M. AMAR Ammour

توجيهات وارشادات في البحث العلمي التعرف على

التعرف على إستراتيجية تبني إنشاء مؤسسات رياضية مصغرة كألية للنهوض بقطاع الرياضة بالجزائر

التعرف على دور الدرس المقلوب في البيداغوجيا الفارقية

هدفت الدراسة الحالية إلى محاولة التعرف على دور المنصات التعليمية الرقمية في التحصيل الدراسي لطلاب معهد علوم وتقنيات النشاطات البدنية والرياضية بجامعة المسيلة من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس، وكذا معرفة فيما إذا كانت هناك فروق في وجهة نظر الهيئة التدريسية حول هذا الدور تبعا لمتغيرات(القسم، الدرجة العلمية، الخبرة التدريسية) شملت الدراسة 82 أستاذا من أصل 102 بإتباع المنهج الوصفي واستبيان ضم20 سؤالا مقسم إلى ثلاث محاور هي: استخدام المنصات الرقمية في التعليم، خدمات ومزايا المنصات الرقمية في التعليم، المنصات الرقمية والتعلم الذاتي لصاحبه بدر غازي سحمي المطيري2021، بعد التأكد من صدق وثبات الأداة في البيئة المحلية، أجريت الدراسة في الفصل الدراسي الثاني من الموسم الجامعي:2021/2022 وباستخدام الأوزان النسبية و اختبار "ت" لدلالة الفروق بين المتوسطات، واختبار تحليل التباين الأحادي توصلت نتائج الدراسة إلى أن للمنصات التعليمية الرقمية دور كبير في التحصيل الدراسي لطلاب معهد علوم وتقنيات النشاطات البدنية والرياضية بجامعة المسيلة من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس، كما لم تظهر النتائج فروقا تعزى للمتغيرات المستقلة. وأوصت الدراسة بضرورة تشجيع الأساتذة والطلبة على استخدام مثل هذه المنصات في التعليم لتقليل تكاليف التعليم الجامعي.

تهدف هذه الدراسة إلى تشخيص واقع المرافقة البيداغوجية من النصوص القانونية والتنظيمية إلى استعراض الدراسات التي تحدثت عن معوقات المرافقة و الأبحاث التي تناولتها كآلية ناجعة ومميزة لنظام ل.م.د فالممارسة الفعلية مرورا بآراء من مارسوها وصولا إلى مأخذ المرافقة. مع استعراض تجربة جامعة محمد بوضياف بالمسيلة في نقاط نراها الأنسب للمرافقة البيداغوجية مستقبلا، توصلت الدراسة إلى أن المرافقة البييداغوجية ليست علاجية، وترتكز على جوانب دون أخرى، وينبغي أن تقدم لمن يطلبها، وان تسند إلى المهتمين بالجوانب التقنية والنفسية بالإضافة إلى أهل التخصص، وضرورة اعتماد صيغ أخرى لنجاح المرافقة البيداغوجية كما بادرت إليه جامعة المسيلة.

الملخص: سعت هذه الدراسة إلى التعرف على الأسس النفسية المتضمنة في منهاج اللغة العربية و أكثر الأسس احتواء في هذا المنهاج، بالإضافة إلى التعرف على الاختلاف بين الأسس النفسية تبعا لمتغير الجنس وكذلك الاختلاف بين هذه الأسس تبعا لمتغير الاقدمية في التعليم وقد أجريت الدراسة على عينة مكونة من (150) أستاذا في مرحلة التعليم المتوسط بمدينة المسيلة للعام 2018 حيث تم اختيارهم بالطريقة العشوائية واستخدم الباحث لهذا الغرض مقياس الأسس النفسية في منهاج اللغة العربية الذي يحتوي على (32) بندا موزعة على ثلاثة أبعاد(حاجات التلاميذ، ميول التلاميذ، قدرات واستعدادات التلاميذ)، وبعد المعالجة الإحصائية لفرضيات الدراسة وبالاستعانة ببرنامج(SPSS) أظهرت نتائج الدراسة على أن الأساس النفسي السائد في منهاج اللغة العربية هو "أساس حاجيات التلاميذ"، وانه يوجد اختلاف في الأسس النفسية المتواجدة في منهاج اللغة العربية لصالح الإناث دون الذكور ويوجد اختلاف في الأسس النفسية المتواجدة في منهاج اللغة العربية لصالح الأساتذة الذين لديهم أقدمية أكثر من (10) سنوات. الكلمات مفتاحية: منهاج ; اللغة العربية ;أسس نفسية. Abstract: This study sought to know the psychological bases found in the Arabic language curriculum and the most contents basic in this curriculum, in addition to recognizing the difference between the psychological bases according to sex variable and the difference between these bases according to the variable of seniority in education, . The study was conducted on a sample of (150) CEM teachers from the city of M'sila, where they were randomly selected. To this end, the researcher used a measure in which the curriculum in Arabic language contains the psychological bases containing (32) clauses distributed in three dimensions: and after the statistical treatment of the hypotheses of the study, and with the help of the SPSS program, the results of the study showed that the dominant psychological base in the curriculum of the Arabic language for the first year average is "the needs of students ", and that there is a difference in the psychological bases included in the curriculum of the Arabic language for the benefit of (teachers) females without (teachers) male, and that there is a difference in the psychological basis included in the curriculum of the Arabic language for the benefit of teachers with seniority of more than (10) years.

