M. ZERROUKHI Drradji

يتناول الكتاب ضرورة التجديد في التصورات الاسلامية و تفعيل الذات من خلال تفعيل المقاولاتية وتفعيل علم الكلام و تفعيل كافة العلوم المادية من اجل نصرة الدين الاسلامي

يتناول المقال الفهم الحي لارادة الانسان وفق منظور التوحيد

يتناول البحث علاقة فلسفة المعنى بالخطاب الادبي الابداعي

يتناول المقال رؤية المعتزلةوتاويللهملصفات الالهية

تناولت الندوة الوطنية تقنيات البحث الفلسفي وطرق الابداع وكيفية اعداد اطروحة دكتوراه و نظمت في 08 جانفي 2024وكانت مداخلتي حول تأيس الاشكاليات الفلسفية والابداع من خلالها

كتاب بيداغوجي

كانت مداخلتي في هذا الملتقى بعنوان التطور التقني البيولوجي وانعكاته على مفهوم الانسان

كنت خبير في اللجنة العلمية لهذه اندة

تراجع مستوى المسلمين الحضاري اليوم تراجعا ملحوظا وهذا التراجع ليس بالتراجع التلقائي الحاصل بمحض الصدفة بل انهيار مؤسس له أسبابه المعلومة، وهذا بدوره أدى الى تغير نظرة العالم للقيم الإسلامية، واعتبارها رؤية قومية ضيقة وغابت مع هذا الرؤية العالمية والكونية للقيم من المنظور الديني الإسلامي، رغم أن الإسلام في عمق نصوصه قدس كل الأفعال الحضارية، ونقصد بالتقديس هنا أنها أخذت مكانة عالية ومهمة في الإسلام، كما قدس الدين الإسلامي الإنسانية، وفق نمط متناسق ورؤية واضحة للأخلاق والقيم، وهذه الرؤية لا يشوبها غموض إلا لمن كان في قلبه زيغ.
ومن هنا حاولت في هذا الكتاب أن أغوص في بعض النصوص القرآنية وبعض الأحاديث التي تجاهلها المسلمون أو قزموها بتركيزهم على الجانب الفقهي فقط واهمالهم للجانب القيمي والحضاري، ويجب أن ندرك أن القرآن الكريم يرضي فضول الفقيه، كما يرضي فضول العالم التجريبي ويرضي فضول المفكر والفلكي والروائي والاديب، وباختصار يرضي فضول كل من يشتغل به، وهو صالح لكل زمان ومكان ويحتوي زخما فكريا لا تحيط به كل العقول مجتمعة، لذا حاولت تسليط الضوء على نقطة هامة تتمثل في أن قدسية الفعل الحضاري في الإسلام مستمدة من كونية القيم التي ينادي بها، فلا يمكن أن نؤسس حضارة وفق قيم خاصة ومتعصبة وقومية، ولا يمكن أن تكون القيم كونية ما لم تقدس الأفعال الحضارية، والتي من جملتها التفكير والحرية والعدالة واحتواء الآخر، وبعث أخلاق التواصل وأخلاق الاختلاف وأخلاق الألفة، وأخلاق المسؤولية والتفاعل مع الآخرين، وحاولت أن أبين كيفية صناعة الإسلام لقوة الحضارة وللحضارة القوية، لتكون هذه القوة الحضارية أساسا للعفو، وهذا ما جاء بعضه واضحا في النص القرآني أو السنة النبوية الشريفة، وبعضه الآخر جاء مستترا، لا يظهر إلا من خلال حركة التأويل العقلي.
وما علينا حتى نحيي ونبعث الإسلام سوى التعمق في هذه النصوص القرآنية فقط، وإعادة فهمها فهما حضارية كتتمة للفهم الفقهي، وعلينا أن نعمل على تفعيل العقيدة الإسلامية وتحويلها إلى أفعال وأخلاق وقيم وممارسات حضارية، وهذا ما يدفعنا الى التساؤل: كيف يتحول التوحيد من مجرد عقيدة الى فعل حضاري واجتماعي وثقافي؟
هذا ما حاولت أن أجيب عنه في هذا الكتاب ويجب أن نعي جيدا أن واجبنا اليوم كمسلمين يحتم علينا إعادة بناء الفهم وإعادة النظر في المقاصد، وتفعيل العقيدة لتشكيل الإسلام الحي الذي يكون أرضية صلبة لنقل القيم الإسلامية إلى العالمية والكونية وهو المراد لها من رب العزة. وأنبه القارئ الكريم أن هذا الكتاب هو تكملة لمشروع الفهم الحقيقي للإسلام الذي تناولته في كتاب خرافة الإسلاموفوبيا.
وأرجو أن يحمل الكتاب أفكارا إيجابية تفيد القارئ، وتكون في مستوى الفهم الصريح والصحيح الذي يرفع من شأن هذا الدين في النفوس.

