M. SAOUCHI Salima

MCA

Directory of teachers

Department

urban engineering Departement

Research Interests

التراث العمراني العقار الحضري الصفقات العمومية

Contact Info

University of M'Sila, Algeria

On the Web:

  • Google Scholar N/A
  • ResearchGate
    ResearchGate N/A
  • ORCID N/A
  • SC
    Scopus N/A

Recent Publications

2024-10-10

Les Foggaras système hydraulique à sud Algerian: patrimoine ou un système durable?

La zone désertique de l'Algérie représente environ 90% de sa superficie totale, et en 2018, sa
population a atteint 3 600 000 personnes, soit 10,5% de la population de l'Algérie, et la plupart
d'entre eux vivent dans des oasis où l'homme interagit avec son environnement et où l'eau est
disponible. le principal facteur de sa stabilité, il a donc inventé le système les Foggaras . Il s'agit
d'une méthode hydraulique permettant d'extraire l'eau des profondeurs du sol et de la distribuer dans
un système qui évite le gaspillage d'eau, garantit la justice sociale et améliore l'économie de la
région, dont dépend sur la durabilité de la culture du palmier.
Il semble que le mot Al-Foggara, selon ce qui est communément connu, soit dérivé Vertèbres car
l'apparence de la surface en forme de colonne vertébrales, une série de puits en forme d'épine,
coulant depuis des zones élevées dans la direction de la pente du terrain, où la source principale est
constituée des puits ayant la plus grande profondeur et le débit le plus fort, jusqu'à ce qu'elle
atteigne la surface de la Terre. Profitant de la loi de la gravité, lorsque l'eau atteint la surface de la
Terre, elle est distribuée selon. à un système spécial
Citation

M. SAOUCHI Salima, (2024-10-10), "Les Foggaras système hydraulique à sud Algerian: patrimoine ou un système durable?", [international] SEMINAIRE INTERNATIONAL SUR L’INGENIERIE DE LA Systèmes hydrologiques anciens , Piran, Slovenia

2024-06-20

تأثير التحولات الاجتماعية والاقتصادية على السياحة التراثية بالمدينة العتيقة ببوسعادة

كانت تعد المدينة العتيقة ببوسعادة ابان الاستعمار وبسبعينيات القرن الماضي بعد الاستقلال من الوجهات السياحية التراثية العالمية، وتسعى السلطات المحلية بالآونة الاخيرة لإعادة البريق لهذه المدينة، مما جعلها تشهد نشاط كبير على مستوى مظهرها العمراني والمعماري لتلبية رغبات ومتطلبات السائح بما يتوافق مع خصوصية المدينة بشكل خاص والمنطقة بشكل عام.
بالموازاة للاستراتيجية السياحية التراثية التي تعمد السلطات الرسمية الى تجسيدها، هناك تحولات اجتماعية واقتصادية التي فرضت تغييرات على نمط الثقافي التقليدي البوسعادي كنتيجة لظاهرة التحضر والهجرة والزيادة السكانية وما كان بالأمس يحوي متطلبات حية لساكنة المحلية هو اليوم عند البعض اطلالا لماضي يجب ازالتها باعتبارها عائق امام تحقيق التقدم والرفاهية.
يهدف هذا البحث الى تبيان إثر التحولات الاجتماعية والاقتصادية على التراث العمراني والمعماري بمدينة بوسعادة، واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي للتركيبة الحضرية للمدينة التقليدية ببوسعادة لتحديد مدى ارتباط الانسان بالمكان ومحافظته على المبادئ الاجتماعية والاقتصادية والبيئية في البناء والتعمير، لنرسم بذلك الاتجاهات الحديثة في التخطيط السياحي التراثي بمدينة بوسعادة بطريقة يرسخ الاصلة والهوية المحلية.
الكلمات الدالة:
التراث العمراني; السياحة التراثية، التحولات اجتماعية واقتصادية، المدينة العتيقة ببوسعادة.
Citation

M. SAOUCHI Salima, (2024-06-20), "تأثير التحولات الاجتماعية والاقتصادية على السياحة التراثية بالمدينة العتيقة ببوسعادة", [national] الموروث الثقافي المادي و متطلبات السياحة التراثية - علاقة تاثر و تاثير- , تبسة

2024-04-22

دراسة نقدية للتشريعات الخاصة بترميم وإعادة تأهيل المواقع التاريخية: مقترحات وللأثراء والتحسين

إن التراث العمراني بكل ما يتضمنه من موروثات ثقافية مادية وغير مادية هو انعكاس لتاريخ أي مجتمع وهويته، حماية هذا الإرث هو المحافظة على هوية المجتمعات التي تربط ماضيها بحاضرها ومستقبلها، كما انه أصبح يمثل أحد اهم ركائز اقتصاديات كثيرا من الدول، وهو ما أدى إلى اهتمام مختلف التشريعات لحمايته، على غرار هذا النهج التشريع الجزائري القانون 04-98 المتعلق بحماية التراث الثقافي من اجل الحفاظ على الموروث الثقافي المهدد بالزوال.
الا ان هذا القانون بمختلف صيغ ومستويات تشريعاته لا يعمل بمعزل عن باقي التشريعات المنظم لتنمية الحضرية المتعددة الجوانب، والمتسارعة حسب وتيرة زيادة حاجيات السكن، مما أدى في كثير من الحالات لتداخل بين استراتيجيات هذه التشريعات، التي سنستشفها بهذه الورقة العلمية.
كلمات المفتاحية: حماية التراث، التنمية الحضرية، القانون 04-98 المتعلق بحماية التراث الثقافي، تشريعات التنمية الحضرية بالجزائر.
Citation

M. SAOUCHI Salima, (2024-04-22), "دراسة نقدية للتشريعات الخاصة بترميم وإعادة تأهيل المواقع التاريخية: مقترحات وللأثراء والتحسين", [national] الملتقى العلمي الوطني الأول "التراث الجزائري: من الحفاظ إلى تعزيز الهوية والذاكرة , مستغانم

2024-01-13

risques de l'habitat informel sur la durabilité des sites archéologiques Cas `Qalaa Beni Hammad '' en Algérie

Objectif: Ce document de recherche vise à analyser Réalisme et efficacité de la politique nationale algérienne et
valeurs théoriques pour la protection du patrimoine urbain de l'expansion habitat informel, Méthodes: à travers méthode
recherche descriptive, en utilisant de l'analyse géométrique et le questionnaire, Résultats: sur la base de statistiques
inductives, nous avons conclu que la politique algérienne et le cadre théorique ont un grand rôle dans l'orientation des
dimensions et des objectifs de ce secteur, mais et que sa mise en œuvre est soumise à Reste relatif; Conclusion: le
message analogique ne peut être recopié indéfiniment sans altérations importantes, car dynamique urbaine; Le rend
soumis à la phénoménologie qui est d'appréhender la réalité et l'analyse de l’expérience vécue, des contenus de
conscience des faits
Mots clés : Préservation de patrimoine, valeurs des patrimoines évolutifs, le site archéologique mondial "Q'alaa
Beni Hammad "; L'habitat informel; l'approche inductive.
Citation

M. SAOUCHI Salima, (2024-01-13), "risques de l'habitat informel sur la durabilité des sites archéologiques Cas `Qalaa Beni Hammad '' en Algérie", [national] Xi'an Jianzhu Keji Daxue Xuebao/Journal of Xi'an University of Architecture & Technology , Science Press

2023-11-07

تخطيط وعمران المدينة التراثية 'قلعة بني حماد' -تقييم مؤشرات الاستدامة التراثية –

لكل مجتمع من مجتمعات العالم وضع ومكان خاص به في مجرى التاريخ العالمي، والمغرب الاوسط (الجزائر) كانت مهدا لكثير من الحضارات التي تعاقبت عليها وتنوعت بتنوع مراحلها التاريخية وقدمها منذ عصور ما قبل التاريخ فالمملكة النوميدية، للمستعمرات الرمانية والوندالية والبيزنطية، للفتوحات الاسلامية الى تأسيس دولة المغرب الاوسط الى العصر الحديث.
وجاءت دراستنا هذه كتطلع مستقبلي مستديم لهذا الارث المادي بشكل يتماش مع المستجدات الحضرية الجديدة دون التخلي على هويتها التاريخية و الثقافية، و لهذا سنقوم بنظام الريادة في الطاقة و التصميم البيئي LEED-ND بأبعاده التخطيطية و العمرانية و المعمارية تقييم اداء المدينة الاثرية " قلعة بني حماد" خلال ازدهارها و استخلاص مؤشرات الاستدامة التراثية لإعادة احيائها بعمليات الحفاظ على التراث العمراني.
كلمات المفتاحية: المدينة التراثية" قلعة بني حماد"، نظام الريادة في الطاقة والتصميم البيئي LEED-ND، مؤشرات الاستدامة.
Citation

