M. BRAHAM Samir

MCA

Directory of teachers

Department

Department of Language and Arabic literature

Research Interests

Specialized in Department of Language and Arabic literature. Focused on academic and scientific development.

Contact Info

University of M'Sila, Algeria

On the Web:

  • Google Scholar N/A
  • ResearchGate
    ResearchGate N/A
  • ORCID N/A
  • SC
    Scopus N/A

Recent Publications

2020

إشكاليات التخطيط اللغوي في ظل تهيئة التنوعات اللهجية للأمازيغية في الجزائر. -اختيار الخط أنموذجا-

الملخص:
لطالما عانت الأمازيغية من شفويتها لدرجة شكك كثيرون من اللسانيين في وجود لغة أمازيغية عبر التاريخ، نظرا لعدم وجود إنتاج أدبي أو علمي مكتوب بهذه "اللغة" وذلك رغم اكتشاف حروف التيفيناغ في بشمال إفريقيا منذ آلاف السنين. وهذا ما دفع الراغبين في مأسستها كلغة قائمة بذاتها إلى تهيئتها لغويا، وترتب عن ذلك نشوب معركة حامية الوطيس خاصة فيما يتعلق باختيار الحرف المراد كتابتها به، لأن هذه العملية ذات الصلة بالتخطيط اللغوي ليست عملية تقنية صرفة كما تبدو، خاصة في الجزائر، نظرا للخلفيات الإيديولوجية التي ينطلق منها كل طرف.
الكلمات المفتاحية: التخطيط- اللهجات- الأمازيغية – الشفوية – الكتابة.
Abstract : Tamazigh has long suffered from its transparency to the point where many Lacans have doubted the existence of Amazigh language throughout history, because there is no literary or scientific production written in this "language", despite the discovery of Tiffing characters in North Africa thousands of years ago. This is why those who work to institutionalize it as a self-standing language want to standardization it , and this has resulted in a fierce battle, especially with regard to the choice of the character to be written, because this process related to language planning is not as technical as it seems, especially in Algeria. Due to the ideological backgrounds of each party.
Keywords: Planning, dialects, Amazigh, Oral, writing.
Citation

M. BRAHAM Samir, (2020), "إشكاليات التخطيط اللغوي في ظل تهيئة التنوعات اللهجية للأمازيغية في الجزائر. -اختيار الخط أنموذجا-", [national] حوليات الآداب واللغات , جامعة المسيلة

اللغة العربية في الجزائر بين تحديات العولمة الثقافية والتنوع اللهجي

ملخص:
يتميز الفضاء اللغوي في الجزائر بالتعدد والتنوع حيث تتقاسمه اللغة العربية والأمازيغية بتنوعاتها اللهجية وكذا اللغة الفرنسية والتنوعات اللهجية العربية. ورغم تقاسم الأدوار بين هذه اللغات اللهجات بين تلك التي تحتل الفضاء الرسمي والتربوي وتلك المستعملة في الفضاء العائلي وفي التعاملات اليومية بين أفراد المجتمع إلا أن نواميس احتكاك اللغات تجعل من الصراع بينها أمر لا مفر منه. ويبدو أن مخرجات هذا الصراع لا تخدم مصلحة اللغة العربية التي ينحسر استعمالها حتى في المؤسسات التربوية والجامعية التي يفترض أن تكون قلاعا تحميها وتساهم في ترقية استعمالاها في مختلف مجالات الحياة. فضلا عن ما سلف ذكره، تواجه اللغة العربية خطر العولمة الثقافية التي تتربع على عرشها اللغة الإنجليزية واستطاعت هذه الأخيرة خلال ثلاث عقود من الزمن اكتساح المشهد اللغوي العالمي على حساب لغات الأوربية عريقة مسنودة بتطور شعوبها في شتى المجالات.
الكلمات المفتاحية: التعدد اللغوي- التنوع اللهجي- اللغة العربية - الصراع اللغوي.
Citation

M. BRAHAM Samir, (2020), "اللغة العربية في الجزائر بين تحديات العولمة الثقافية والتنوع اللهجي", [national] التحديات المعاصرة للغة العربية , جامعة محمد بوضياف-المسيلة

الكتابة اللسانية في الجامعة الجزائرية-قراءة في الاتجاهات والأنماط

رغم الإنتاج الغزير للدكتور صالح بلعيد في مجال لسانيات اللغة العربية، إلا أن مجالا هاما استرعى انتباهنا ألا وهو جهوده الخاصة بتهيئة اللهجات المازيغية وموقفه من تعايش هذه الأخيرة باللغة العربية، وهو ما نراه خدمة جليلة مقدمة للوطن، نظرا للعلاقة القائمة بين هذا التعايش والأمن اللغوي للجزائر. بحيث حاول جاهدا من خلال بعض مؤلفاته على غرار: في المسألة الأمازيغية، في الأمن اللّغوي، المازيغيّة في خطر، المازيغيّات، صيانة الوحدة اللغوية الوطنية في مواجهة من يرومون زرع الفرقة بين أفراد شعب ما يجمعهم أكبر مما يفرقهم، وكان من الشجاعة أن واجه لوحده تقريبا أرمادا من الباحثين في مجال الأبحاث المازيغية مرتكزا على الحجة والدليل العلمي مبتعدا عن الخطاب الديماغوجي.
Citation

M. BRAHAM Samir, حسين عمر دراوشة, وآخرون, , (2020), "الكتابة اللسانية في الجامعة الجزائرية-قراءة في الاتجاهات والأنماط", [national] , دار دجلة ناشرون وموزعون

2019

تأثير استعمال العامي والفصيح على إقبال المواطن الجزائري على المسرح

الملخص:

لطالما تمحورت الدراسات النقدية الأعمال المسرحية الجزائرية أو العربية بشكل عام حول مواضيع تلك الأعمال وأهدافها ذات صلة بمعارك سياسية واجتماعية وثقافية التي تخوضها المجتمعات العربية سواء خلال فترة الاحتلال أو الانتداب الأجنبي. لكن هذه الدراسات لم تتناول الاختلاف في استعمال اللغة بين الفصيح والعامي وآثاره على إقبال مختلف فئات المجتمع ، سنحاول خلال هذه الورقة البحثية الإجابة عن الإشكالية التالية: هل يعتبر عامل اللغة المستعملة في المسرحيات بالجزائر سببا لعزوف الجمهور ؟.
الكلمات المفتاحية: المسرح –اللغة - الفصيح - الجزائر.
Citation

M. BRAHAM Samir, (2019), "تأثير استعمال العامي والفصيح على إقبال المواطن الجزائري على المسرح", [national] الملتقى الوطني حول جماليات التشكيل اللغوي في الخطاب المسرحي , جامعة محمد بوضياف-المسيلة

الدراسات اللغوية الحديثة في ضوء علم الاجتماع اللغوي (اللغة الأمازيغية أنموذجا)

الملخص:
لم تعر الدراسات اللسانية المتعاقبة التي اتخذت من الأمازيغية وتنوعاتها اللهجية موضوعا منذ القرن التاسع عشر أهمية تذكر للبعد الاجتماعي لهذه اللغة المستعملة في شمال إفريقيا منذ حقب تاريخية موغلة في القدم، بل ركزت عوض ذلك على جوانب نظرية لا تخرج عن نطاق التجريد، ولا يرجى منها تحقيق هدف يعود بفائدة على اللغة والمجتمع، خاصة وأن اللغة تتجاوز كونها مجرّد أداة اتصال بين أفراده. ويناقش هذا المقال الإمكانيات الهائلة التي تتيحها الدراسات اللغوية الحديثة في ضوء علم الاجتماع اللغوي المعروف أيضا بالسوسيولسانيات أو علم اللغة الاجتماعي لحل المشكلات التي لا تزال تتخبط فيها الأمازيغية على غرار تهيئة لغة مشتركة واحدة تسمو على التنوعات اللهجية، اختيار الخط المناسب، إدراج الأمازيغية في المنظومة التربوية...الخ.
الكلمات المفتاحية: علم الاجتماع اللغوي – اللهجات- الأمازيغية- التهيئة.

Le résumé :
Les différentes études linguistiques amazighes qui se sont succédées depuis le XIX siècle ne se sont guère souciés de la dimension sociale de cette langue. Elles se sont focalisées par contre sur des aspects théoriques qui ne dépassaient rarement le stade de l’abstraction, en plus d’être dénuées de pragmatisme. Cet article traite des potentialités énormes qu’offre la sociolinguistique pour résoudre les problématiques confrontés par la langue amazighe à l’instar de la : standardisation des variantes dialectales, de son introduction dans le système éducatif, le choix de la graphie, le lexique…etc.
Les mots clés : Sociolinguistique- dialectes- Tamazight- aménagement
Citation

M. BRAHAM Samir, (2019), "الدراسات اللغوية الحديثة في ضوء علم الاجتماع اللغوي (اللغة الأمازيغية أنموذجا)", [national] مجلة العمدة , كلية الآداب واللغات - جامعة المسيلة

استعمال اللهجات العامية في الرواية النسوية الجزائرية (فضيلة الفاروق أنموذجا)

الملخص:
لقد حظيت الرواية النسوية باهتمام لافت من طرف النقاد، لكن هذا الاهتمام اقتصر بشكل عام على مضمون هذه الروايات دون إيلاء اهتمام كبير للغة المستعملة في كتابتها، خاصة فيما يتعلق باستعمال العامي والفصيح ومكانيزمات اللجوء إلى إحداهما في السرد أو الحوار. تكمن أهمية معالجة لغة الرواية في أنه لا يمكن دراسة الرواية النسوية والرواية بشكل عام بمعزل الوضع اللغوي الذي لا يقل أهمية عن الجوانب السياسية والاجتماعية.
وقد اخترنا أعمال الروائية الجزائرية فضيلة الفاروق مدونة للجانب التطبيقي من مقالنا هذا. ولعل من بين الأسباب الرئيسية لاختيار فضيلة الفاروق أنموذجا لدراستنا التطبيقية حول استعمال الفصيح والعامي في الرواية النسوية الجزائرية تدرجها العلمي في اللغة العربية، الشيء الذي قد يكشف عن ظاهرة استعمال اللغة العامية أو الفصيحة. وقد اخترنا لهذا الغرض روايتي " تاء الخجل " و " مزاج مراهقة" . فضلا عن "اكتشاف الشهوة".
الكلمات المفتاحية: الرواية النسوية – اللغة – اللهجات العامية- الفصيح.


The women's narrative has received remarkable attention from critics, but this attention has generally been limited to the content of these accounts without much attention being paid to the language used in their writing, especially with regard to the use of the vernacular and classical form of language and the political and social aspects of the narrative. The importance of the novel language and the novel in general is that it cannot be studied of the linguistic situation, which is no less important than the political and social aspects.
We have chosen the works of the Algerian novelist Fadila Al-Farouq as a model for the practical side of our article. Perhaps among the main reasons for our choice is her graduation in Arabic language which may reveal the phenomenon of the use of vernacular or Classical form of language.
Keywords: The Feminist Novel - Language - vernacular dialects – Classical Arabic.
Citation

M. BRAHAM Samir, (2019), "استعمال اللهجات العامية في الرواية النسوية الجزائرية (فضيلة الفاروق أنموذجا)", [national] دفاتر مخبر الشعرية الجزائرية , مخبر الشعرية الجزائرية-جامعة المسيلة

اقتراض اللهجات الجزائرية من اللغات اللاتينية والفينيقية بين الاستمرارية والاندثار (اللهجات الأمازيغية أنموذجا)