يتناول هذا الكتاب مجموعة من الإشكاليات والتساؤلات العديدة التي يطرحها كل عاقل على نفسه أولا ومن بينها: لماذا اختير الإسلام دون غيره من الديانات ليوصف بالإرهاب؟ ومن المساهم في شيوع مصطلح الإسلاموفوبيا؟ ومن المستفيد؟ ولماذا تتخبط المجتمعات العربية والإسلامية في مشاكل تقليدية ساهمت في انتشار العنف بين أبنائها كما أدت إلى نشوب ثورات داخل اوطانها؟ كيف السبيل لرفع مخططات ومؤامرات العولمة التي ساهمت بوسائل عديدة ومتنوعة في ترسيخ مصطلح الإسلاموفوبيا في أذهان الكثيرين؟ وهل كان للمجتمع العربي الإسلامي دور في شيوع هذا المصطلح؟
هذه الإشكاليات نحاول بقدر الإمكان في هذا الكتاب تقديم تصورات لتوضيحها وليس بالضرورة الاجابة عنها بشكل فاصل، لأن هذه الإشكاليات شائكة وصعبة وتحتاج إلى معلومات مدققة جدا. وقد حاولت أن أعتمد على مجموعة من الدراسات لتبيين حقيقة مصطلح الإسلاموفوبيا وتفنيده، لأن الإسلام لم يكن يوما ما دين قمع أو قهر أو إرهاب كما يعتقد البعض، والعقيدة الإسلامية انتشرت بالقلم والحجة والبيان، وكل قول يخالف هذا هو مجرد تزييف لحقيقة الإسلام أو جهل به، وتجرد الإشارة أن الإسلام أصبح غريبا حتى بين معتنقيه والأغلبية في فهما لهذا الدين حطت الرحال بعقولها على مظهره وقشوره متجاهلة عمقه وصدفه ومكنوناته، وهذا ما ساهم في ترسيخ مصطلح الإسلاموفوبيا نتيجة الفهم السطحي والمغلوط للإسلام

و دور الانسان فيها تتضمن المداخلة علاقة الانسان بالمعرفة

يتناول الكتاب الإشكاليات التالية : هل هذا التصور الفلسفي الذي يطرحه خاص بالمجتمعات الغربية في تعاملها مع الأقليات اليهودية أم هو تصور يجب أن يسود كل شعوب العالم ؟هل يجب علينا أن نقيم وزنا لكل وجه أم أن الفلسطيني لا يملك وجها ؟لماذا تخرص هذه الفلسفة أمام الآخر الفلسطيني الذي يباد في” بلاده” بلا رحمة كل يوم ؟
وهذا ما لم تسكت عنه جاكلين روز- عكس ما فعل ليفيناس- بل اعترفت أن الحركة الصهيونية عدوة لأخلاق المسؤولية والغيرية فقد قتلوا الفلسطينيين ولم يحترموهم ولم يرحموهم بل أبادوهم وعنَّفوهم .
إن فلسفة ليفيناس لم توجه إلا لكبح جماح العرب ليزدادوا ذلا وخضوعا، لذا لا جدوى من الدفاع على أخلاق الغيرية والمسؤولية ما دامت نظرية لا تطبيقية واقعية

يتناول المقال الثورة التي احدثها هابرماس على مستوى الفلسفة التواصلية

يتناول المقال التجديد الاخلاقي الذي احدثته جاكلين روز على المستوى الاخلاقي

تتناول المداخلة غياب المعرفة و عدم اهتمام الفرد و المجتمع بها و عزوفه عنها

تتناول المداخلة أصول الفقه النقلية المتمثلة في القرآن الكريم و السنة النبوية الشريفة ثم الأصول الفلسفية و المتمثلة في القياس و الاجماع ، و تبين المداخلة اهمية القياس باعتباره فكرة فلسفسية في علم اصول الفقه عند المالكية و ضرورة تفعيل هذا الاصل نظرا للمستجدات الكثيرة التي تعرفها الساحة الاجتماعية الجزائية

يتناول المقال دور العلوم الانسانية في كبح جماع الابحاث العلمية و تطبيقاتها السيئة على الانسان

تتناول المداخلة ايجابيات و سلبيات التعليم الخاص و خطورته على المواطنة