M. SAOUCHI Salima, (2023-11-07), "تخطيط وعمران المدينة التراثية 'قلعة بني حماد' -تقييم مؤشرات الاستدامة التراثية –", [international] الملتقى الدولى لتسيير المدينة الطبعة الخامسة , المسيلة

اليات الحفاظ على التراث العمراني بالجزائر ( المتاحة و ارهصاتها)

هدف الدراسة: تسعى هذه الدراسة الى تحديد مستويان من البحث، اولهما تحليل السياسة الوطنية الجزائرية بعمليات الحفاظ على التراث العمراني في ظل التوسع الحضري،، و الثاني اجرائي يقترح آلية تخطيطية تضمن ضرورة حماية التراث العمراني و حتمية التوسع الحضري، المنهجية: من خلال استطلاع رأي مجتمع البحث المختارة عيناته الثلاث بأسلوب لابارامترية Non Parametric الفاعلة بمجال حماية التراث و التخطيط الحضري، الموزعة بين: عينة الجهات الرسمية البالغ عدد أفرادها 20 موظفا حكومياُ، و العينة الأكاديمية البالغ عدد أفرادها 411 متخصصة بمجال البحث، و العينة الجمعوية البالغ عدد أفرادها 16 رئيس جمعية ثقافية، و باستخدام الاستبيان المباشر للعينة الرسمية،و الاستبيان الإلكتروني للعينة الأكاديمية و الجمعوية، شمل المستوى الأول من الاستبيان أسئلة مغلقة و نصف مفتوحة لتحديد العوامل المؤدية لإشكالية الدراسة، و المستوى الثاني بأسلوب العصف الذهني كانت أسئلته مفتوحة لاقتراحات آليات توازن بين متطلبي الدراسة، ليتم إدخال و تحليل بيانات الاستبيان المباشر باستخدامExcel ، و آلياً بيانات الاستبيان الإلكتروني باستخدام Google forms ، النتائج: بالاعتماد على الإحصاء الاستدلالي خلصنا بإجماع 100% أن دور السياسة المركزية الجزائرية كبير لتوجيه أبعاد و أهداف هذا القطاع، و تنفيذها مرهون بعوائق ميدانية، و كان توجه 52% من اقتراحات عينات البحث بإعادة ديباجة الصيغة القانونية تدعم اللامركزية و التنمية المحلية لتغلب على العوائق التسييرية، الخلاصة: السياسة اللامركزية و التنمية المحلية تعتبر من أبرز العوامل المؤثرة بنجاح إستراتجية المحافظة على التراث العمراني في ظل التوسع الحضري بالجزائر.
الكلمات المفتاحية: سياسة الدولية و الوطنية لحماية التراث العمراني، اليات التخطيط الحضري الحديث، الجزائر.
Citation

M. SAOUCHI Salima, (2023-11-07), "اليات الحفاظ على التراث العمراني بالجزائر ( المتاحة و ارهصاتها)", [international] الملتقى الدولى لتسيير المدينة الطبعة الخامسة , المسيلة

2023-08-10

Public facilitiest and the city in Algeria : the problem of dialog between public deals and the urban project – The situation of the city of M'Sila”

Following on from the dialog between public facilitiest and public Deals and their impact
on the urban project, this paper looks at the practices of public-private integrated project
teams, and their legal and financial links to public Deals.
On the basis of the specific regulatory frameworks for public dealst in Algeria, we aim to
detect current practices and economic analysis of the public The call for tenders for the
organization of the construction and urban development sector in the city of M'sila as a
case study, finally, this paper proposes, on the basis of a set of recognized legal
loopholes and realistic difficulties on the part of the research samples representative of
the approved working team in the state, the means of detecting and preventing collusion
and the courses of action to be implemented in the context of public deals.
Keywords: the city, public facilitiest, public deals, QGIS, poll, M'sila in Algeria.
Citation

M. SAOUCHI Salima, (2023-08-10), "Public facilitiest and the city in Algeria : the problem of dialog between public deals and the urban project – The situation of the city of M'Sila”", [national] MIGRATION LETTERS , Migration Letters & The London Publishers

2023-05-16

الحكامة المحلية للحفاظ على الموروث العمراني بمدينة بشارة - المعاضيد ( ولاية المسيلة )

تولي الهيئات، المنظمات الدولية ومختلف الإدارات المختصة أهمية كبيرة في الاهتمام بالمحافظة على التراث العمراني، وعلى هذا الأساس فإن عملية الحفاظ على هذا الموروث تتطلب اتخاذ إجراءات مناسبة لتحقيق هدف الحماية وهو الشيء الذي يستوجب التنسيق بين كافة الفاعلين من القطاعين العمومي والخاص بدءا من عملية التخطيط لإدارته، وصولا إلى تحقيق الأهداف المرجوة عن طريق مختلف عمليات التدخل الميداني.
لقد توسع مفهوم الموروث العمراني من حيث النوع والكم وأهمية الحفاظ حيث تم تداوله بعدة صيغ اصطلاحية بداية من 1931 بميثاق أثينا إلى يومنا هذا، ليصبح بذلك مصطلح التراث العمراني لا يقتصر على المعالم والمواقع التراثية والمدن التاريخية فقط بل يشمل كافة العناصر الأخرى المكونة له في مجالات الفنون والحرف التقليدية وكذلك القيم الاجتماعية والعادات والتقاليد والنشاطات الاقتصادية و ما إلى ذلك، عكس مصطلح الحكامة المحلية الذي تم تداوله في السنوات الأخيرة ليلقى انتشارا واسعا من طرف المنظمات الدولية، و بمختلف مجالات العلوم الاجتماعية والسياسات العامة كإحدى الوسائل الحديثة لبلوغ الديمقراطية والاستقرار الاجتماعي وذلك في أفق تحقيق التنمية المستدامة.
إلا أن المجتمعات التقليدية قد اعتمدت في إدارتها للموروث العمراني على الحكامة المحلية كمنهج ميداني و ممارسة يومية فنتج نسيج عمراني متأقلم مع بيئته محافظا على مواردها غير المتجددة و استغلالها بشكل عقلاني، أما المجتمعات الحديثة فقد تعتمد على الوسائل وتقنيات التخطيط العلمي النظري العام ليتسم إنتاجها العمراني بكثير من المشاكل التي أثرت على الحفاظ على هذا المورث و بيئته.
انطلاقا من العلاقة التي تنشأ بين القيمة التراثية وموقعها الطبيعي و مجالها الحضري المحلي التي ستؤدي حتما لتنمية محلية مستدامة، و بأسلوب بحثي وصفي تحليلي سنحاول التوصل من خلال هذه الورقة البحثية إلى استنباط مبادئ الحكامة المحلية لحالة الدراسة " قلعة بني حماد" بمدينة بشارة.
Citation

M. SAOUCHI Salima, (2023-05-16), "الحكامة المحلية للحفاظ على الموروث العمراني بمدينة بشارة - المعاضيد ( ولاية المسيلة )", [national] ملتقى الوطني الثاني حول التراث المعماري و العمراني بالجزائر , باتنة

2023-04-09

دور مخططات التهيئة و التعمير في الوقاية من خطر الفيضانات بالمجالات الحضرية "دراسة حالة مدينة حمام الضلعة"