الملخص
تتميز منطقة شمال إفريقيا بوضعية لغوية متعددة حيث تستعمل فيها اللغة العربية إلى جانب لهجات أمازيغية فضلا عن اللغة الفرنسية التي تستعمل في مجالات معينة. وقد احتك سكان المنطقة بحضارات متعددة على غرار الفينيقيين والرومان فضلا عن الوندال والعرب والأتراك، وقد تركت لغات هذه الشعوب أثارا في اللهجات الأمازيغية التي اقترضت ما احتاجته من مفردات خاصة في بعض المجالات على غرار الفلاحة والصناعة. من السهل نسبيا على فقهاء اللغة والباحثين في مجال اللسانيات تحديد قوائم للمصطلحات المقترضة عندما يتعلق الأمر بلغات مكتوبة، تترك آثارا يمكن تتبعها عبر مختلف الحقب التاريخية من خلال إنتاج الأدباء والعلماء والشعراء، لكن الأمر يختلف بالنسبة للهجات الشفوية.
الكلمات المفتاحية: اقتراض – معجم – اللهجات – الأمازيغية.
abstract
North Africa is characterized by a multi-linguistic situation in which Arabic is used in addition to the Amazigh dialects as well as French which is used in some areas. It is relatively easy for linguists to identify lists of borrowed terms when it comes to written languages that leave evidence that can be traced through various historical eras, by using the productions of authors, scientists and poets, but this is different for oral dialects that change and develop rapidly.
Keywords: Borrowing - Vocabulary- dialects - amazigh.
Citation

M. BRAHAM Samir, (2019), "اقتراض اللهجات الجزائرية من اللغات اللاتينية والفينيقية بين الاستمرارية والاندثار (اللهجات الأمازيغية أنموذجا)", [national] مجلة المداد , جامعة زيان عاشور-الجلفة

الاحتكاك بين اللغة العربية واللهجات الأمازيغية في الجزائر وآثاره على مختلف المستويات اللغوية ( اللهجة القبائلية أنموذجا).

ملخص:
تعتبر ظاهرة الاحتكاك اللغوي ظاهرة طبيعية تعرفها كل اللغات الحية في العالم وهي تترافق مع الاحتكاك الذي عرفته الشعوب بفعل الفتوحات والغزوات والهجرات السكانية منذ مراحل زمنية موغلة في القدم.
وقد كانت منطقة شمال إفريقيا بفضل موقعها الجغرافي المتميز المتاخم لقارات إفريقيا وأوربا وآسيا مكانا مثاليا للالتقاء والتلاقح بين حضارات مختلفة ومتباينة من حيث اللغات حيث تلتقي اللغات الفينيقية والعربية واللغة الليبية البائدة التي تمخضت عن اللهجات الأمازيغية المعاصرة فضلا على العبرية والتركية بالإضافة إلى اللغات اللاتينية المستعملة في الضفة الجنوبية للبحر المتوسط على غرار الفرنسية والإيطالية والإسبانية.
ورغم أن اللهجات الأمازيغية تحمل آثارا واضحة لكل اللغات سالفة الذكر، خاصة في المجال المعجمي إلا أن احتكاكها باللغة العربية ترتب عنه آثارا شملت المستويات الفونولوجية والصرفي –التركيبي فضلا عن الجانب المعجمي .
لم يتأتى التأثير سالف الذكر للغة العربية، إلا بتضافر العديد من العوامل، بعضها متصل بشكل مباشر بمقومات اللغة العربية في حد ذاتها، والبعض الآخر ذو صلة بالبيئة العامة في بلاد المغرب قبل الفتوحات الإسلامية كان متعلق بالمغرب العربي بما في ذلك من ظروف سياسية واقتصادية ودينية. مع العلم أنه شمل تأثيـر اللغة العربية كـل المستويـات اللغوية للهجـات الأمازيغية، خاصـة الفونولوجيـة والمورفولوجية منها.
الكلمات المفتاحية: اللغة العربية-اللهجات الأمازيغية-احتكاك-المستويات اللغوية.
Abstract :
The phenomenon of linguistic friction is a natural phenomenon known to all the living languages of the world and is associated with the friction that peoples have known by virtue of conquests, invasions and population migrations since ancient times.
Due to its geographical location close to the continents of Africa, Europe and Asia, North Africa has been the ideal place to meet and exchange different cultures and languages, where Phoenician, Arabic, Libyan languages have met, contemporary Amazigh dialects, Hebrew and Turkish, as well as Latin languages spoken in the southern bank of the Mediterranean, such as French, Italian and Spanish.
Although the Amazigh dialects bear clear effects for all the above languages, especially in the field of the vocabulary, its Arabic language have effects that include the phonological and morphological levels as well as the aspect of the vocabulary.
The above-mentioned influence of the Arabic language came only in combination with many factors, some of which are directly related to the Arabic language in itself, and others related to the general environment in the Maghreb before the Islamic conquests were related to Arab Maghreb, including political, economic and religious circumstances, although it included the influence of the Arabic language as well as the linguistic levels of Amazigh dialects, especially phonology and morphology.
Keywords: Arabic-Amazigh dialects-friction-linguistic levels.
Citation

M. BRAHAM Samir, (2019), "الاحتكاك بين اللغة العربية واللهجات الأمازيغية في الجزائر وآثاره على مختلف المستويات اللغوية ( اللهجة القبائلية أنموذجا).", [national] مجلة المشعل , مخبر المعالجة الآلية للغة العربية – جامعة تلمسان

التهيئة اللغوية للهجات الأمازيغية في الجزائر ما بين صرامة المعيار ومتطلبات الممارسة اللغوية )المستوى المعجمي أنموذجا(

