M. DELLOUM Mohamed

Prof

Directory of teachers

Department

Department of Language and Arabic literature

Research Interests

Specialized in Department of Language and Arabic literature. Focused on academic and scientific development.

Contact Info

University of M'Sila, Algeria

On the Web:

  • Google Scholar N/A
  • ResearchGate
    ResearchGate N/A
  • ORCID N/A
  • SC
    Scopus N/A

Recent Publications

2025-02-03

ثنائية التراكيب النحوية في العربية

تمتاز العربية في بنائها التركيبي بالبنية الثنائية في الإقادة بالمعنى النحوي، أي أنذ المعنى النحوي ينسأ من تآلف كلنتين، وهي بهذا بناء تركيبي خوارزمي وسنتناول في عملنا كل أنواع الثنائيا ، سواء الممكنة حسابيا والممكنة نحويا والثنائيا المفعلة وهي التي تفيد المعاني النحوية المقصودة، وهو ما يجعلنا نكشف عن سبب الاختلاف رفي التخويج الإعرابي. وهذه النظرة العلمية تساعد على رقمنة النحوالعربية وتوظيفه في مجال الذكاء الاصطناعي.
Citation

M. DELLOUM Mohamed, (2025-02-03), "ثنائية التراكيب النحوية في العربية", [national] علوم العربية والرقمنة , جامعة محمد بوضياف ـ المسيلة

2024-12-16

قراءة في كتاب الجملة الاسمية أنماطها وخصائصها التركيبية

ندوة وطنية نظّمها مخبر الدراسات اللغوية النظريّة والتطبيقيّة لقراءة ومناقشة كتابين أخدهما في النحو العربيي للأستاذ الدكتور محمد دلوم والآخر في دراسة مخطوط للأستاذ الدكتور عباس بن يحيى
Citation

M. DELLOUM Mohamed, (2024-12-16), "قراءة في كتاب الجملة الاسمية أنماطها وخصائصها التركيبية", [national] اللسانيات العربية , جامعة محمد بوضياف ـ المسيلة

2024-12-02

البنية التركيبية في القرآن الكريم وأثرها في بلاغة الخطاب الآية 39 من سورة يوسف أنموذجا

خطاب الدعوة إلى عقيدة التوحيد في سورة يوسف جاء على لسان نبيّ الله يوسف ـ عليه السلام ـ في حواره مع صاحبيه في السجن. وقد سجّل القرآن الكريم هذا المشهد الحواري في سورة يوسف (39....41): ويمكن تقسيم المشهد إلى أربعة أجزاء. بدأ المشهد في الآية الأولى ـ وهي الآية 36 ـ من النص بطلب السجينين من يوسف عليه السلام تفسير رؤيتيهما. وختم في الآية الأخيرة منه ـ وهي الآية 41 ـ بإجابة يوسف عليه السلام عن سؤال الرجلين بذكر تفسيره لرؤيتيهما. وبين السؤال والجواب بثّ دعوته إلى عقيدة التوحيد وترك الشرك بالله، بأن مهّد لها في الآيتين (37،38)، باستغلال موضوع السؤال وتوظيفه في دعوته، وبعد التمهيد يأتي خطاب الدعوة إلى عبادة الله الواحد القهّار وترك عقيدة الشرك في الآيتين (39،40).
يتّضح من خلال هذا العرض البسيط لهذا النص القرآني اهتمام نبي الله يوسف عليه السلام بالدعوة إلى دين الله. وقد دفعه هذا الاهتمام إلى استغلال موضوع السؤال وتوظيفه في دعوته، والتنويع والتكثيف في توظيف الدليل اللغوي، ليكتسب الخطاب قوّة دلالية وشحنة بلاغية. وسنحاول في هذا العمل ـ بعون الله ـ الكشف عن ما ظهر لنا من أدلّة لغوية وغير لغوية موظّفة لغاية تعبيريّة، وذلك بالكشف عن سيميولوجية البنية التركيبية وأثرها في بلاغة الخطاب على مستوى النص أوّلا، ثمّ على مستوى الجملة. وسنقتصر في هذه الأخيرة على دراسة خطاب الدّعوة في حدّ ذاته وهو ما ورد في الآيتين (39، 40).
Citation