یعد موضوع الأخطار الطبیعیة من المواضیع الهامة المطروحة الیوم على المستوى العالمي، وتعتبر الفیضانات إحدى هذه الظواهر وأخطرها، وهي تلك الكوارث الطبيعية التي تتسبب في وقوع قتلى وأضرار في الأرواح والممتلكات والاتصالات والنقل والبنى التحتية الحيوية، خاصة مع زیادة الكثافة السكانیة والسكنیة المتمركزة بالقرب من المجاري المائیة، والتي تنجم عنها آثارا جسيمة خاصة على مستوى التجمعات السكنیة العشوائیة لتي تكون غالباً الأكثر عرضة للخطر، و إن كانت الفیضانات خطر طبیعي نتيجة للتساقطات بمختلف أنواعها، فإن التصدى لها عمل بشري منخلال وضع تقنيات وسن قوانین لمواجهتها و تسییرها قبل و أثناء و بعدحدوثها.
و من خلال هذه الورقة البحثية التي اعتمدت على المنهجالوصفيالتحليليالذي يصف الظاهرة ثم يحللها ليصل في الأخير إلى إيجاد الحلول المناسبة لها،فإن الدراسة خلصت إلى أن الجزائر على غرار دول العالم شرعت قوانين و سطرت برامج لمواجهة مخاطر الظاهرة خاصة بالمجالات الحضرية،إلا أن كل هذه المجهودات تفتقر إلى تخطیط استراتيجي و تسییر عقلاني.و هذا ما لمسناه من خلالدراسة الحالة لمدينة حمام الضلعة (الواقعة في ولاية المسيلة)، و التي من خلالها تم الوصول إلى اقتراحات وإجراءاتتقنية وقائية من خلال المخططات العمرانية للتهيئة و التعمير المعمول بها.
Citation

M. SAOUCHI Salima, (2023-04-09), "دور مخططات التهيئة و التعمير في الوقاية من خطر الفيضانات بالمجالات الحضرية "دراسة حالة مدينة حمام الضلعة"", [international] SEMINAIRE INTERNATIONAL SUR L’INGENIERIE DELA CONSTRUCTION DES VILLES(Architecture, Génie Civil, Hydraulique, TravauxPubliques, Urbanisme)Webinaire par , وهران

2023-02-20

المقاصد الاثرية رؤىا استثمارية سياحية الجزائر و مصر نموذجا

ملخص :
يُعتبر التراث العمراني حاليا أهم محرك لصناعة السياحة باعتبار هذا الموروث من أهم عوامل الجذب السياحي لان لكل بلد خصائصه و مميزاته الثقافية التي ترسم ملامح هويته الحضرية لينفرد بصبغة تخصه دون غيره ، مما يزيد هذا الاختلاف و التنوع في متعة الترفيه و التشويق من جهة و الاكتشاف و توسيع الآفاق الفكرية من جهة أخرى ;و هذا القطاع أي السياحة يرمى بدوره إلى هدف استراتيجي للمساهمة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية المحلية و القومية على حدا سواء .
نظرا لهذه الأهمية التي لا تقل عن أهمية بقية القطاعات الاقتصادية الاخرى وقد يتبوأ هذا القطاع المرتبة الاولى بين القطاعات الاخرى في بعض الدول تجعل من الأولويات الكبرى إيلاء الدعم الكافي لتطوير وتنشيط القطاع السياحي القائم على محورين أساسيين - الطلب السياحي (السياح والزوار) والاستثمار السياحي (المشاريع السياحية) - بشرط أن يقترن ذلك بتسويق المقوّمات والموارد السياحيّة بأسلوبٍ عصري منافس عالمياً، والعمل على رسم خارطة جديدة للاستثمار السياحي مبنية على أسس اقتصادية قادرة على جذب الاستثمارات السياحية لجميع مناطق العرض السياحي .
فالسِّياحة صناعة تنافُسيَّة بامتياز حيث يَسعى كلُّ بلدٍ إلى تطويرها واستحواذ الحِصَّة الأكبر من الطَّلب
السّياحيِّ في السّوق الدولية عبرَ توفير جميع مقوّمات نجاحها مما يجعل الدولة المسؤول الاول و الفاعل في وضع اليات مناسبة للاستثمار العقلاني في هذا القطاع .
و سنسعى من خلال هذه الورقة القاء الضوء على اهم المعالم الاثرية للبلدين و الاستفادة من التجارب الناجحة مع محاولة التوصل الى منهجية لتفعيل الاستثمار السياحي من خلال حالتي الدراسة.
الكلمات المفتاحية : التراث العمراني ، الاستثمار السياحي ، الاطار التشريعي ، المستثمرين ، الجزائر ، مصر.
Citation

M. SAOUCHI Salima, (2023-02-20), "المقاصد الاثرية رؤىا استثمارية سياحية الجزائر و مصر نموذجا", [national] مجلة الاستواء , مركز البحوث و الدراسات الاندونيسية بجامعة قناة السويس

2022

رفع تحديات التنمية المحلية بآفاق السياحة التراثية دراسة حالة المخطط السياحي لولاية المسيلة

يُعتبر التراث العمراني حاليا أهم محركات الصناعة السياحة باعتباره من أهم عوامل الجذب السياحي،لان لكل بلد خصائصه و مميزاته الثقافية التي ترسم ملامح هويته الحضرية لينفرد بصبغة تميزه دون غيره ، مما زاد هذا الاختلاف و التنوع في متعة الترفيه و التشويق من جهة و الاكتشاف و توسيع الآفاق الفكرية من جهة أخرى، كما يرمى هذا القطاع أي السياحة إلى هدف استراتيجي للمساهمة في التنمية المحلية الاقتصادية والاجتماعية.
و ولاية المسيلة جزء من فسيفساء غاية في الجمال سميت الجزائر لما حظيت به من نعم إلهية كالموقع الجيواستراتجي وشساعة مساحتها إلى تنوع مقوماتها الطبيعية و الثقافية. لذا أولت الدولة الجزائرية أهمية بالغة لإعادة إصلاح القطاع السياحي و تدارك الأخطاء السالفة التي أدت إلى عدم التنفيذ الفعلي للمخططات السياحية المصادق عليها. وجعل هذا الأخير أحد دعائم الاقتصاد الوطني من خلال استغلال هذه المقومات السياحية المحلية, ولا شك أن سياسة العديد من المدن تتجه نحو التفكير في تنمية السياحة في إطار شامل قائمٍ على تنمية قدراتها، بهدف تحقيق تنمية محلية تراعي الخصوصيات الاجتماعية، البيئية والاقتصادية للمدينة.
و يكمن الهدف العام من هذه الدراسة في محاولة من جهة إحياء الموروث العمراني والمعماري ذات البعد الثقافي والحضاري، طبقا لسياسة التعامل مع هذا النوع من الطراز المعماري، ومحاولة دمجه ضمن النسيج الحضري للمدينة ليتماشى مع المتطلبات الراهنة، وهذا من خلال التدخلات العمرانية على مستوى إطاره المبني و غير المبني، بهدف المحافظة عليه، و تأهيله لتنمية المجتمع المحلي بالدرجة الأولى، ثم لجعله فضاء مميزا قابلا للسياحة المستدامة. ومن جهة أخرى تقديم بعض التوصيات التي تهدف إلى رفع المستوى الاقتصادي لميزانيات الجماعات المحلية من خلال تخطيط استشرافي غير مركزي لاستغلال إمكانياتها السياحية التراثية في إطار التشريع السياحي الجزائري ساري المفعول.
ا
Citation

M. SAOUCHI Salima, (2022), "رفع تحديات التنمية المحلية بآفاق السياحة التراثية دراسة حالة المخطط السياحي لولاية المسيلة", [international] المدينة وعـلاقتها بالسيـاحـة: فـرصــة لــتـعــزيـز التـنـمـيـة المــحـلـيــة" , ام البواقي

A SYSTEMATIC ANALYSIS OF CONSERVATION THE WORLD ARCHAEOLOGICAL SITE AL QAL’A BANI HAMMED IN ALGERI

Abstract: The protection of urban heritage is not an abstract intellectual theory, as it resembles any planning process subject to a set of factors. Those factors are determined in a
progressive and continuous way by the actors of this field. If the political decision was considered the main motor of its dimensions and objectives, the technical factor is not less important, it is embodied these dimensions and objectives. In this context this study came to
approximate between the Points of View the first and the second the area of conservation
the World archaeological site Al Qal’a Bani Hammed in Algeria (PPMVSA). Although their
theoretical reference is the same, but technical evaluation has different in determining the
protection perimeter, using the geographic information system (GIS) and multiple-criteria
decision analysis (MCDA) to systematically and precisely analyse the factors controlling the
determination of the archaeological protection area, we are reducing the percentage of biased points of view and we propose an alternative to protection plan based on precise scientific principles and standards.
Key words: Bani Hamed Qal’a, conservation plan, multiple-criteria decision analysis
(MCDA), location preferences
Citation

M. SAOUCHI Salima, (2022), "A SYSTEMATIC ANALYSIS OF CONSERVATION THE WORLD ARCHAEOLOGICAL SITE AL QAL’A BANI HAMMED IN ALGERI", [national] BULLETIN OF THE SERBIAN GEOGRAPHICAL SOCIETY , BULLETIN OF THE SERBIAN GEOGRAPHICAL SOCIETY

A SYSTEMATIC ANALYSIS OF CONSERVATION THE WORLD ARCHAEOLOGICAL SITE AL QAL’A BANI HAMMED IN ALGERIA

The protection of urban heritage is not an abstract intellectual theory, as it resembles any planning process subject to a set of factors. Those factors are determined in a progressive and continuous way by the actors of this field. If the political decision was considered the main motor of its dimensions and objectives, the technical factor is not less important, it is embodied these dimensions and objectives. In this context this study came to approximate between the Points of View the first and the second the area of conservation the World archaeological site Al Qal’a Bani Hammed in Algeria (PPMVSA). Although their theoretical reference is the same, but technical evaluation has different in determining the protection perimeter, using the geographic information system (GIS) and multiple-criteria decision analysis (MCDA) to systematically and precisely analyse the factors controlling the determination of the archaeological protection area, we are reducing the percentage of biased points of view and we propose an alternative to protection plan based on precise scientific principles and standards.