سعت الدراسة الحالية إلى توضيح ضرورة الاعتماد على التعلم المستقل ( الذاتي) في ظل جائحة كورونا؛ من خلال اعتماد جدول التعلم الذاتيkwl ؛ باعتباره استراتيجية تعلم نشط تعتمد على اشراك التلميذ في عملية التعلم وتمنحه الاستقلالية في الحصول على المعلومة ولا تعتمد على التلقين بالطريقة التقليدية. الأمر الذي استجوبه الظرف الحالي لعملية التدريس. تم خلالها التعريف بالتعلم الذاتي واستراتيجية جدول التعلم الذاتي Kwl ، وتوضيح دور المتعلم في إستراتيجية K.W.L . مع ذكر خطوات مقترحة لتطبيق إستراتيجية جدول التعلم الذاتي K.W.Lكبديل للتعلم الجمعي في ظل جائحة كرورنا. وتوصلنا في الختام إلى ذكر اسهامات استراتيجية جدول التعلم الذاتي kwl في ظل جائحة الكورونا. The current study sought to clarify the necessity of relying on independent (self - learning) in the context of the Corona pandemic; By adopting a self-learning schedule Kwl . As an active learning strategy that relies on involving the student in the learning process and gives him independence in obtaining information and does not depend on memorization in the traditional way. Which questioned the current situation of the teaching process. During which self-learning and the Kwl self-learning schedule strategy were introduced, and the learner's role in K.W.L's strategy was clarified. Mentioning suggested steps to implement the K.W.L self-paced learning strategy as an alternative to collective learning in light of the Corona pandemic. In conclusion, we came to mention the contributions of the kwl self-learning schedule strategy in the context of the Corona pandemic.

Abstract: Our objective of this study is to know the relation between the Psychological Hardness and the psychosocial compatibility and the level of psychological Hardness and the level of psychosocial compatibility in the sample of the study, we used, a questionnaire of psychosocial Hardness and a questionnaire of psychological compatibility, out of a sample of 141 women working in different sectors in 2016. Using the descriptive relational approach and after analyzing the data (SPSS), the results of the study indicated a relationship statistically significant at the level of significance (0.01) between psychological Hardness and psychosocial compatibility, and the study showed the level of psychological harshness of the working woman was high and the level of psychological and social compatibility with her was also Student. Keywords: Psychological Hardness; psychosocial compatibility; working woman الملخص: هدفت الدراسة إلى التعرف على العلاقة بين الصلابة النفسية والتوافق النفسي الاجتماعي ومستوى الصلابة النفسية ومستوى التوافق النفسي الاجتماعي لدى أفراد العينة، هذا الغرض تم استخدام استبيانين، استبيان التوافق النفسي الاجتماعي واستبيان الصلابة النفسية، على عينة قوامها 141 امرأة عاملة من مختلف القطاعات خلال سنة 2016. باستخدام المنهج الوصفي الارتباطي وبعد جمع البيانات وتحليلها باستخدام حزمة التحليل الإحصائي (SPSS)، دلت نتائج الدراسة على وجود علاقة ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.01) بين الصلابة النفسية والتوافق النفسي الاجتماعي، وقد أظهرت الدراسة أيضا على أن مستوى الصلابة النفسية لدى المرأة العاملة كان كبيرا ، كما أن مستوى التوافق النفسي الاجتماعي لديها كان كبيرا أيضا. الكلمات المفتاحية: الصلابة النفسية؛ التوافق النفسي الاجتماعي؛ المرأة العاملة.