M. DELLOUM Mohamed, (2024-12-02), "البنية التركيبية في القرآن الكريم وأثرها في بلاغة الخطاب الآية 39 من سورة يوسف أنموذجا", [international] التطيبقات السيميائية على الخطاب اللغوي وغير اللغوي، كفاية اللغة وبلاغة الخطاب , جامعة محمد بوضياف ـ المسيلة

2024-11-18

البنية الرياضية للتراكيب العربية ـ الجملة الاسمية أنكوذجا

تمتاز العربية عن باقي اللغات باعتمادها على العقل وما يقتضيه منطق اللغة في بناء تراكيبها، أي في علاقاتها النحوية، إلى درجة تثير الإعجاب والدهشة لدى الدارس المتمعّن في خصائصها التركيبية، وقد أشار القرآن إلى علاقة العربية بالعقل في قوله تعالى: ﴿ إِنَّآ أَنزَلۡنَٰهُ قُرۡءَٰنًا عَرَبِيّٗا لَّعَلَّكُمۡ تَعۡقِلُونَ﴾
(يوسف 2).
سنحاول في مداخلتنا بمشيئة الله وعونه الكشف عن الوجه العلمي للنحو العربي، فنقدّم أوّلا التعليل العلمي لوجود نمطين فقط للحملة العربية، الاسميّة والفعلية، كما نعلّل علميا تفرّع الجملة الاسمية إلى بسيطة ومركّبة، وعدم تفرّع الفعلية. لنخلص إلى القوانين الفرعية التي تحكم بناء الجملة الاسمية بجميع أنماطها البسيطة والمركّبة. وهي قوانين تستند إلى تعليلات علمية مقنعة يحكمها منطق اللغة، وهذا ما جعلنا نقدّم هذا العمل تحت عنوان: البنية الرياضية للجملة الاسمية.
ويكمن تلخيص أهمية البحث في أمرين هامّين، الأوّل علمي تعليمي يدخل في تيسير النحو وتصحيح مساره التعليمي، بالانتقال من تلقينه كمصطلحات، إلى تعليمه كمعان، ومن الإملاء والتحفيظ إلى التعليل والإقناع. أمّا الأمر الثاني فإثبات قدرة العربية ـ لما تمتاز به من ليونة وعلمية ـ على مواكبة العصر وركوب موجة الرقمنة بمهارة واقتدار، في الجانب النحوي على وجه الخصوص.
Citation

M. DELLOUM Mohamed, (2024-11-18), "البنية الرياضية للتراكيب العربية ـ الجملة الاسمية أنكوذجا", [national] ابستيمولوجيا تراكيب اللسان العربي بين تصورات الذهن البشري ومخرجات نماذج اللغة الكبرى , جامعة عبد الرحمان بن خلدون ــ تيارت

2024-10-21

غياب دلالة المصطلح في الدرس النحوي وأثره على العملية التعليمية

المصطلح العلمي قوام كلّ علم وعموده الفقري، والمنظومة التعليميّة في كل المستويات لا تعرف طريقها إلى التطوّر والازدهار ما لم تولي عناية بالمصطلح العلمي، لأنّ مصطلحات أي علم هي الأوعية التي تحمل مفاهيمه. ونجاح تعليمه وتعلّمه مرهون بفهم وإفهام مصطلحاته، قبل الخوض في مسائله. وإذا اعترى المصطلح خللا أثّر ذلك بالضرورة على تعليمه، على غرار ما نجد في النحو العربي، الذي يُتّهم بالصعوبة والتعقيد، ويعاني من نفرة الدارسين والمدرّسين، وليس الخلل في العربية ولا في نحوها، بل في ضياع دلالات مصطلحاته، ويتجلّى ذلك في إعراب النصوص والمفردات، حيث نجد عبارات يردّدها المعربون دون إدراك لدلالات المصطلحات النحوية التي تزخر بها أعاريبهم. وبهذا تحوّل النحو العربي من علم يحتاج إلى فهم وإفهام، إلى قواعد وعبارات قوامها التلقين والتحفيظ.
وسنحاول في مداخلتنا الكشف عن الخلل الذي انتاب الكثير من التخريجات الإعرابية التي ترفضها المبادئ الأساسية للعربية ونحوها، وقد جيء بها إرضاء للقاعدة النحوية وجبرا لخاطرها، والسبب في ذلك ضياع دلالة المصطلح، لأنّ كثير من المصطلحات حاضرة بألفاظها، لكن مدلولاتها غائبة.
Résumé
La terminologie scientifique est le fondement de toute science, et le système éducatif à tous les niveaux ne connaît pas le chemin du développement s’il ne prête pas attention à la terminologie scientifique . Parce que la terminologie de toute science est la base qui porte ses concepts. La réussite de son enseignement et de son apprentissage dépend de la compréhension et de l'assimilation de sa terminologie, avant d'approfondir ses problématiques. Si la terminologie souffre d'un défaut, cela affectera nécessairement son enseignement, à l'image de ce que l'on retrouve dans la grammaire arabe, accusée d'être difficile et compliquée, et qui souffre de l'aliénation des savants et des enseignants. Le défaut ne réside pas dans l’arabe ni dans sa grammaire, mais plutôt dans la perte du sens de ses termes, et cela se voit dans l’analyse de certains textes et certains mots.
Dans notre intervention, nous tenterons de révéler le défaut qui s'est abattu sur de nombreuses interprétations grammaticales rejetées par les principes de base de la grammaire arabe. En raison de la perte du sens du terme, car de nombreux termes sont présents dans leurs mots, mais leur sens est absent.
Citation