Key words: Bani Hamed Qal’a, conservation plan, multiple-criteria decision analysis (MCDA), location preferences
Citation

M. SAOUCHI Salima, (2022), "A SYSTEMATIC ANALYSIS OF CONSERVATION THE WORLD ARCHAEOLOGICAL SITE AL QAL’A BANI HAMMED IN ALGERIA", [national] BULLETIN OF THE SERBIAN GEOGRAPHICAL SOCIETY , Serbian Geographical Society, Belgrade, Serbia.

2021

Conservation of the World Cultural Heritage Al Qal’a Bani Hammed from Urban Expansion in Bechara (Algeria) Using GIS

Many academic studies in urban planning emphasized the role of political trends in directing the processes of preserving urban heritage and urban planning. They also confirmed that urban areas have changed during the previous century from the predominant industrial community to a pattern in which knowledge, information, and communication are leading. Therefore, urban planning should keep pace with this change in order to penetrate more into the urban fabric and give solutions to current issues and future insights for the use of urban areas. The neighborhood of Bechara has expanded over the archeological site Al Qal'a of Beni Hammad (Al Qal’a), according to a classic plan, in order to satisfy the increasing needs of the local community. The uncontrolled urban expansion has caused inevitable threats to this world cultural heritage. Therefore, our study seeks to reconsider the current Preparation and Reconstruction Plan (PRP) using the Geographic Information System (GIS) to determine the best future directions for the urban expansion of the neighborhood Bechara to conserve its archaeological site Al Qal’a.
Keywords: Al Qal’a, Bechara, conservation of urban heritage, urban expansion, urban planning, GIS.
Citation

M. SAOUCHI Salima, (2021), "Conservation of the World Cultural Heritage Al Qal’a Bani Hammed from Urban Expansion in Bechara (Algeria) Using GIS", [national] Journal of Geography and Regional Planning , ademicjournals.org

2019

Revalorisation de Site archéologique kalâa des beni hammed et de sa zone de protection

Résumé : Entre la mondialisation et le développement durable nous inscrivons un défi de la protection d’héritages culturels des nations, parce que cette la concurrence (rivalité) menace les diversités culturelles qui soutiennent l’éternité de notre appartenance et notre identité culturelle ; Le fait que cette obligation suit est la concrétisation de la volonté des pouvoirs publics à valoriser le patrimoine culturel pour deux raisons majeurs ; la première est que la volonté de léguer des biens aux générations futures constitue une mémoire vivante comme témoignage de l’histoire et de l’existence de l’être humain dans une région bien déterminée, la deuxième , consiste à la compréhension de la culture et le patrimoine comme des éléments incontournables de la production et de la diffusion des biens et des services et comme des matières premières des économies de l’information.
Il est donc devenu à notre temps actuelle cet héritage une objectif systématique et réfléchie ; Cet état de fait rendre Premièrement, les biens patrimoniaux ne sont que rarement destinés d’emblée, au moment où ils sont produits, à constituer un legs pour les générations à venir, alors que la production de patrimoine est l’objet de l’activité des conservateurs, sous la pression éventuelle d’un public de connaisseurs et d’amateurs.
Deuxièmement, le périmètre du patrimoine est aussi dessiné par une instance internationale, qui établit des critères et une liste qualifiée « patrimoine de l’humanité»L’état du monument DE LA KALAA DE BENI HAMMAD présente une situation incongrue des composants de ce dernier, menaçant son existence et son persistance. La problématique posée est liée aux différents aléas compromettant sa pérennité, et Accumulation d'autres facteurs augmentent de ce défi cet effet.
Mots clés : le cadre législatif ; PDAU de Mâadid ; Site Archéologique "Kalâa Des Beni Hammed".
Citation

M. SAOUCHI Salima, (2019), "Revalorisation de Site archéologique kalâa des beni hammed et de sa zone de protection", [national] FrancoAngeli , l'éditeur Franco Angeli

الظروف المناسبة لحدوث عملية الارشاد البياغوجي

التدربيب على فنيات و المهارات الارشادية للمراق البيداغوجي
Citation

M. SAOUCHI Salima, (2019), "الظروف المناسبة لحدوث عملية الارشاد البياغوجي", [national] المرافقة البيداغوجية , مركز اليقضة البيداغوجية بجامعة المسيلة

جماليات الخط العربى فى العمارة الاسلامية

ملخص
يقول ابن خلدون:" واختط بنو العباس بغداد وترقت الخطوط فيها إلى الغاية لما استبحرت في العمران وكانت دار الإسلام ومركز الدولة العربية.
"وفي موضع آخر، أعزى ابن خلدون انقطاع صناعة الخط إلى انتقاص العمران وهو مؤشر على العلاقة التي تحكم الخط العربي والعمارة الإسلامية، تلك التي هذبها الإسلام وقومها وجهها،حتى سمت بالخط العربي إلى مراتب جمالية بهرت العالم في أزمة مختلفة، ويكفي إيراد ثلاثة نماذج لذلك :
 إن الخليفة العباسي الواثق أنفذ ابن الترجمان بهدايا إلى ملك الروم فرآهم قد علقوا على باب كنيستهم كتابا بالعربية، فسأل عنها فقيل له هذه كتب المأمون بخط احمد بن أبي خالد استحسنوا صورتها فعلقوها.
 في عصر النهضة، يخضع ليوناردو دافنتشي إحساسه ويسلم ريشته للخط العربي والزخرفة الإسلامية من خلال تأثره بالمعمار الإسلامي.
 إن رائد الفن الحديث بابلو بيكاسو صرح بأن أول شيء أراد الوصول إليه وهو النقطة، وجد الخط العربي قد سبقه إليه منذ آلاف السنين.
إن دواعي هذا الانبهار نتجت عن ارتباط الخط العربي بطقوس الفن الإسلامي العريق، وكذلك بتجليه في العمارة الإسلامية ، فالذي ميز الكتابات العربية على مختلف وسائل العمران منذ الصدر الأول من الإسلام، هو الطابع الكوفي الذي اتخذ أشكالا مختلفة، وتنوع إلى أنماط هندسية، ساعدت على إضفاء طابع إسلامي مجسد للعبارات الدينية الصرفة. ومع اتساع الرقعة الإسلامية التي امتدت من المحيط إلى المحيط، امتدادا في أوربا حتى حدود فيينا، ومرورا بوسط سيبريا، فسح المجال أمام تنوع الثقافات إلى تنوع أنماط الخط العربي، بل وخلق أساليب ذات مميزات وخصائص تنفرد بها كل منطقة عن الأخرى. ويتبدى ذلك جليا في النماذج الخطية الموسومة في كل مناحي العمارة الإسلامية.
الكلمات المفتاحية : الخط –الكتابة – الفن – الثقافة – الاسلام
Citation

M. SAOUCHI Salima, (2019), "جماليات الخط العربى فى العمارة الاسلامية", [international] اُ٘ذٝح اُذُٝ٤خ ؽٍٞ التراث الفىي الحضري في العالم الإسلامي , تونس

moodle/ opale

القيام بدورة تكونية على استخدام المنصة الرقمية moodle / opale
Citation

M. SAOUCHI Salima, (2019), "moodle/ opale", [national] formation en moodle opale , جامعة المسيلة

توثيق المعماري العمراني للموقع الاثري "قلعة بني حمادة " باستعمال تقنية نظم المعلومات الجغرافية GIS