ملخص: هدفت الدراسة إلى التعرف على مستوى الدافعية للتعلم لدى تلاميذ السنة الثانية ثانوي إلى جانب الكشف عن الفروق في الدافعية للتعلم تبعا لمتغيري الجنس والتخصص، وتكونت عينة الدراسة من 92 تلميذا وتلميذة، وتم اختيارهم بالطريقة العشوائية البسيطة للعام الدراسي 2020/2021 من تلاميذ السنة الثانية ثانوي بثانوية حميدي عيسى بمدينة أولاد دراج المسيلة، ولتحقيق هدفي الدراسة استخدم مقياس مقياس الدافعية للتعلم (القطامي، 1989). واعتمد الباحثان على المنهج الوصفي المناسب للدراسة وبعد المعالجة الاحصائية عن طريق برنامج الحزمة الاحصائية للعلوم الاجتماعية(25spss) تم التوصل إلى النتائج التالية: -مستوى الدافعية للتعلم لدى تلاميذ السنة الثانية ثانوي كان مرتفع. - توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات أفراد عينة الدراسة على مقياس الدافعية للتعلم تعزى لمتغير الجنس (ذكور/ اناث) ولصالح الذكور. - عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في الدافعية للتعلم لدى تلاميذ السنة الثانية ثانوي والتي تعزى لمتغير التخصص (علمي/ أدبي) الكلمات المفتاحية: الدافعية للتعلم؛ التلاميذ؛ المرحلة الثانوية. Abstract: The study aimed to identify the level of motivation to learn among students of the second year of secondary school, in addition to revealing the differences in motivation to learn according to the variables of gender and specialty. The study sample consisted of 92 male and female students who were chosen in a simple random way for the academic year 2020/2021 from second year of secondary school students at Hamidi Aissa secondary in the city of Ouled Derradj- M’sila. To achieve the two objectives of the study, the learning motivation scale was used (ELKOTAMI, 2000). The researchers relied on the descriptive approach that is appropriate to the study, and after statistical treatment through the Statistical Package for Social Sciences (25spss) program, the following results were reached: -The level of motivation to learn among students of the second year of secondary school was high. -There are statistically significant differences between the average scores of the study sample members on the learning motivation scale due to the gender variable (males/females) in favor of males. -There are no statistically significant differences in the motivation to learn among students of the second year of secondary school, which are attributed to the variable of specialty (scientific / literary). .Keywords: motivation to learn; students; secondary school

هدفت الدراسة إلى تحديد الصعوبات التي تواجه الطلبة المتخرجين عند استخدام نظام(SPSS) في بحوثهم وتحديد وزنها النسبي، وفيما إذ كانت هناك فروق في الصعوبات تعزى لكل من: الجنس، ميدان التكوين، المستوى، التخصص في المرحلة الثانوية. استخدمنا المنهج الوصفي، وتم إعداد استبانة لتحديد الصعوبات مكونة من(45) فقرة موزعة على محورين أساسين هما: صعوبة مادتي الإحصاء والقياس، وصعوبة استخدام نظام(SPSS) بعد التأكد من ثقلها العلمي طبقت على عينة أساسية قوامها(130) طالبا وطالبة، باستخدام التكرارات والنسب المؤية، واختبار" ت" لدلالة الفروق بين المتوسطات، واختبار تحليل التباين الأحادي، واختبار شيفه للمقارنات البعدية. توصلت نتائج الدراسة إلى تحديد الصعوبات التي تواجه الطلبة المتخرجين عند استخدام نظام(SPSS)، وبلغ وزنها النسبي:%69.68 بدرجة كبيرة، كما أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية في الصعوبات تعزى لمتغير الجنس ولصالح الطالبات مقارنة بالطلبة الذكور، لم تكن هناك فروق ذات دلالة إحصائية في الصعوبات تعزى لعامل ميدان التكوين باستثناء المحور الأول أين سجلنا فروقا في المتوسطات ولصالح طلبة ميدان علوم إنسانية واجتماعية مقارنة بطلبة ميدان علوم وتقنيات النشاطات البدنية والرياضية،لم تظهر النتائج الفروق في الصعوبات تبعا لتخصص الطلبة في المرحلة الثانوية(أدبي، علمي). أظهرت النتائج وجود فروق دالة إحصائيا على الدرجة الكلية للأداة وعلى محوريها الفرعيين ولصالح طلبة المستويات الأدنى مقارنة بالأعلى(الليسانس، الماستر، الدكتوراه).