M. DELLOUM Mohamed, (2024-10-21), "غياب دلالة المصطلح في الدرس النحوي وأثره على العملية التعليمية", [international] صناعة المصطلح في المعاجم العربية المتخصصة، بحث في المادّة والمنهج والآليات , جامعة عبّاس لغرور خنشلة

2023

الشرط والاستفهام بما ومن بين الدلالة والإعراب

.تكشف المداخلة عن خلل بين ما تفيده أسماء الشرط خاصّة (ما ومن) من دلالات، باعتبارهما من المبهمات التي تحتاج إلى ما يزيل إبهامهما، وتناسي أو تجاهل هذه الخصّيصة أثناء الإعراب. وهذا ما يتسبّب في خطإ إعرابي
Citation

M. DELLOUM Mohamed, (2023), "الشرط والاستفهام بما ومن بين الدلالة والإعراب", [national] المصطلح النحوي بين الدلالة والاستعمال , جامعة محمد بوضياف ـ المسيلة

2022

قراءة في الفعل عند سيبويه

تضمّنت المداخلة قراءة في تعريف سيبويه للفعل، التي ارتكزت على جانبين أساسيين هما الدلالة علىى الزمن، ووظيفة الجركة الإعرابية ودلالتها، وعلاقتها بالفائدة الإخبارية.
Citation

M. DELLOUM Mohamed, (2022), "قراءة في الفعل عند سيبويه", [international] عبقرية سيبويه اللغوية: رؤى نقدية تحليلية , جامعة عبد الحفيظ بوالصوف ـ ميلة ـ الجزائر

2021

الجملة الاسمية ـ أنماطها وخصائصها التركيبية

يكشف الكتاب عن الحصائص التركيبية للجملة تلاسمية في اللغة العربية، وهو بهذا يقدّم تعليلات للقواعد النحوية التي تخص الجملة الاسمية، وهو ما يحتاجه المعلّم والمتعلّم للنحو العربي، لذا هذا العمل يدخل في إطار تيسير النحو العربي، وذلك من خلال الوقوف على الخصائص التركيبية للغة العربية، وتقديم النحو كمعان لا كمصطلحات، والانتقال في الدرس النحوي من التلقين والتحفيظ إلى التعليل والإفهام.
Citation