الملخص:
رغم أهمية الدرس اللهجي حتى عند المختصين في دراسات لغات ممعيرة عريقة، فإن
الباحثين في مجال الدراسات المازيغية باشروا معيرة "لغة مشتركة" انطلاقا من وضعية لهجية
متّسمة بالتعدّد والتنوّع، مع العلم أنه لم يسبق لما يسمى بالمازيغية وأن عرفت التقعيد، رغم
كونها مستعملة في شمال إفريقيا ومنطقة الساحل الإفريقي منذ آلاف السنين، مما يطرح أسئلة
حول أسس هذه المعيرة وفرص نجاحها، خاصة في مجال المعجم . فمن جهة يجب الأخذ
بعين الاعتبار متطلبات المعيار لكن لا يجب إهمال ضرورات الممارسة اللغوية.
الكلمات المفتاحية: لهجات مازيغية، تهيئة لغوية، المعيار، مما رسة لغوية، معجم.
The article titles: Linguistic planning of Amazigh dialects in Algeria between rigidness of the norm and the language practice requirements (The lexical level as model
abstract
Despite the importance granted to dilectology, the majority of searchers in the amazigh field chose to normalize common language based on a very varied dialectal situation even when this so called «amazigh language » had never known any action of normalization in spite of the fact that it was and yet used in ten contries in North Africa during thousand years. However, the norme must be taken in consideration without ignoring the langage practics.
Keywords: Amazigh dialects, normalization, the norm , language practice, vocabulary.
Citation

M. BRAHAM Samir, (2019), "التهيئة اللغوية للهجات الأمازيغية في الجزائر ما بين صرامة المعيار ومتطلبات الممارسة اللغوية )المستوى المعجمي أنموذجا(", [national] مجلة دراسات في العلوم الإنسانية والاجتماعية , مركز البحث وتطوير الموارد البشرية

مستويات تهيئة اللغة الأمازيغية –اختيار النوع اللهجي أنموذجا-

ملخص :
عكف الباحثون في مجال الدراسات اللغوية الأمازيغية على تهيئة "لغة أمازيغية "بين كل مستعملي اللهجات الأمازيغية انطلاقا من وضعية لهجية تتميز بالتنوّع، مع العلم أنه لم يسبق للأمازيغية وأن عرفت التقعيد، رغم كونها مستعملة في شمال إفريقيا ومنطقة الساحل الإفريقي منذ آلاف السنين. لكن، عندما انطلق مشروع تهيئتها ، أُعتبرت بعض اللهجات على غرار التارڤية والقبائلية والشلحية محورا لعملية التهيئة في حين تم إغفال العشرات من اللهجات الأخرى.
إن محاولة فرض لغة مهيئة لا تأخذ بعين الاعتبار خصوصيات اللهجات الأخرى، مع تعطيل البحث اللهجي الأمازيغي سيحكم على هذه المبادرة بالفشل؛ إذ إن القيام بهذه العملية المعقدة يتطلب التريث وإجراء دراسات لهجية وافية لكل اللهجات الأمازيغية بدون استثناء. حتى تستفيد عملية التهيئة من خصائصها النحوية ، التركيبية والصوتية إذ لا يمكن لأي لغة أمازيغية معيارية جديدة الاستغناء عن علم اللهجات.
كلمات مفتاحية: لغة أمازيغية، لهجات أمازيغية، التهيئة اللغوية، لغة مشتركة، علم اللهجات.
Abstract :
The researchers in the field of Amazigh studies tried to create "one common language" between all users of Amazigh dialects starting from a diverse and dialectological situation, knowing that the so-called Amazigh language has never been known for curing, although it has been used in North Africa and the African Sahel for thousands of years. However, they made some dialects, like: Touareg, Kabyle, Tachelhit, the focus of the standardization process.
The attempt to impose a single language on certain linguistic groups that use different dialects while disrupting the Amazigh language search would be doomed to failure; since to carry out this complex process requires the conduct of full-tone studies of all Amazigh dialects without exception. The use of it at all levels; as no new Amazigh language can dispense with the dialectology.
Key words: Amazigh language, Amazigh dialects, linguistic standardization, common language, dialects.
Citation

M. BRAHAM Samir, (2019), "مستويات تهيئة اللغة الأمازيغية –اختيار النوع اللهجي أنموذجا-", [national] مجلة المقري , مخبر الدراسات اللغوية النظرية والتطبيقية-جامعة المسيلة

الدستور الجزائري وآليات حماية اللتعدد اللغوي- اللغة الأمازيغية بتنوعاتها اللهجية نموذجا-

الملخص:
لطالما اعتبرت مسألة الأمازيغية منذ الحقبة الاستعمارية مسألة خلافية مستعصية الحل، وظفتها الإدارة الفرنسية لدق إسفين العداوة والبغضاء بين جزائريين وحدّهم الإسلام منذ 14 قرنا. وساهم التوجه الأيديولوجي للدولة الجزائرية بعد الاستقلال والرافض للتعددية اللغوية في تدعيم موقف المطالبين بالاعتراف باللغة الأمازيغية بغض النظر عن أهدافهم المعلنة أو الحقيقية. لكن التعديلات الدستورية التي أُقرّت شهر مارس من سنة 2016 حسمت هذه المسألة وتم الاعتراف بالأمازيغية لغة وطنية ورسمية قطعت الطريق أمام كل من يهدد الاستقرار السياسي والاجتماعي للجزائر. وبهذا ينتقل الملف من أيدي الساسة إلى علماء اللغة والمتخصصين في الأمازيغية على أمل الرقي بها لتسهم مع المكونات الأخرى للهوية الجزائرية من الإسلام وعروبة في تعزيز وشائج الأخوة والمحبة بين أفراد الوطن الواحد.
الكلمات المفتاحية:أمازيغية-لغة- دستور- تعديل- استقرار.