ملخص
تعتبر عملية التوثيق المعماري و العمراني للمواقع الاثرية منهج من مناهج البحث العلمي التي تسعى للحفاظ على التراث العمراني، حيث يتم من خلاله تسجيل المعطيات الاثرية عن طريق الوصف او رسم لكل عنصر من عناصره ليتم بذلك ارشفتها و حفظها من تلف، كما يمكن حصر اشكال و حجم التدهور بها.
كما اتفقت الكثير من الدراسات الاكاديمية المتخصصة بالتخطيط الحضري على أن التجمعات الحضرية تغيرت من المجتمع الصناعي المهمين خلال القرن السابق الى نمط تهمين فيه المعرفة و المعلومات و الاتصالات، و لذى وجب على هذا الاخير مواكبة هذا التغير حتى يتغلل اكثر بالنسيج الحضري عن بعد ويعطي حلول متعددة للمشاكل التي تعاني، فكان من الواجب عنا مواكب هذا التطور و استغلالها قدر الامكان للحفاظ على التراث الإنساني العالمي "قلعة بني حماد" الذي يشهد اهمال و تدهور كبيران.
فجاء بحثنا هذا لتوثيق عناصر هذا الارث العالمي باستخدام نظام المعلومات الجغرافية GIS حيث تم تمثيل عناصره المعمارية و العمرانية بخرائط رقمية و بقاعدة بيانات جغرافية ضمانا لتوثيق عناصره الاثرية تسجيله بقائمة التراث لحمايته من التلف أو السرقة ، و استخدامها بمجالات اخرى لتدخلات الحفاظ و السياحة.
الكلمات الدالة :
التوثيق المعماري ، التوثيق العمراني الموقع الاثري " قلعة بني حماد، نظم المعلومات الجغرافية GIS.
Citation

M. SAOUCHI Salima, (2019), "توثيق المعماري العمراني للموقع الاثري "قلعة بني حمادة " باستعمال تقنية نظم المعلومات الجغرافية GIS", [national] الملتقى الوطني : الاستشعار عن بعد افاق جديدة لتسيير المدينة , الجزائر

2018

اهمية توفير الاحتياطات العقارية ببرمجة التجهيزات العمومية

ملخــــــص:
العقـــــــار الحضــــري تحديــــــــــدا هو أساس قيام أي مجتمع سكاني مدني لأنه الوعاء الحاضن له و عامل ضروري لإنعاش و تطوير الأوساط الحضرية في شتى المجالات لما يكتسبه من أهمية في تجسيد المشاريع العمرانية تلبية لحاجيات و متطلبات سكانها و المترددين إليها نظرا للخــــدمات العمومية التي توفرها و العاكسة لخاصيتها الحضــــــــرية و رقي و تنوع قطاع الخدمات بها .
غيــــــر أن هذا زحــــــــف العمـــــراني المختل الغير المتحكم فيه أصبح يهدد تجسيد هذه الوظائف ذات الطبيعة العمومية و من ثم حائل لتطــــــــــور المدينـــــة و قدرتها على لعب الــــــــــدور المنوط بها رغـم التشريعـــات العمرانية و الأدوات التقنية الضابطة لأحكام تسيير و تنظيم استخدامات العقار الحضري بشكل عقلاني و مدروس ، و المدن الجزائرية جلها إلا لم نقل كلها على غرار اغلب مدن العالم أصبحت شبه عاجزة عن توفير أوعية عقارية بمجالها لاحتضان مشاريع التجهيزات العمومية .
و انطلاقا من هذه الإشكالية التي تم صياغتها بشكل تساؤل رئيسي على النحو التالي : إلى أي مدى يعمل التشــريع العمراني على ضبط أحكام تسيير الاحتياطات العقارية الحضرية و معايير برمجة التجهيزات العمومية ؟،ما هي أهم العوائق الميدانية لتطبيق هذه التشريعات ؟ .
و من خلال هذا البحث حاولنا مقاربته من الجانبين القانوني و التسييري للإجابة على هذا التساؤل مع تعزيزهما بدراسة حالة "مدينة حمام الضلعة " .
Citation

M. SAOUCHI Salima, (2018), "اهمية توفير الاحتياطات العقارية ببرمجة التجهيزات العمومية", [national] تسيير المدن و التنمية المستدامة , المسيلة

السياحة الجبلية افاق واعدة لرد الاعتبار للموقع الاثري " قلعة بني حماد"

Le tourisme de plusieurs types et modèles, y compris le tourisme de montagne et inspiré par ses éléments naturels acquis dans sa zone géographique et pour les valorise ne nécessitent pas de grands projets préserver la virginité et la beauté des naturelles, et l'héritage du urbain et architectural est également considéré des moteurs de l'industrie touristique l'une des attractions les plus importantes du tourisme, Sans négliger la valeur Historique et culturel et civilisation chez ses peuples, mais le processus d'investissement touristique est très coûteux et complexe contrairement à sa précédent , Correspondant à la rareté du budget de l'Etat propriétaire ce dernier, ce qui l'a limiter ses efforts pour devenir un fardeau ces les gouvernements..
L'industrie touristique est très compétitive car il chaque pays s'efforce de développer et d'acquérir la plus grande part de la demande touristique sur le marché international à travers fournissant des mécanismes son succès. La relation entre la valeur patrimoniale et son emplacement naturel et la dynamique urbaine locale conduira inévitablement au développement local par une vision stratégique holistique Valorisation. Ce qui joue le rôle de moteur pour les énergies productives.
a travers notre papier de recherche celle nous essayerons par méthodologie de recherche descriptive analytique on fait la lumière sur la réalité ne reflète pas toujours pour montrer une relation inégale entre l'environnement montagnaise et milieu urbain nous allons témoigner de cas l'étude « sites archéologiques Château Bani Hammad » et la série de montagnes, qui était l'un des facteurs le plus important à choix son localisation sans d'autres, ainsi qu'était la prospérité à l'époque, Cela peut même être un facteur pour Réévaluez et valorisez-les à notre temps cela d'avoir comme une alternative aux efforts qui ont empêché la réalisation de l'objectif de maintenir et de réduire l'état de dégradation physique de ce patrimoine,
Mots-clés: tourisme de montagne, le développement local, site archéologique "kalaa Bani Hammad."
Citation

M. SAOUCHI Salima, (2018), "السياحة الجبلية افاق واعدة لرد الاعتبار للموقع الاثري " قلعة بني حماد"", [national] مجلة الجغرافية , مخبر الدراسات الحضرية

التراث العمراني بين حتمية توسع التجمعات الحضرية المجاورة و ضرورات الحفاظ دراسة حالة – بلدية المعاضيد –

الملخص
نظرا للمتغيرات الاجتماعية و الاقتصادية و حتى السياسية التي تمر بها المجتمعات الحضرية و التي يكون لها تأثير على استعمالات المجال الحضري كنتيجة حتمية لتزايد حاجيات سكانها و تجسيدا للبرامج التنموية التي من شأنها ترتقي بمستوى تحضر مجتمعاتها.
ونتيجة لندرة الاراضي الحضرية القابلة لتعمير توسعت عمرانيا التجمعات الحضرية نحو المجالات المجاورة و المخصصة لوظائف اخرى كالمواقع الاثرية على وجه التحديد مما جعل من هذا الامتداد خطرا يتربص بهذه الاخيرة و يهدد استمرار تواجدها رغم ما تمثله من بعد ثقافي و اقتصادي لمجتمعاتها.
اعتمادنا على المنهج الوصف التحليلي و بمقاربة قانونية تسييرية نستعرض انعكاسات و تداعيات هذه الإشكالية على النظام العمراني العام لمدينة "بشارة" ببلدية المعاضيد الجزائرية، و ما يترتب على عدم التحكم المجالي لهذه الأخيرة على المجالات المجاورة و نخص بذكر الموقع الأثري "قلعة بني حماد" .
انطلاقا مما سبق سنقوم في هذه الورقة البحثية بدراسة الانعكاسات السلبية للامتداد المجالي لتجمعات الحضرية ببلدية المعاضيد على الموقع الاثري "قـلعة بني حماد " كنموذج مع اعطاء بدائل لمخططات التوسع العمراني الحالية من جهة و البحث على سبل لتثمين هذا الارث من جهة ثانية وفق معاير مستوحاة من عمق و تراكمات تراثنا العمراني و المعماري مع ادخال افكار لتجارب ناجحة و اعادة صياغتها وفق متطلبات الهوية العمرانية.( 194 كلمة )
الكلمات الدالة : التراث العمراني– ضرورات الحفاظ - التوسع العمراني – الموقع الاثري "قلعة بني حماد " - .
Citation