M. DELLOUM Mohamed, (2021), "الجملة الاسمية ـ أنماطها وخصائصها التركيبية", [national] , البدر الساطع للطباعة والنشر

2020

القرينة النحوية وتوجيه المعنى في التفسير اللغوي

يهدف البحث إلى إثبات أثر التوجيه النحوي في تفسير القرآن الكريم عند علماء التفسير الذين عرفوا بنزعتهم اللغوية، وليس القصد من وراء هذا السيطرة الكليّة للنزعة النحوية في التفاسير اللغوية، وانتفاء توظيف باقي علوم اللغة في تفسير النص القرآني، لأنّ أدوات وآليات المفسّر اللغوي هي كل علوم اللغة. بل نقصد غلبة النزعة النحوية، وأنّ معاني النحو في التفاسير اللغوية تأخذت حصّة الأسد. وهذا لا يمنع وجود لمسات بلاغية وصرفية ومعجمية. وقد وقع اختيارنا على حاشية العلامة أحمد الصاوي على تفسير الجلالين لسببن اثنين، أوّلهما أنّ تفسير الجلالين يمتاز بميزتين هما البساطة والنزعة اللغوية. وثانيهما أنّ العلامة أحمد الصاوي لغوي ونحوي بامتياز، وهذا ما جعله في حاشيته يهتمّ بإبراز المقاصد النحوية في تفسير الجلالين، إلى درجة أنّك تجده أحيانا يذكر بعض معاني النحو التي ــ ربّما ــ لا تجدها في كتب إعراب القرآن. ونظرا لمحدودية المساحة الورقية اكتفينا بتفسير آيات من سورة القيامة، والله الموفق إلى ذلك.
Citation

M. DELLOUM Mohamed, (2020), "القرينة النحوية وتوجيه المعنى في التفسير اللغوي", [national] استراتيجية القراءة بين مقصدية النص وثقافة القارئ , تيارت ــ الجزائر

2019

الفكر اللغوي في النحو العربي من خلال الخصائص التركيبية للجملة الاسمية

الملخّص:
تمتاز اللغة العربيّة عن ساا ر اللغاا الرياربّة باساتراكة هراعير ا علي كرت اياا الفكر اللغوي الذي أودعه
الله في ذهن الإنساا ، وقد أشاا الررق الكرب ةّ عاقة العربيّة بالعر في قوله هعاةه ق نّّا أنبل اّ قرقنا عربيّا
لعلّكم هعرلو (، قبوسا 2 (. سا بّاول بف ا الله وعونه الكيا عن اساتراكة العربيّة في هراعير ا وقواعدها
ال بّوبّة علي كرت اياا الفكر اللغوي، ف عّلّ أوّلا سار وطود نوعة فرا للسميلة، اا الاييّة والفعليّة، ك
ذعر الخصاا ل البعيريّة لك نوثم. نّ نكيا عن علّة انرسااإ الاييّة ةّ بسايوة وكرعّرة، وانعداإ هذا الترسايم
في الفعليّاة، ونرعب علي الجيلاة الاييّاة ب يّوي اا الرسايا وا رعّا للوقو علي الراانو الاذي بكم ب اّاا هاا،
وس عّتيد في عرض اّ علي اليواهد الررقنيّة، لأنّّا الأحسن والأنس في هعليم العربيّة. وه دّ ج أاّية هذا العي في
طانرة هاكّةه بتيثّ الأوّل في هيسان ال بّو العرع وهعلييه. أكّا بال سّارة للسمان الثان فع علييّة ال بّو العرع
واساتراكته علي كرت اياا العر والفكر اللغوي هسا عيليّة قي تّه وحوسارته. وهذا كا بفت بابا واساعا في
عصرنة وهووبر العربيّة، وانفتاح ا علي العالم.
Citation

M. DELLOUM Mohamed, (2019), "الفكر اللغوي في النحو العربي من خلال الخصائص التركيبية للجملة الاسمية", [international] المؤتمر الدولي الثاني عشر للغات والآداب والدراسات الثقافية , أنطاليا ــ تركيا

استدراكات نحويّة في الجملة الإسميّة

يهدف البحث إلأى إضافة جزية في الجانب النظري لقواعد الجملىة الاسمية تخص حالة تقدّم الخبر سبه الجملة وجوبا على المبتدأ النكرة، كما يتناول تصحيح خطإ شائع في إعراب أسلوب الشرط.
Citation

M. DELLOUM Mohamed, (2019), "استدراكات نحويّة في الجملة الإسميّة", [international] مجلة دراسات في العلوم الإنسانية والإجتماعية , مركز البحث وتطوير الموارد البشريّة (رماح) عمان الأردن , الأردن ــ عمان

2018

الإخبار عن النكرة بالمعرفة في القرآن الكريم

الأصل في الإخبار أن يكون بالمنكور عن المعروف، وهذا هو النمط الأصلي للدجملة الاسمية، وقد يشترك طرفا الإسناد في التعريف كما قد يشتركان في التنكير،والأصل أن لايخبر عن منكو بمعلوم، لما في ذلك من تعارض وتناقض لقانون الإخبار،ولكن هذا موجود في القرآن الكريم وهو وجه من وجوه الإعجاز التركيبي للقرآن الكريم.
Citation