Title of the article : The Algerian constitution and mechanisms to protect multilingualism- Tamazight dialectal variations as a model-
Abstract :
The Algerian society is characterized by rich linguistic diversity, inherited from its ancient past and rooted in the ancient past, where the Arabic and French languages as well as the Amazigh language coexist with their dialects We do not forget the many Arabic dialects which have a rich dictionary A large proportion of it consists of Turkish, Persian, Italian and Spanish vocabulary.
Tamazight is now considered one of the three components of the national identity in addition to Islam and the Arabic language, with the consensus of all Algerians, But this recognition has come to pass since independence, and we find trails in various Algerian constitutions and a desire to promote the Amazigh language through legal mechanisms that we address in this article and compare it with those of European Constitutions claiming the protection of multilingualism.
Key words: Constitution - Amazigh - mechanisms – multilingualism-dialects
Citation

M. BRAHAM Samir, (2019), "الدستور الجزائري وآليات حماية اللتعدد اللغوي- اللغة الأمازيغية بتنوعاتها اللهجية نموذجا-", [national] المفكر للدراسات القانونية والسياسية , جامعة الجيلالي بونعامة-خميس مليانة- الجزائر.

2018

المخطوطات العربية في منطقة القبائل وظاهرة تعايش اللغة واللهجات العربية مع الأمازيغية – مخطوط الشيخ الحداد أنموذجا-

ملخص:
لعبت المخطوطات العربية منطقة القبائل التي ألفت في مختلف الرباطات المنتشرة في مختلف أنحاء منطقة القبائل دورا مفصليا في تاريخ المنطقة وتاريخ الجزائر بشكل عام وتخرجت بفضلها نخبة من العلماء الذين حملوا على عاتقهم مهمة نشر الدين الإسلامي الحنيف بين سكان منطقة القبائل كما ساهموا في إثراء اللهجة القبائلية بمصطلحات ومفاهيم جديدة أصبحت متداولة في المنطقة إلى يومنا هذا.
ونظرا لهذا الزخم المعرفي الجديد ظهرت بعض المخطوطات العربية على غرار مخطوط الشيخ الحداد وهو معجم صغير ثنائي اللغة عربي- قبائلي وهو يشكل دليلا على التعايش اللغوي الذي كان سائدا في منطقة القبائل وانعدام التعصب اللغوي لأي شكل من أشكال التعبير اللغوي تعتبر لبنات أساسية للهوية الوطنية الجزائرية وتثبت أن القبائل اهتموا ألفوا معجما يصبوا لتحقيق أهدافا نبيلة تجمع شمل الجزائريين خلافا للمعاجم اللغوية ثنائية اللغة التي ألفها الاستعمار والتي كان تخدم سياسة فرق تسد.
الكلمات المفتاحية: مخطوط عربي- لهجة قبائلية – ثنائية لغوية - تعايش لغوي.
Le résumé:
Les manuscrits arabes écrits dans les zaouïas déciminées un peut partout en Kabylie ont joué un rôle primordiale dans l’histoire de la région et de l’Algérie en général ; ils ont contribué à la formation d’une élite de savants en théologie qui ont pris sur eux de propager l’Islam parmi les autochtones. En outre, ils ont enrichi le dialecte kabyle par des termes et des concepts nouveaux qui sont toujours utilisés de nos jours.
En raison de ce nouvel élan cognitif, des manuscrits arabes ont fait leurs apparitions à l’instar de celui du Cheikh Al Haddad, il s’agit d’un petit dictionnaire Arabe-Kabyle qui prouve la cohabitation linguistique pacifique qui régnait en Kabylie autrefois et l’inexistence de l’intolérance linguistique envers toutes les formes d’expression linguistique qui constituent des fondements essentielles de l’identité nationale algérienne et prouve encore une fois que les kabyles ont conçu un dictionnaire pour des fins nobles qui rassemblent et unissent tous les algériens contrairement aux tentatives des linguistes français qui ont conçu des dictionnaire bilingues mais dans l’objectif de diviser pour mieux régner.
Mots clés : manuscrit arabe- dialecte kabyle Kabylie – bilinguisme – cohabitation linguistique.
Citation

M. BRAHAM Samir, (2018), "المخطوطات العربية في منطقة القبائل وظاهرة تعايش اللغة واللهجات العربية مع الأمازيغية – مخطوط الشيخ الحداد أنموذجا-", [international] الملتقى الدولي : المخطوط العربي – الواقع والمأمول. , جامعة محمد بوضياف-المسيلة

تجليات التعدد اللغوي في بلدان الحوض المتوسط وتأثيره على معجم اللهجات الجزائرية (اللهجات الأمازيغية أنموذجا)

الملخص:
يتميز حوض المتوسط بتعدد لغوي ثري رغم ضيق الرقعة الجغرافية، قلما نجد له نظير في مكان آخر في العالم، إذ تتعايش بين جنباته أزيد من ثمان لغات هي العربية والإسبانية والفرنسية والإيطالية فضلا عن اليونانية والمالطية والعبرية والتركية والأمازيغية بالإضافة إلى لغات قديمة اندثرت لكن آثارها في اللغات الحديثة لا تزال باقية على غرار الفينيقية والبونيقية والقبطية.
تتعايش كل هذه اللغات وتحتك مع بعضها البعض منذ قرون خاصة في الضفة الجنوبية لحوض البحر المتوسط، خاصة في منطقة شمال إفريقيا، بفعل الهجرات السكانية وكذا المبادلات التجارية كما كان حال الفينيقيين مثلا أو بسبب الحروب والغزو على غرار الرومان والفرنسيين مثلا. لكن التأثير المعجمي لهذه اللغات غير جلي في اللغة العربية الرسمية التي تسود شمال إفريقيا بالشكل الذي تعرفه اللهجات العربية أو الأمازيغية رغم شفويتها. وسنركز في ورقتنا البحثية هذه على حجم هذا التبادل ونوعه، فضلا على استشراف نتائج هذا التأثير في المستقبل خاصة في ظل تهيئة معجم اللغة الأمازيغية المشتركة.
الكلمات المفتاحية: تعدد – معجم – اللهجات – الأمازيغية.
Abstract :
The Mediterranean basin is well known for its rich linguistic diversity despite small geographic close-in, rarely we can find such plurality in another part of the world.we can easily notice the cohesistance of eight languages : English, Spanish, French, Italian, as well as Turkish and Greek and Maltese and Hebrew in addition of the ancient languages ceased but reborn such as phoenitien , punic and Coptic languages.
All these languages coexist with each other for centuries, especially in the southern bank of the Mediterranean, exactly in the area of North Africa, due to population migrations, as well as trade, as was the case of the Phoenicians for instance, or because of the wars and invasion like the Romans and the French, for example. But the vocabulary influence of these languages is not clearly reflected in the impact of the official Arab language that prevails in North Africa as in the Arab or amazigh dialects despite their oral proceedings . In the present paper, we will focus on the type and the volume of this exchange as well as the outlook for the results of this impact in the future, especially in the light of the creation of the language planning of the common Amazigh language.
Keywords: Linguistic multiplicity - Mediterranean Sea - language vocabulary - Amazigh dialects.
Citation

