادة الاعتبار للثقافة الفقهية كمكوّن ثابت في التراث، وعامل حيوي في التاريخ. إن أبحاث هذا الكتاب على ما قد يكون بينها من وشائج قربى، فإنها ستظل صوتا بلا صدى، فيما لو عُزلت عن الهاجس المحوري الذي يسكنها، والذي -حقّا- أفرزها؛ أعني هاجس الديني والسياسي في تجربة الحكم الإسلامي، والذي لا يزال هاجس أحاديث تتْرى عن واقع أحداث "الربيع العربي" وتداعياته.
Citation

M. BOULTIF Lakhdar, (2017), "الفقيه والسياسة في الغرب الإسلامي", [national] , مؤسسة نور للنشر، ألمانيا

2009

فقهاء المالكية والتجربة السياسية الموحدية في الغرب الإسلامي

يتناول مشهداً مثيراً للجدل من العلاقة بين "الديني والسياسي" في تاريخ تجربة الحكم الإسلامي. وأهمية معالجة هذا الإشكال من منطلق دواع أكاديمية، من شأنها أن تحرر الموضوع مما ظل مهيمناً عليه من قيود، ما برحت تمليها انتماءات سياسية معلنة، أو خلفيات إيديولوجية مضمرة.
ولذلك فقد استهدف الكشف عن طبيعة العلاقة بين الفقه (تنظير الفقهاء للواقع) والسياسة (ممارسة الأمراء في الواقع)، والخلوص من خلال تجلياتها الظاهرة إلى آلياتها الداخلية، التي ما فتئت تحكم هذا الشكل المعقد من التداخل بين سلطة الفقيه وسلطة الأمير.
أما عن ربط الإشكال – على إطلاقه – بالحقبة الموحدية، فيستمد مبررات اعتماده من الأهمية التي يكتسيها العصر الموحدي، الذي عد منعطفاً حاسماً في تاريخ الغرب الإسلامي؛ بل ومعلماً تاريخياً يجري التمييز عنده بين مرحلتين: مرحلة مجتمع ما قبل الموحدين، ومرحلة مجتمع ما بعد الموحدين.
إلا أن البحث لا يرتهن بلحظة تاريخية منصرمة، إنما يستحضر – ولو على سبيل الإيماء– الخصوصية المعاصرة لطبيعة الدولة في البلاد الإسلامية، ومن ثم فإن الآفاق التي ينفتح عليها تنم عن مكمن الطرافة فيه، لما كان محور النظرة التي انتظمت فصوله هي الحضارة بحراكها، وليس التاريخ بتفاصيله.
وباختصار، يسعى هذا العمل المتميز إلى الإجابة عن ثلاثة أسئلة كبرى: ما هي طبيعة العلاقة بين سلطتي الفقهاء والحكام الموحدين في الغرب الإسلامي الوسيط؟ وكيف واجه الفقهاء تحدي الموحدين لسلطتهم العلمية الاجتماعية وما هي الدلالات الحضارية لهذا الموقف بالنسبة إلى مذهب فقهي استطاع أن يسود الحياة المغاربية قروناً؟ واعتماداً على المجالين السابقين، التاريخي والحضاري، كيف يمكن لهذا الدرس أن يعالج أحد مشاغل الفكر الإسلامي السياسي الحديث؟
كما إنه مساهمة في الإجابة عن السؤال المركب الذي يلاحق الفكر الإسلامي الحديث ويبحث عن معالجة علمية خارج تأثير الأيدلوجيات المختلفة كيف يمكن للماضي أن يساعد في فهم الحاضر وتحليله في خصوص مسألة النخب وسلطاتها؟ هل توجد نظرية إسلامية في الحكم يمكن استمدادها من المنجز التاريخي؟
Citation

M. BOULTIF Lakhdar, (2009), "فقهاء المالكية والتجربة السياسية الموحدية في الغرب الإسلامي", [national] , المعهد العالمي للفكر الإسلامي، هرندن، فرجينيا، الولايات المتحدة الأمريكية

← Back to Researchers List