ملخص: هدفت الدراسة إلى البحث في الأساليب الارشادية الهادفة إلى تنمية مفهوم الذات لدى التلاميذ المعاقين حركيا المستخدمة من طرف مستشاري التوجيه والارشاد المدرسي بثانويات ولاية المسيلة في ضوء نظرية فعالية الذات لباندورا ونظرية الذات لروجرز، حيث تم توجيه دليل مقابلة لعينة من مستشاري التوجيه والارشاد المدرسي، وقد توصلت الدراسة إلى نتيجة مفادها اعتماد مستشاري التوجيه والارشاد أساليب لتنمية مفهوم الذات تمزج بين ما جاءت به النظريتان خاصة ما تعلق بتنمية الجوانب الإيجابية وتهيئة المناخ المناسب للتلميذ المعاق حركيا حتى يندمج ويتكيف ضمن الوسط المدرسي. Abstract: The study aimed to investigate the guiding methods aimed at developing the self-concept of physically handicapped students used by the school guidance and counseling counselors in the secondary schools of the State of M'sila in the light of Bandura's self-efficacy theory and Rogers' self-theory. The study came to the conclusion that the guidance and counseling advisors adopted methods for developing the self-concept that combine what the two theories came up with, especially those related to the development of positive aspects and creating the appropriate climate for the physically handicapped student to integrate and adapt within the school environment. Résumé: L'étude visait à enquêter sur les méthodes d'orientation visant à développer le concept de soi des élèves handicapés physiques utilisées par les conseillers d'orientation et de conseil scolaire dans les écoles secondaires de l'État de M'sila à la lumière de la théorie de l'auto-efficacité de Bandura et de Rogers. théorie de soi. L'étude a conclu que les conseillers d'orientation et de conseil ont adopté des méthodes de développement du concept de soi qui combinent ce que les deux théories ont proposé, en particulier celles liées au développement des aspects positifs et à la création d'un climat approprié pour que l'étudiant handicapé physique puisse s'intégrer et s'adapter au milieu scolaire.

هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن دور البرامج المطبقة على مستوى المراكز النفسية البيداغوجية في تنمية بعض المهارات الحياتية للمعاقين ذهنيا القابلين للتعلم من وجهة نظر المربين، وكذا الكشف عن الفروق في وجهات نظر المربين حول هذا الدور تبعا لمتغيرات (الجنس، الأقدمية، مكان العمل). لأجل ذلك تمّ إعداد استبيان لتقدير المهارات الحياتية للمعاقين ذهنيا القابلين للتعلم يضم 57 بندا موزعة على أربعة أبعاد هي: الاستقلالية، الاتصال والتواصل، المهارات الاجتماعية والعمل الجماعي وأخيرا الضبط والمرونة. بعد حساب الخصائص السيكومترية لهذا الاستبيان، تم تطبيقه على عينة قوامها 68 مربي موزّعين على عدد من المراكز المتواجدة عبر أربع ولايات من الشرق الجزائري. استخدمت الدراسة الحالية المنهج الوصفي والمتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية وتحليل التباين الأحادي وكذا اختبار "ت" في المعالجة الإحصائية. أظهرت نتائج الدراسة أن دور البرامج المطبقة على مستوى مختلف المراكز كان متوسطا بالنسبة للدرجة الكلية للاستبيان وأغلب محاوره، وأنّ ترتيب المهارات الحياتية حسب أهميتها كان على النحو التالي: المهارات الاجتماعية والعمل الجماعي، تليها مهارة الاستقلالية، ثمّ الاتصال والتواصل، وأخيرا مهارة الضبط والمرونة. أما فيما يخص الفروق فقد بيّنت الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في دور البرامج تبعا لمتغير (الجنس، والأقدمية)، في حين أظهرت الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية في دور البرامج تبعا لمتغير مكان عمل المربي. Cette étude visait à déterminer le rôle des programmes appliqués au niveau des centres Psychopédagogiques dans le développement de certaines compétences de vie pour les handicapés mentaux apprenants du point de vue des éducateurs, et à illustrer les différences dans les points de vue des éducateurs sur ce rôle en fonction des variables (sexe, ancienneté, lieu de travail). Pour cela, un questionnaire a été préparé pour estimer les compétences de vie des handicapés mentaux apprenants, comprenant 57 éléments répartis en quatre dimensions: indépendance, intercommunication, compétences sociales et travail d'équipe et maîtrise et flexibilité. Après avoir calculé les propriétés psychométriques, ce questionnaire a été appliqué sur 68 éducateurs répartis dans quatre wilayas de l'est de l'Algérie. L’étude a utilisé la méthode descriptive, les moyennes mathématiques, les écarts-types et l'analyse de mono-variance et le test «T» dans le traitement statistique. Les résultats ont montré que le rôle de ces programmes était moyen par rapport au degré global du questionnaire et à tous ses axes, et que la classification des compétences selon leur importance était comme suit : compétences sociales et travail d'équipe, suivies des compétences d'indépendance, puis les compétences d’intercommunication, et enfin les compétences de maîtrise et de flexibilité. L'étude a montré aussi, qu'il n'y avait pas de différences statistiquement significatives dans le rôle des programmes selon (le sexe et l’ancienneté), or qu'il y avait des différences statistiquement significatives dans le rôle des programmes selon (le lieu de travail). This study aimed to illustrate the role of programs applied in the Psycho-pedagogical Centers for the development of some life skills for learnable mentally handicapped from the point of view of educators. Also, this study aims to reveal the existence of the differences in the points of view of the educators on this role due to the variables of the study; sex, seniority, workplace. To this end, a questionnaire has been prepared to assess the life skills of the learnable mentally handicapped including 57 items divided into four dimensions ; Independence, Communication, social skills and teamwork and finally control and flexibility. After calculating the psychometric characteristics of this questionnaire, it has been applied to a sample of 68 educators distributed in a number of centers located in four Wilayas from the East of Algeria. In this study, we have used the descriptive methodology, along with the arithmetic mean, standard deviations, analysis of mono-variance, and T test as statistical treatment. The results showed that the role of the programs applied at the different centers was average for the total score of the questionnaire and most of its dimensions and that the ranking of life skills, according to their importance in the lives of the learnable mentally handicapped, was as follows: Social skills and teamwork followed by the skill of independence, then communication, and finally the skill of control and flexibility. Whereas for the differences, the study showed that there were no statistically significant differences in the role of programs attributed to the two variables (gender and seniority), while it showed that there are statistically significant differences in the role of programs due to the variable of the workplace..

هدفت هذه الدراسة الى التعرف على مستوى التوافق النفسي ودور الإرشاد النفسي الديني في تحقيقه لدى المراهقة المتمدرسة حيث حاولت الدراسة الإجابة على التساؤلين التاليين: ما مستوى التوافق النفسي لدى المراهقة المتمدرسة بالمرحلة الثانوية؟ هل للإرشاد النفسي الديني دور في تحقيق التوافق النفسي لدى المراهقة المتمدرسة بالمرحلة الثانوية؟ وللإجابة عن سؤالي الدراسة واختبار فروضها استخدمنا المنهج الوصفي التحليلي. كما تكونت عينة الدراسة من (152) مراهقة متمدرسة بالمرحلة الثانوية (76 من المرتادات على المدارس القرآنية و 76 من غير المرتادات عليها) وقد تم اختيارهن بالطريقة العشوائية البسيطة. ولجمع المعلومات تم استخدام مقياس التوافق النفسي الاجتماعي لـ: سهير إبراهيم (2004) حيث بلغ عدد النسخ الموزعة (250) نسخة والمستردة (152) بنسبة استجابة (%60.8) وقد تم استخدام المتوسط الحسابي، الانحراف المعياري واختبار (ت) للفروق للاجابة على سؤالي الدراسة. وقد توصلت الدراسة الى النتائج التالية:  تتمتع تلميذات المرحلة الثانوية بمستوى مرتفع من التوافق النفسي.  للإرشاد النفسي الديني دور في تحقيق التوافق النفسي لدى المراهقات المتمدرسات.