M. SAOUCHI Salima, (2018), "التراث العمراني بين حتمية توسع التجمعات الحضرية المجاورة و ضرورات الحفاظ دراسة حالة – بلدية المعاضيد –", [national] مجلة الهندسة والعمارة , جامعة ام القرى

الحفاظ على الموقع الاثري "قلعة بني حمادة " من حتمية التوسع الحضري الجواري" مدينة بشارة " باستعمال تقنية نظم المعلومات الجغرافية G

ملخص
اتفقت الكثير من الدراسات الاكاديمية المتخصصة بالتخطيط الحضري على أن التجمعات الحضرية تغيرت من المجتمع الصناعي المهمين خلال القرن السابق الى نمط تهمين فيه المعرفة و المعلومات و الاتصالات، و لذى وجب على هذا الاخير مواكبة هذا التغير حتى يتغلل اكثر بالنسيج الحضري عن بعد ويعطي حلول متعددة للمشاكل التي تعاني منها المدن حاليا و تصورات مستقبلية لنموها ، و مدينة "بشارة" ببلدية المعاضيد توسعت وفق مخطط استراتيجي بأسلوب كلاسيكي ليشهد التراث الإنساني العالمي "قلعة بني حماد" تهديدا حتميا للامتداد المجالي الحضري لتلبية حاجيات المجتمع المحلي من العقار.
و جاء بحثنا هذا لإعادة النظر في مخطط التهيئة و التعمير ساري المفعول لمدينة "بشارة" باستخدام نظام المعلومات الجغرافية GIS حيث تم تمثيل الواقع العمراني بخرائط رقمية و بقاعدة بيانات جغرافية لنحكم السيطرة على عملية تسيير و مراقبة استخدامات المجال الحضري من جهة، و بنظرة استشرافية مبنية وفق شروط محددة تم تحديد الاتجاهات المستقبلة الافضل للتوسع عمراني للمدينة حفاظا على موقعها الاثري من جهة اخرة.
الكلمات الدالة :
الموقع الاثري " قلعة بني حماد "، التجمع الحضري " بشارة"، التخطيط العمراني الكلاسيكي، نظم المعلومات الجغرافية GIS.
Citation

M. SAOUCHI Salima, (2018), "الحفاظ على الموقع الاثري "قلعة بني حمادة " من حتمية التوسع الحضري الجواري" مدينة بشارة " باستعمال تقنية نظم المعلومات الجغرافية G", [international] قضايا العلوم الإنسانية في المخطوطات والوثائق والموروث العربي والإسلامي – جدلية التراث و المعاصرة , مصر

الحفاظ على التراث العمراني و التنمية المحلية

نظرا للمتغيرات الاجتماعية و الاقتصادية و حتى السياسية التي تمر بها المجتمعات الحضرية و التي يكون لها اكبر تأثير على استعمالات المجال الحضري كنتيجة حتمية لتزايد حاجيات سكانيها و تجسيد البرامج التنموية التي من شأنها ترتقي بمستوى تحضر مجتمعاتها .
و نتيجة لندرة الاراضي الحضرية القابلة لتعمير ادى ذلك بالتوسع العمراني لهته التجمعات الحضرية نحو المجالات المجاورة و المخصصة لوظائف اخرى كالمواقع الاثرية على وجه التحديد مما جعل من هذا الامتداد خطرا يتربص بهذه الاخيرة و يهدد استمرار تواجدها رغم ما تمثله من بعد ثقافي و أهمية اقتصادية ، و بين حتمية التوسع الحضري و ضرورات الحفاظ على التراث العمراني جعلت من مخططي و مسيري المدن في مفترق طرق و كان اختيارنا لـــلموقع الاثري " قـلعة بني حماد " كنموذج لدراسة الخطر الذي يحدق بها اثر توسع التجمعات الحضرية الجوارية على اختلاف صيغه المخطط له او بشكل عشوائي .
من هذا المنطلق سنقوم من خلال هذه الورقة البحثية بدراسة الانعكاسات السلبية للامتداد المجالي الحالي و المستقبلي لتجمعات الحضرية الجورية ببلدية المعاضيد على الموقع الاثري "قـلعة بني حماد ".
الكلمات الدالة : التراث العمراني – ضرورات الحفاظ - التوسع العمراني - المتدخلون بالمجال الحضري – الموقع الاثري "قلعة بني حماد " - .
Citation

M. SAOUCHI Salima, (2018), "الحفاظ على التراث العمراني و التنمية المحلية", [international] المؤتمر العلمي الدولي الثالث لدراسات التراث الشعبي , اسماعلية مصر

2017

Revalorisation de Site archéologique Qalâa des Beni Hammed et LE DÉVELOPPEMENT LOCALE à commune de Maadid Défis et alternatives

Entre la mondialisation et le développement durable nous inscrivons un défi de la protection d’héritages culturels des nations, parce que cette la concurrence (rivalité) menace les diversités culturelles qui soutiennent l’éternité de notre appartenance et notre identité culturelle ; Le fait que cette obligation suit est la concrétisation de la volonté des pouvoirs publics à valoriser le patrimoine culturel pour deux raisons majeurs ; ils sont que la volonté de léguer des biens aux générations futures constitue une mémoire vivante comme témoignage de l’histoire et de l’existence de l’être humain dans une région bien déterminée, et consiste à la compréhension de la culture et le patrimoine comme des éléments incontournables de la production et de la diffusion des biens et des services et comme des matières premières des économies de l’information.
Il est donc devenu à notre temps actuelle cet héritage une objectif systématique et réfléchie ; Cet état de fait rendre Premièrement, les biens patrimoniaux ne sont que rarement destinés d’emblée, au moment où ils sont produits, à constituer un legs pour les générations à venir, alors que la production de patrimoine est l’objet de l’activité des conservateurs, sous la pression éventuelle d’un public de connaisseurs et d’amateurs , Deuxièmement, le périmètre du patrimoine est aussi dessiné par une instance internationale.
Donc Les études des collectivités locales a pris une importance croissante du moment que celles-ci représentent la plus petite unité de la société d'un pays. Le développement local a pour objectif de promouvoir le potentiel local à travers la sélection des projets appropriés aux spécificités locales sont d'un point de vue purement économique, un secteur productif ayant son rôle dans important dans la réalisation des programmes de développement local, en augmentant les recettes financières et la création d'emplois.
Le développement local de tous les types confondus, consiste à la création d'un climat favorable pour faire fonctionner l'économie local puis nationale. Ceci nécessite une mise en œuvre d'une stratégie basée sur trois volets:
• La dimension sociale du fait que les acteurs et les intervenants dans le secteur du tourisme font partie de la collectivité locale.
• Le cadre juridique régissant ce secteur, et tous les avantages offerts par l'état à l'effet de promouvoir le développement du tourisme local.
• Le potentiel local des communautés locales du fait qu'elle représente un modèle de la société originale.
Le rapport réciproque entre l’économie et le patrimoine nous revoie à consulter la vision de Gianfranco Mossetto (1992) sur Venise, qui propose une lecture intéressante de l’histoire de cette dernière et mettre en exergue le rapport entre l’économie et l’art (inclus le patrimoine), ce qui nous intéresse, ce n’est plus seulement la croissance qui finance l’art, ce sont l’art est le patrimoine qui servent de levier à la croissance. Le patrimoine y est devenu source d’activité économique et, là-bas comme ailleurs, l’Etat est mobilisé .
Citation

M. SAOUCHI Salima, (2017), "Revalorisation de Site archéologique Qalâa des Beni Hammed et LE DÉVELOPPEMENT LOCALE à commune de Maadid Défis et alternatives", [national] , Éditions Universitaires Européennes