M. DELLOUM Mohamed, (2018), "الإخبار عن النكرة بالمعرفة في القرآن الكريم", [national] حوليات الآداب واللغات , جامعة محمد بوضياف بالمسيلة ــ الجزائر

2017

أهمّية التعريف والتنكير في بناء المعنى النحوي في التراكيب الاسمية ـ نظرة علمية في فهم النحو العربي ـ

يرتكز البحث على نظرية لغوية تعدّ من الكليات اللغوية، تنظر إلى الكلام على أنّه أخبار، بالمعنى العام لكلمة خبر. والأصل في الخبر المفيد أن يكون عن معلوم بمجهول. من هنا تتجلّى لنا أهمّية الزيجة اللغوية بين التعريف والتنكير في بناء الخبر. والمتكلم يفيد السامع بمعاني النحو التي تحملها التراكيب، لا بالمعاني المعجمية للألفاظ، لأنّ هذه الأخيرة يفترض أن يكون على علم بها. ومعنى هذا أنّ معاني النحو كلّها أخبار، وفي ذها يقول قراديا قابوتشان في كتابه نظرية أدوات التعريف والتنكير وقضايا النحو العربي: إنّه يصعب في الواقع أن نجد في المؤلّفات القواعدية العربية قسما للنحو لا يستند مؤلّفوه بشكل أوبآخر إلى هذين المفهومين الأساسيّين. وقد اخترنا التراكيب الاسمية في هذا البحث لكثرتها وتنوّعها، بين إسنادية وغير إسنادية. ونهدف بهذا العمل إلى تبسيط المحو العربي وتقديمه بطريقة علمية تكشف عن الوجه العلمي للنحو العربي.
Citation

M. DELLOUM Mohamed, (2017), "أهمّية التعريف والتنكير في بناء المعنى النحوي في التراكيب الاسمية ـ نظرة علمية في فهم النحو العربي ـ", [national] مقاربات , جامعة الجلفة ــ الجزائر

2016

الفائدة الإخباريّة في اللغة العربية

يتناول البحث بيان مفهوم الفائدة الإخبارية في اللغة العربية، فيحدد أوّلا مفهوم الخبر ، ثم الفائة، ليصل إلى تحديد مفهوم الفائدة الإخبارية وأنواعها،كما يبين موقعية الفائدة الإخبارية في الدرس النحوي، وعلاقتها بالمعنى النحوي.
Citation

M. DELLOUM Mohamed, (2016), "الفائدة الإخباريّة في اللغة العربية", [national] دفاتر مخبر الشعرية الجزائرية , مخبر الشعرية الجزائرية ـ جامعة المسيلة ـ الجزائر

دلالة الحركة الإعرابية في الفعل المضارع

يتناول الموضوع علاقة الحركة الإعرابية للفعل المضارع بالفائدة الإخبارية التي تتعلّق في الفعل بالحدث. فالمضارع المرفوع يدل على حدث واقع، والمجزوم يدل على حدث غير واقع.
Citation

M. DELLOUM Mohamed, (2016), "دلالة الحركة الإعرابية في الفعل المضارع", [national] حوليات جامعة قالمة للغات والآداب , جامعة قالمة ــ الجزائر

2015

انعدام الاعتباطيّة في النحو العربي واستقامته على مقتضى الفكر اللغوي (نحو الجملة الاسميّة أنموذجا)

تمتاز العربية في نحوها باستقامتها على مقتضى الفكر اللغوي، وهذا يعني ببساطة أنّ قواعدها النحوية قائمة على حجج وعلل عقلية ، وسنحاول في هذا العمل المتواضع بيان استقامة قواعد الجملة الاسمية على مقتضى الفكر اللغوي، وقد اخترنا الجملة الاسمية لكثرة قواعدها وتنوّعها.
Citation

M. DELLOUM Mohamed, (2015), "انعدام الاعتباطيّة في النحو العربي واستقامته على مقتضى الفكر اللغوي (نحو الجملة الاسميّة أنموذجا)", [international] الموروث اللغوي والأدبي في عيون المحدثين , جامعة الزرقاء ــ الأردن

← Back to Researchers List