M. BRAHAM Samir, (2018), "تجليات التعدد اللغوي في بلدان الحوض المتوسط وتأثيره على معجم اللهجات الجزائرية (اللهجات الأمازيغية أنموذجا)", [national] الملتقى الوطني حول الترجمة والأمن الهوياتي , جامعة تلمسان

تأثير اللهجات العربية والأمازيغية في تعليمية اللغة العربية في الجزائر

ملخص:
لطالما اعتبرت العلاقة بين اللهجات واللغة الفصحى علاقة جدلية سواء تعلق الأمر باللغة العربية أو غيرها من اللغات العالمية مثل الإنجليزية والفرنسية، حيث يتوجس العاملون في مجال تعليمية اللغات من "خطر" هذه اللهجات على مسار تعلم اللغات بشكل عام أو على الأقل تشوش على اكتساب هذه اللغة الفصحى، بل ويحملها البعض المسؤولية في تراجع استعمال الفصحى في المجتمع بعد المدرسة.
ونظرا لخصوصية الوضع اللغوي بالجزائر والمتسم بالتعدد اللغوي واللهجي حيث تتقاسم كل من اللغتين العربية والفرنسية المشهد اللغوي فضلا عن اللهجات العربية والأمازيغية، سنحاول من خلال هذه المداخلة دراسة تأثير اللهجات العربية والأمازيعية في تعليمية اللغة العربية بالمؤسسات التربوية الجزائرية في ظل مستجدات الدرس اللساني التطبيقي .
الكلمات المفتاحية: لهجات – تعليمية اللغة – لسانيات تطبيقية
Résumé :
La relation entre les dialectes et la langue standard à toujours était conflictuelle et cela s’applique à la langue arabe comme aux autres langues internationales comme l’anglais et le français, car les spécialistes dans le domaine de la didactiques redoutent la « menace » que représentent ces dialectes sur le processus d’apprentissage des langue ou du moins gène l’acquisition des langues standards, il ya même ceux qui vont encore plus loin et accusent ces langues d’être responsable du recule des langues standards dans la société .
Etant donné la situation plurilinguistique qui prévaut en Algérien: cohabitation entre langue arabe et le français en plus des dialectes arabes et amazighs, j’essayerai par le biais de cette intervention d’analyser l’impact des dialectes arabe et amazigh sur la didactique de la langue arabe dans le système éducatif algérien à la lumière de la linguistique appliquée.
Les mots clés: dialectes – didactique – linguistique appliquée.
Citation

M. BRAHAM Samir, (2018), "تأثير اللهجات العربية والأمازيغية في تعليمية اللغة العربية في الجزائر", [national] الملتقى الوطني حول اللسانيات التطبيقية وتعليمية اللغة في المدرسة والجامعة , جامعة محمد بوضياف-المسيلة

الملتقى الوطني الأول : إشكالية التعامل مع النص بين النظرية والتطبيق

الملخص:
تتميز السوق اللغوي في الجزائر بتنوع لغوي ولهجي كبير يشمل كامل القطر بدون استثناء، حيث تتقاسمه اللغات العربية والفرنسية فضلا عن اللهجات العربية والأمازيغية. وبطبيعة الحال، لا بد أن ينعكس هذا التنوع اللغوي واللهجي في المدرسة الجزائرية، نظرا لنشأة التلاميذ في بيئات لغوية مختلفة.
ونظرا لأمية النص القرائي في المنظومة التعليمية، تولي الدول المتقدمة أهمية كبيرة في انتقاء هذه النصوص وتحرص على ملائمتها لمنظومتها الأخلاقية والثقافية والاجتماعية كما تؤكد على نجاعتها التعليمية والبيداغوجية نظرا لكونه يجري في سياقات بيانية تحمل درجات من الترابط بين الفكر واللغة وتسهل على التلميذ عملية التحصيل العلمي في المستقبل.
الكلمات المفتاحية: التنوع اللهجي، التعليم ، النص القرائي، الطفل، المدرسة.
Citation

M. BRAHAM Samir, (2018), "الملتقى الوطني الأول : إشكالية التعامل مع النص بين النظرية والتطبيق", [national] التنوع اللهجي لدى الأطفال في الجزائر وأثره في فهم النص التعليمي القرآئي. , المركز الجامعي الشهيد أحمد عبد الرزاق حمودة- سي الحواس- بريكة

دراسة التنوعات اللهجية الأمازيغية في الجنوب الجزائري وأهميتها في حفظ الأدب الشعبي الشفوي