الموقع الأثري العالمي قلعة بني حماد : رؤية استثمارية سياحية

يُعتبر التراث العمراني حاليا أهم محرك لصناعة السياحة باعتبار هذا الموروث من أهم عوامل الجذب السياحي لان لكل بلد خصائصه و مميزاته الثقافية التي ترسم ملامح هويته الحضرية لينفرد بصبغة تخصه دون غيره، مما يزيد هذا الاختلاف و التنوع في متعة الترفيه و التشويق من جهة و الاكتشاف و توسيع الآفاق الفكرية من جهة أخرى; و هذا القطاع أي السياحة يرمى بدوره إلى هدف استراتيجي للمساهمة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية المحلية و القومية على حدا سواء. نظرا لهذه الأهمية التي لا تقل عن أهمية بقية القطاعات الاقتصادية الاخرى وقد يتبوأ هذا القطاع المرتبة الاولى بين القطاعات الاخرى في بعض الدول جعلت منها ضمن الأولويات الكبرى بإيلاء الدعم الكافي لتطوير وتنشيط القطاع السياحي القائم على محورين أساسيين-الطلب السياحي (السياح والزوار) والاستثمار السياحي (المشاريع السياحية)-بشرط أن يقترن ذلك بتسويق المقوّمات والموارد السياحيّة بأسلوبٍ عصري منافس عالمياً، والعمل على رسم خارطة جديدة للاستثمار السياحي مبنية على أسس اقتصادية قادرة على جذب
Citation

M. SAOUCHI Salima, (2017), "الموقع الأثري العالمي قلعة بني حماد : رؤية استثمارية سياحية", [national] مجلة التراث , Makhbar Jamʻ Dirāsat wa-Taḥqīq Makhṭūṭāt al-Minṭaqah wa-Ghayrihā

التراث العمراني بين ضرورات الحفاظ و حتمية توسع التجمعات الحضرية الجوارية

Summary:
Due to the social, economic and even political changes faced by urban communities that have the greatest impact on the use of urban space as an inevitable result of the growing needs of the population and the implementation of development programs for the raise of civic level of society.
The scarcity of viable urban land for reconstruction led to an urbanization of urban centers in neighboring areas assigned to other functions specifically archaeological sites. This extension has become a real danger for them and threatens its existence despite its cultural dimension and its economic importance. Between determinism of urban extension and the need to preserve the architectural heritage, planners and managers of cities are in a dilemma. Our choice of the archaeological site of the "Kalaa Beni Hammad" as an example is made to study the risks that make it in danger because of the proximity extension of urban areas in a manner that goes in opposite of the plans, or randomly achieved.
In this view, we go through this research paper to study the impacts of extending the current and future space of proximity urban areas in the municipality of Maadid, on the archaeological site of "Kalaa Beni Hammad."
Keywords: Architectural Heritage - preservation needs - urban extension - activists in the urban domain - Archaeological site "Kalaa Beni Hammad".
Citation

M. SAOUCHI Salima, (2017), "التراث العمراني بين ضرورات الحفاظ و حتمية توسع التجمعات الحضرية الجوارية", [international] الايام العلمية التونسية الجزائرية , تونس

systéme d'enformation géographique SIG

ملخص
اتفقت الكثير من الدراسات الاكاديمية المتخصصة بالتخطيط الحضري على أن التجمعات الحضرية تغيرت من المجتمع الصناعي المهمين خلال القرن السابق الى نمط تهمين فيه المعرفة و المعلومات و الاتصالات، و لذى وجب على هذا الاخير مواكبة هذا التغير حتى يتغلل اكثر بالنسيج الحضري عن بعد ويعطي حلول متعددة للمشاكل التي تعاني منها المدن حاليا و تصورات مستقبلية لاستعمالات عقارها، و مدينة "بشارة" ببلدية المعاضيد توسعت وفق مخطط استراتيجي كلاسيكي ليشهد التراث الإنساني العالمي "قلعة بني حماد" تهديدا حتميا لهذا الامتداد المجالي الحضري لتلبية حاجيات المجتمع المحلي من العقار.
و جاء بحثنا هذا لإعادة النظر في مخطط التهيئة و التعمير ساري المفعول لمدينة "بشارة" باستخدام نظام المعلومات الجغرافية GIS حيث تم تمثيل الواقع العمراني بخرائط رقمية و بقاعدة بيانات جغرافية لنتحكم بتسيير و مراقبة استخدامات العقارية من جهة، و بنظرة استشرافية مبنية وفق شروط محددة تم تحديد الاتجاهات المستقبلية الافضل للتوسع العمراني للمدينة حفاظا على موقعها الاثري من جهة اخرة.
الكلمات الدالة: الموقع الاثري " قلعة بني حماد "، التجمع الحضري " بشارة"، التخطيط العمراني الكلاسيكي، نظم المعلومات الجغرافية GIS.
Citation

M. SAOUCHI Salima, (2017), "systéme d'enformation géographique SIG", [international] 8 éme journées internationales algéro- roumains , Algeré

السياحة الجبيلة افاق واعدة لرد الاعتبار للموقع الاثري قلعة بني حماد

ملخص :
لسياحة عدة انواع و انماط منها السياحة الجبلية و التي تعتمد على تضاريسها و مقوماتها الطبيعية التي يستحوذ عنها مجالها الجغرافي و لتثمينها لا تتطلب مشاريع ضخمة محافظة على عذرية و جمال الطبيعية الخلاب، كما يُعتبر التراث العمراني و المعماري محرك من محركات الصناعة السياحة باعتبار هذا الموروث من أهم عوامل الجذب السياحي نهيك عن القيمة التاريخية و الثقافية و الحضارية التي لا يستهان بها لدى شعوبها ، الا ان عملية الاستثمار السياحي بهذا المورث الثقافي المادي جد مكلفة و معقدة عكس سابقتها ; نظرا لشح ميزانية هذه الدول و ما يقابله من ارث ضخم الذي تمتلكه هذه الاخيرة مما ابقى من محدودية جهودها ليصبح عبئا على حكوماته.
و كون السِّياحة صناعة تنافُسيَّة بامتياز حيث يَسعى كلُّ بلدٍ إلى تطويرها واستحواذ الحِصَّة الأكبر من الطَّلب السّياحيِّ في السّوق الدولية عبرَ توفير جميع مقوّمات نجاحها و زيدت التنوع في متعة الترفيه و التشويق ;و انطلاقا من العلاقة التي يمكن أن تنشأ بين القيمة التراثية وموقعها الطبيعي و مجالها الحضري المحلي ستؤدي حتما لتنمية محلية مستديمة ،و يكون ذلك من خلال نظرة استراتيجية شمولية قوامها التثمين. و التثمين يمكن أن يلعب دور المحرك للطاقات المنتجة.
الكلمات المفتاحية : السياحة الجبلية، التنمية المحلية ، الموقع الاثري "قلعة بني حماد".
Citation

M. SAOUCHI Salima, (2017), "السياحة الجبيلة افاق واعدة لرد الاعتبار للموقع الاثري قلعة بني حماد", [international] ملتقى العمران السياحي للمناطق الجبلية بمدينة ابها السعودية , المملكة العربية السعودية

2016

رفع تحديات اقتصادية محلية لبلديات المسيلة بآفاق التنمية السياحية التراثية

لملخص

يعتبر التراث العمراني حاليا أهم محرك لصناعة السياحة باعتبار هذا الموروث من أهم عوامل الجذب السياحي لان لكل بلد خصائصه ومميزاته الثقافية التي ترسم ملامح هويته الحضرية لينفرد بصبغة تخصه دون غيره، مما يزيد هذا الاختلاف والتنوع في متعة الترفيه والتشويق من جهة والاكتشاف وتوسيع الآفاق الفكرية من جهة أخرى، وهذا القطاع أي السياحة يرمى بدوره إلى هدف استراتيجي للمساهمة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية. و ولاية المسيلة جزء من فسيفساء غاية في الجمال سميت الجزائر لما حظيت به من نعم إلهية كالموقع جيواستراتجي وشساعة مساحتها الى تنوع مقوماتها الطبيعية والثقافية لذا اولت الدولة الجزائرية أهمية بالغة لإعادة إصلاح القطاع السياحي وتدارك الأخطاء السالفة وجعل هذا الأخيرة احد دعائم الاقتصاد الوطني من خلال استغلال هته المقومات السياحية المحلية.
الكلمات المفتاحية

التشريعات السياحية في الجزائر؛ ولاية المسيلة؛ ميزانية الجماعات المحلية؛ المقومات السياحية المحلية؛ التنمية السياحية
Citation

M. SAOUCHI Salima, (2016), "رفع تحديات اقتصادية محلية لبلديات المسيلة بآفاق التنمية السياحية التراثية", [national] مجلة العلوم الإسلامية والحضارة , ASJP

المحافظة و رد الاعتبار لتراث العالمي "قلعة بني حماد "من خلال الاتفاقيات و المساعدات الدولية