ملخص: تربط الجزائر عدة علاقات تعاون مع الدول العربية في مجال التعليم العالي والبحث العلمي، سواء على صعيد لمؤسسات الجامعية أو على صعيد مراكز البحث ومشاريع البحث، حيث يهدف هذا التعاون إلى التفتح على نوعية التعليم العالي وأشكاله وجودته والاستفادة من خبرات هيئات التدريس والخبراء الأكاديميين ومراكز البحث في العلوم المادية والعلوم الإنسانية والاجتماعية. ومن أجل التعرف على أشكال التعاون الجزائري العربي في مجال البحث العلمي، اتخاذ جامعة محمد بوضياف بالـمسيلة كأنموذجا لهذه الدراسة؛ حيث هدفت الدراسة الحالية إلى بحث وتقصي أشكال هذا التعاون، ونتائجه والعوائق التي تواجهه، حيث اتخذت من الوثائق المبرمة بين بعض الجامعات الجزائرية والجامعات العربية أداة لجمع المعلومات، واستخدمت منهج تحليل المضمون بغرض تحليل هذه البيانات، حيث توصلت الدراسة إلى العديد من النتائج على صعيد أشكال التعاون في مجال البحث العلمي ونتائج هذا التعاون والعوائق التي تعترضه، حيث اقترحت الدراسة بعض التوصيات بغرض استثمار هذا التعاون .

هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على مستوى وعي طلبة الجامعة بقيم المواطنة ومستوى وعيهم بقيم الانتماء والحقوق والواجبات والمشاركة المجتمعية والسياسية بجامعة محمد بوضياف بالمسيلة، ولتحقيق هدف الدراسة تم اعتماد المنهج الوصفي التحليلي، كما تم اختيار عينة عشوائية مقدارها(200) طالب وطالبة من جامعة محمد بوضياف بالمسيلة، وقد تم بناء استبيان من طرف الباحثين كما تم التحقق من خصائصه السيكومترية بعد تطبيقه على عينة استطلاعية مقدارها (40) طالب وطالبة ، وبعد تطبيق الاستبيان على العينة الأصلية تم استخدام مجموعة من الأساليب الإحصائية للتأكد من صحة الفرضيات واختبارها، وفي الأخير تم التوصل إلى النتائج التالية: 1_مستوى وعي طلبة الجامعة بقيم المواطنة بدرجة متوسطة 2_ مستوى وعي عينة الدراسة من الطلبة الجامعيين بقيم الانتماء بدرجة متوسطة . 3_ مستوى وعي عينة الدراسة من الطلبة الجامعيين بقيم الحقوق والواجبات بدرجة متوسطة . 4_ مستوى وعي عينة الدراسة من الطلبة الجامعيين بقيم المشاركة المجتمعية والسياسية بدرجة متوسطة الكلمات المفتاحية : قيم المواطنة، الطالب الجامعي . Abstract: The objective of this study was to identify the level of awareness of the university students about the values of citizenship and the level of their awareness of the values of belonging, rights, duties and social and political participation in the University of Mohamed Boudiaf. In order to achieve the objective of the study, the analytical descriptive approach was adopted. A random sample of 200 students from Mohammed Boudiaf University A questionnaire was constructed by the researchers and their psychometric characteristics were verified after applying it to a sample of 40 students. After applying the questionnaire to the original sample, a set of statistical methods was used to ascertain the validity of the hypotheses Tested, and in the latter reached the following results: 1_ Level of awareness of university students with the values of citizenship to a medium degree 2_ level of awareness of the sample of the study of university students with the values of belonging to a medium degree. 3_ level of awareness of the study sample of university students values of rights and duties to a medium degree. 4_ level of awareness of the sample of the study of university students with the values of community and political participation to a medium degree Keywords: citizenship values, university student

ملخص: تناولت الدراسة موضوع جودة أداء الأستاذ الجامعي في علاقته البيداغوجية أستاذ/طالب، حسب تصورات الطلبة. وقد هدفت إلى تقييم جودة أداء الأستاذ في مجالات: التدريس، الاشراف، مناقشة الرسائل، الاتصال والتواصل مع الطلبة. طبقت الدراسة على 60 طالبا (ماستر ودكتوراه) بجامعة المسيلة، خلال السداسي الثاني من الموسم الجامعي: 2015/2016. وقد طبقنا استبيانا مكونا من 52 بندا، بعد التأكد من صدقه وثباته، كما اتبعنا المنهج الوصفي في تحليل البيانات. وتوصلت الدراسة إلى النتائج التالية: - مستوى جودة التدريس متوسط. - مستوى جودة الإشراف على الرسائل متوسط. - مستوى جودة مناقشة الرسائل مرتفع. - مستوى جودة الاتصال والتواصل بين الطرفين متوسط.