الملخص:
لطالما تميزت الدراسات اللهجية الأمازيغية بعدم التوازن الجغرافي، بحيث استفادت بعض اللهجات منذ القرن التاسع عشر بالاهتمام والدراسة خاصة بشمال الجزائر نظرا لأولويات السياسة الاستعمارية. وقد استمرت هذه الوضعية بعد الاستقلال لأسباب أخرى لعل أهمها أن أغلب الباحثين في هذا المجال ينحدرون من شمال الوطن. فيما لم يحظى التنوع اللهجي الأمازيغي الذي يزخر به جنوبنا الكبير على غرار الميزابية أو التارقية بالقدر الكافي من الاهتمام في حين لم تنل لهجات أخرى مثل الزناتية في قصور توات أو تيميمون أو الريغية في تقرت وورقلة ...إلخ حظا من الدراسة.
ورغم بعض المجهودات المبذولة خلال ثمانينيات وتسعينيات القرن المنصرم والتي عنيت بتوفير تغطية جغرافية أفضل لدراسة اللهجات الأمازيغية إلا أن المساعي ذات الصلة بتهيئة لغة أمازيغية مشتركة أثرت سلبا على هذه الدراسات اللسانية نظرا لتعطيل البحث اللهجي لصالح أولوية الانتقال من الشفاهية إلى الكتابية. وبما أن عدد مستعملي هذه اللهجات بهذه المناطق الجنوبية في تناقص مضطرد، فإن مسألة اختفاءها لصالح اللغة العربية ليس إلا مسألة وقت، مما يهدد باندثار الأدب الأمازيغي الشفاهي الذي توارثه سكان هذه المناطق من مستعملي هذه اللهجات منذ القدم وبالتالي فقدان ثراث ثقافي وحضاري لا يقدر بثمن . وينذر في الوقت نفسه برفض مستعملي هذه اللهجات في الجنوب الجزائري لأية لغة أمازيغية مشتركة مستحدثة لا تأخذ بعين الاعتبار خصوصيات لهجاتهم.
ومن هنا، سنحاول من خلال هذه المداخلة الإجابة عن الإشكالية التالية: ما علاقة دراسة التنوعات اللهجية الأمازيغية في الحفاظ على الأدب الشعبي الشفوي؟ معتمدين في ذلك على المنهج الوصفي التحليلي من أجل فهم أفضل لهذه القضية الهامة ذات الأبعاد الثقافية بل وحتى الاجتماعية.
الكلمات المفتاحية: الدراسات اللهجية – التنوع اللهجي- اللهجات الأمازيغية - الأدب الأمازيغي.
Résumé :
Les études dialectales amazighs ont depuis leur genèse étaient caractérisé par un déséquilibre géographique ; certaines d’entre elles ont bénéficié pendant l’ère coloniale de plus d’attention que d’autre notamment celles utilisé dans le nord de l’Algérie et cela pour des impératifs coloniales. Cependant, cette situation persista après l’indépendance mais pour d’autres raisons en rapport cette fois ci avec l’origine des chercheurs dans ce domaine et étaient tous issues du nord du pays. Cependant, les variétés dialectales que recèle notre grand sud à l’instar du Mozabite ou le Touarègue n’ont pas joui de suffisamment d’intérêt, alors d’autres dialectes à l’instar du zenatia disséminé dans les Ksors de Touar ou Timmimoun ou les dialectes de l’Oued Righ ou Ouargla ont carrément été délaissé.
Mise a part quelques efforts déployés durant les années quatre-vingt et quatre-vingt-dix, qui ambitionnaient d’atteindre une meilleur couverture géographique des études dialectales. Néanmoins, les efforts relatifs à la standardisation d’une langue amazighe commune, ont eu un impacte négatif sur ces études linguistiques, car les études dialectales ont été sacrifiées sur l’autel de la priorité donnée au passage à l’écrit. Comme le nombre des locuteurs de ces dialectes ne cesse de diminué, leurs disparition au profit de la langue arabe n’est qu’une question de temps, ce qui provoquera l’extinction de la littérature amazigh orale transmis de père en fils depuis l’antiquité et en conséquence un patrimoine culturelle .
Mots clés : Etudes dialectologiques- dialectes Amazigh-littérature amazigh
Citation

M. BRAHAM Samir, (2018), "دراسة التنوعات اللهجية الأمازيغية في الجنوب الجزائري وأهميتها في حفظ الأدب الشعبي الشفوي", [national] الملتقى الوطني: الأدب الأمازيغي في الجنوب الجزائري، أعلامه وقضاياه الفنية والموضوعية , جامعة غرداية

جهود صالح بلعيد اللغوية الخاصة بتهيئة اللهجات المازيغية في الجزائر في إطار التعايش اللغوي مع العربية

ملخص : رغم الإنتاج الغزير للدكتور صالح بلعيد في مجال لسانيات اللغة العربية، إلا أن مجالا هاما استرعى انتباهنا ألا وهو جهوده الخاصة بتهيئة اللهجات الأمازيغية وموقفه من تعايش هذه الأخيرة باللغة العربية، وهو ما نراه خدمة جليلة مقدمة للوطن، بحيث حاول جاهدا من خلال بعض مؤلفاته على غرار : في المسألة الأمازيغية، في الأمن اللّغوي، المازيغيّة في خطر، المازيغيّات، صيانة الوحدة اللغوية الوطنية في مواجهة من يرومون زرع الفرقة بين أفراد شعب ما يجمعهم أكبر مما يفرقهم، وكان من الشجاعة أن واجه لوحده تقريبا أرمادا من الباحثين في مجال الأبحاث الأمازيغية مرتكزا على الحجة والدليل العلمي مبتعدا عن الخطاب الديماغوجي.
Citation

M. BRAHAM Samir, (2018), "جهود صالح بلعيد اللغوية الخاصة بتهيئة اللهجات المازيغية في الجزائر في إطار التعايش اللغوي مع العربية", [national] الملتقى الوطني الثاني في اللسانيات، اللسانيون العرب، نحو تأصيل لنظرية لسانية عربية , جامعة محمد البشير الإبراهيمي، برج بوعريريج.