ملخص :
تعد مواقع التراث العالمي بمثابة ارث ذو قيمة حضارية عالمية استثنائية للبشرية جمعاء بغض النظر عن وطنها و أيديولوجيتها الثقافية أو الدينية ،و نظرا لهته القيمة التاريخية و الثقافية و الحضارية التي لا يستهان بها اصبحت كأصول مودعة لدى شعوبها لتسلم الى اجيال المستقبل كحق مشروع لها ; الامر الذي جعل بحكومات هذه الدول تسعى الى المحافظة و انقاذ هذا الموروث من الزوال الا ان جهودها بقية محدودة و لم تغطي هذا الارث الضخم الذي تمتلكه نظرا لشح ميزانيتها أو نقص خبرتها التقنية بعمليات الترميم أو الحفريات المحترفة لذا سنة اتفاقيات لتعاون الدولي كأداة فريدة لحماية هذا الموروث العالمي .
الكلمات الدالة :
التراث العالمي ، الاتفاقيات الدولية ، الهيئات الغير الحكومية لحماية الاثار، الموقع الاثري "قلعة بني حماد" .
Citation

M. SAOUCHI Salima, (2016), "المحافظة و رد الاعتبار لتراث العالمي "قلعة بني حماد "من خلال الاتفاقيات و المساعدات الدولية", [national] الندوة الدولية "تسير المدن و التراث , الجزائر

المقاصد الاثرية روئا استثمارية سياحية الجزائر و مصر نموذجا

ملخص :
يُعتبر التراث العمراني حاليا أهم محرك لصناعة السياحة باعتبار هذا الموروث من أهم عوامل الجذب السياحي لان لكل بلد خصائصه و مميزاته الثقافية التي ترسم ملامح هويته الحضرية لينفرد بصبغة تخصه دون غيره ، مما يزيد هذا الاختلاف و التنوع في متعة الترفيه و التشويق من جهة و الاكتشاف و توسيع الآفاق الفكرية من جهة أخرى ;و هذا القطاع أي السياحة يرمى بدوره إلى هدف استراتيجي للمساهمة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية المحلية و القومية على حدا سواء .
نظرا لهذه الأهمية التي لا تقل عن أهمية بقية القطاعات الاقتصادية الاخرى وقد يتبوأ هذا القطاع المرتبة الاولى بين القطاعات الاخرى في بعض الدول تجعل من الأولويات الكبرى إيلاء الدعم الكافي لتطوير وتنشيط القطاع السياحي القائم على محورين أساسيين - الطلب السياحي (السياح والزوار) والاستثمار السياحي (المشاريع السياحية) - بشرط أن يقترن ذلك بتسويق المقوّمات والموارد السياحيّة بأسلوبٍ عصري منافس عالمياً، والعمل على رسم خارطة جديدة للاستثمار السياحي مبنية على أسس اقتصادية قادرة على جذب الاستثمارات السياحية لجميع مناطق العرض السياحي .
فالسِّياحة صناعة تنافُسيَّة بامتياز حيث يَسعى كلُّ بلدٍ إلى تطويرها واستحواذ الحِصَّة الأكبر من الطَّلب السّياحيِّ في السّوق الدولية عبرَ توفير جميع مقوّمات نجاحها مما يجعل الدولة المسؤول الاول و الفاعل في وضع اليات مناسبة للاستثمار العقلاني في هذا القطاع .
و سنسعى من خلال هذه الورقة القاء الضوء على اهم المعالم الاثرية للبلدين و الاستفادة من التجارب الناجحة مع محاولة التوصل الى منهجية لتفعيل الاستثمار السياحي من خلال حالتي الدراسة.
الكلمات المفتاحية : التراث العمراني ، الاستثمار السياحي ، الاطار التشريعي ، المستثمرين ، الجزائر ، مصر.
Citation

M. SAOUCHI Salima, (2016), "المقاصد الاثرية روئا استثمارية سياحية الجزائر و مصر نموذجا", [national] الندوة الدولية "تسير المدن و التراث , الجزائر

السكن غير الشرعي بمدينة "بشارة"- انعكاس على المجال و الموقع الأثري –

ملخص :
استخدمت العديد من المصطلحات لتحديد ماهية المناطق غير الشرعية ، فمن السكن الفوضوي و غير القانوني إلي غير اللائق و العشوائيات و غيرها ، إلا انه تعرف بشكل عام بأنها ظاهرة نمو الأسكان الشعبي الحر بدون ترخيص حكومي على أراضي تملكها الدولة أو يملكها أخرون كرد فعل لعوامل اقتصادية سياسية ديمغرافية أو ظروف طبيعية ; و عادة ما تنمو هذه المساكن داخل أو حول النسيج العمراني و بشكل متعارض مع الاتجاهات المسطرة لنمو العمراني خارقة بذلك القوانين المنظمة له مما جعلها عائق للتنمية العمرانية بشكل خاص نظرا للاستفحال السريع لهذه الظاهرة على حساب أراضي محددة و غير متجددة مما يؤدي ذلك بزحف الهيكل العام للمدينة نحو الأراضي المجاورة لتلبية احتياجاتها المجالية بعد استنزاف مخزونها العقاري الداخلي.
اعتمادا على المنهج الوصفي التحليلي و بمقاربة قانونية تسييرية نستعرض من خلال هذه الورقة البحثية انعكاسات و تداعيات هذه الإشكالية على النظام العمراني العام لمدينة "بشارة" و ما يترتب على عدم التحكم المجالي لهذه الأخيرة على المجالات المجاورة و نخص بذكر الموقع الأثري "قلعة بني حماد" .
انطلاقا من تشخيص دقيق للوضعية الراهنة نقترح مجموعة من التوصيات التي تضع حد لسكنات المهددة لأرواح قاطنيه أو المصلحة العامة ، و دمج أخرى ضمن النظام العمراني القائم بعد رفع التحفظات بها لتوافق النظام القانوني ساري المفعول مع اقتراح بعض التعديلات ببنوده ليشمل الحالات الخاصة .
الكلمات الدالة :
السكن غير الشرعي ، انعكاسه المجالي ،مخطط التهيئة و التعمير ، مدينة "بشارة" ، الموقع الأثري "قلعة بني حماد" .
Citation

M. SAOUCHI Salima, (2016), "السكن غير الشرعي بمدينة "بشارة"- انعكاس على المجال و الموقع الأثري –", [international] الندوة الدولية: السكن غير الشكلي في المغرب فضاء و السيرورات و الفاعلين , تونس

2015

التراث العمراني بين حتمية توسع التجمعات الحضرية الجوارية و ضرورات الحفاظ دراسة حالة – مدينة قلعة بني حماد –

ملخص :
نظـــرا للمتغيرات الاجتماعية و الاقتصادية و حتى السياسية التي تمر بها المجتمعات الحضرية و التي يكون لها اكبر تأثير على استعمالات المجال الحضري كنتيجة حتمية لتزايد حاجيات سكانيها و تجسيد البرامج التنموية التي من شانها ترتقي بمستوى تحضر مجتمعاتها .
و نتيجة لندرة الاراضي الحضرية القابلة لتعمير ادى ذلك بالتوسع العمراني لهته التجمعات الحضرية نحو مجالات المجاورة و المخصصة لوظائف اخرى كالمواقع الاثرية على وجه التحديد مما جعل من هذا الامتداد خطرا يتربص بهذه الاخيرة و يهدد استمرار تواجدها رغم ما تمثله من بعد ثقافي و اهمية اقتصادية ، و بين حتمية التوسع الحضري و ضرورات الحفاظ على التراث العمراني جعلت من مخططي و مسيري المدن في مفترق طرق و كان اختيارنا لـــلموقع الاثري " لقلعة بني حماد " كنموذج لدراسة الخطر الذي يحدق بها اثر توسع التجمعات الحضرية الجوارية على اختلاف صيغه المخطط له او بشكل عشوائي .
من هذا المنطلق سنقوم من خلال هذه الورقة البحثية بدراسة الانعكاسات السلبية للامتداد المجالي الحالي و المستقبلي لتجمعات الحضرية الجورية ببلدية المعاضيد على الموقع الاثري "قلعة بني حماد ".
الكلمات المفتاحية : التراث العمراني – ضرورات الحفاظ - التوسع الحضري - المتدخلون بالمجال الحضري – الموقع الاثري "قلعة بني حماد " - .
Citation

M. SAOUCHI Salima, (2015), "التراث العمراني بين حتمية توسع التجمعات الحضرية الجوارية و ضرورات الحفاظ دراسة حالة – مدينة قلعة بني حماد –", [international] RIPAM6 , تونس

← Back to Researchers List