إشكالية تعليم "اللغة" الأمازيغية بالجزائر في ظل التنوع اللهجي.

ملخص:
تواجه الأمازيغية بمختلف تنوعاتها اللهجيةخطر الاندثار الذي يتربص بكل اللغات الشفهية في العالم في ظل عولمة ثقافية تهدد حتى بعض اللغات العريقة؛ ونظرا لكون البعد الأمازيغي من مقومات الهوية الوطنية فإن ضرورة تدريسها تحظى بشبه إجماع من طرف مختلف التيارات الفكرية والسياسية في الجزائر. لكن طبيعة هذه "اللغة" المنقسمة إلى لهجات عديدة والمتوزعة جغرافيا لدرجة يصعب على مستعملي بعضها فهم اللهجات الأخرى.
رغم إدراج تعليمها في المنظومة التربوية خلال تسعينيات القرن المنصرم، لم تحسم مسألة طبيعة " اللغة " الواجب تعليمها،إما تدريس متغير لهجي واحدأو عدة متغيرات أو التوجه نحو معيرة لغة مشتركة بين مختلف اللهجات. إن نحو أي من هذه الخيارات ينجم عنه انعكاسات على فرص نجاح تعليم الأمازيغية بل قد ينعكس سلبا أو إيجابا على حظوظ بقائها.
الكلمات المفتاحية: التنوع اللهجي، لغة مشتركة، معيرة، تعليم.
Résumé :
Comme toutes les langues orales, Tamazight est confrontée au risque de l’extinction dans une ère où la globalisation ne ménage même pas des langues à forte tradition d’écrit. Etant donné que l’amazighité est reconnue comme élément constitutif indiscutable de l’identité nationale, la nécessité de son enseignement ne souffre d’aucune objection de la part des différents courantsintellectuels et politiques en Algérie.
Mais la nature même de cette « langue » fragmentée en différents dialectes et dispersé géographiquement au point que l’intercompréhension entre les différents locuteurs de ces dialectes n’est pas assurée.
Cette question n’a pas été tranchée malgré l’introduction de Tamazight dans le système éducatif dans la moitié des années 90 malgré son importance primordiale. Pour résoudre ce problème, on doit soit choisir uneou plusieurs variantes dialectales ou se dirigé vers la standardisation d’une langue commune, choisir une de ces options se traduira surement sur les chances de réussite de l’enseignement de Tamazightou même de sa survie.
Les mots clés :variation dialectale, langue commune, standardisation, enseignement.
Citation

M. BRAHAM Samir, (2018), "إشكالية تعليم "اللغة" الأمازيغية بالجزائر في ظل التنوع اللهجي.", [national] مجلة مقاربات , جامعة زيان عاشور-الجلفة

إشكالية العلاقة بين اللغة الليبية القديمة واللهجات الأمازيغية المعاصرة في شمال إفريقيا.

ملخص:
أثارت العلاقة بين اللغة الليبية القديمة المندثرة واللهجات الأمازيغية المعاصرة ولا تزال جدلا بين الباحثين الأنثربولوجيين والفقهاء اللغويين منذ أزيد من قرن من الزمن بين من يعتقدون بوجود علاقة الأصل بالفرع بينها وبين من يرى فيها لغات مختلفة تعايشت واحتكت في بلاد المغرب. وإذ قضت اللغة الليبية نحبها مذذاك، استمرت اللهجات الأمازيغية وتطورت بشكل مستقل لتصل إلينا بالشكل الذي نعرفها اليوم. ولعل من أشعل فتيل هذا الجدل من جديد الأبحاث اللغوية الخاصة بتهيئة لغة أمازيغية جديدة انطلاقا من اللهجات المنتشرة شمال إفريقيا، حيث طرح التساؤل حول حقيقة وجود لغة أمازيغية مشتركة استعملت قديما تؤكد على الأقل وحدة هذه اللهجات أو بالعكس انتفاء هذه العلاقة واعتبارها محض تكهنات لا ترتكز على أسس علمية، ودار نقاش حول إمكانية الاستفادة من الدراسات الخاصة باللغة الليبية في عملية تهيئة اللغة الأمازيغية وتوحيدها .
الكلمات المفتاحية: اللغة الليبية- اللهجات الأمازيغية – اللغة المشتركة – التهيئة اللغوية.

Le résumé :
La relation entre la langue libyque disparue et les dialectes amazighes contemporains n’ont fini pas de susciter la controverse entre les anthropologues et les linguistes depuis plus d’un siècle entre ceux qui croient en l’existence d’une relation organique entre les deux, et ceux qui au contraire affirment qu’il s’agit de langues différentes qui ont cohabité dans le Maghreb. Malgré la disparition du libyque, les dialectes amazigh ont persisté et évolué d’une façon indépendante sous la forme que nous connaissons aujourd’hui. Les études linguistiques relatives à l’ménagement linguistique de la langue amazigh à partir des dialectes ont à nouveau ravivé la controverse, car la question à été posée quant à l’existence autrefois d’une langue amazigh commune qui confirmerait au moins l’unité de ces dialectes ou au contraire, considérer cette relation comme le fruit de spéculation non fondée sur des bases scientifiques. Les débats se sont tournés vers la possibilité d’exploiter au mieux les études relatives au libyque dans l’aménagement de la langue amazigh.
Les mots clés : le libyque – les dialectes amazighs- la langue commune – l’aménagement linguistique.
Citation

M. BRAHAM Samir, (2018), "إشكالية العلاقة بين اللغة الليبية القديمة واللهجات الأمازيغية المعاصرة في شمال إفريقيا.", [national] مجلة تنوير للدراسات الأدبية والإنسانية , جامعة زيان عاشور-الجلفة

← Back to Researchers List