M. SOULAF Saoudi

MCB

Directory of teachers

Department

Department of Language and Arabic literature

Research Interests

Specialized in Department of Language and Arabic literature. Focused on academic and scientific development.

Contact Info

University of M'Sila, Algeria

On the Web:

  • Google Scholar N/A
  • ResearchGate
    ResearchGate N/A
  • ORCID N/A
  • SC
    Scopus N/A

Recent Publications

2021-06-24

خطاب السخرية في مسرحية بني قردون لمصطفى رمضاني" دراسة في آلية الاشتغال"

ينزاح الخطاب المسرحي عن بقية أترابه من الخطابات الأدبية؛ بازدواجية تشكله( نص + عرض ) وجماعية الإرسال والاستقبال، كما أن الرسالة لا تحافظ على كل مقوماتها أثناء مسار الترحال ( اللفظ— الصورة، الحركة )، ويبقى لكل صاحب خطاب مرتكزاته الخاصة في إعلام القصد وزاده التعبيري التصويري في تحصين الدلالة للرسو على بر الإمتاع فالإقناع بعد حصول التأثير.وعليه ذاع بمسرحنا المغاربي استدعاء السخرية لتكون نعم الآلية الفنية في تعرية الموبوء الموؤود والدنو من المحظور؛ الذي لا ينفع معه التصريح والتجريح، بقدر ما يرديه الضحك منه والإضحاك عليه مذموما مفضوحا ممقوتا مرفوضا، ولأن العاهات بوطننا العربي أضحت تتناسل وجدت السخرية المناخ الملائم للاشتغال ولتنويع طرائقها البلاغية الماكرة الناقدة النافذة للمتلقي، و" بني قردون " مسرحية شرحت وشرّحت المأساة العربية في قالب كاريكاتوري ساخر، وعَلِقت وغُلفت المأساة بالملهاة، لذا سنعرض في مقالنا هذا أهم التقانات التي أفضت إلى تشكل خطاب مسرحي ساخر
Citation

M. SOULAF Saoudi, (2021-06-24), "خطاب السخرية في مسرحية بني قردون لمصطفى رمضاني" دراسة في آلية الاشتغال"", [national] الواحات , سعودي سلاف

2020-09-02

غروتيسك الهامش والمركز في مسرحية" امرؤ القيس في باريس" لعبد الكريم برشيد

من حزمة القضايا الشائكة التي انهمر لها المسرح مناداة ومحاكاة، تيمة المركز والهامش؛ التي أسقط وسلّط عليها تقنية الغروتيسك ليفضحها ويوضحها أكثر،يضعها في معرض علني لفظا وصورة للإطلاع والإضحاك عليها والانتقام منها في كاريكاتورية وسعة بشعة تقطر صدقا ووعيا ونعيا، وهذا ما ألفيناه عند " عبد الكريم برشيد " حين أنزل أميرا عربيا معاصرا يدعى " امرؤ القيس" منزلته الحقيقية في " باريس " وأزال عنه كل صفات الإمارة في مشاهد درامية تعج بالنقد الفج، مقلبا الملهاة مأساة، مأساة الحاكم العربي والرعية العربية. إذ يقارب مقالنا هذا انتهاكات المركز وانتكاسات الهامش عبر إشكالية مفادها: كيف يُعبث ويُلعب بالمركز ويُقلب هامشا ويرقى ويرفع الهامش مركزا؟.
Citation

M. SOULAF Saoudi, (2020-09-02), "غروتيسك الهامش والمركز في مسرحية" امرؤ القيس في باريس" لعبد الكريم برشيد", [national] إشكالات في اللغة والأدب , سعودي سلاف

2020-01-15

تمظهرات التراجيكوميديا في مسرحية " اسمع يا عبد السميع " لعبد الكريم برشيد

يلتمس هذا المقال محاولة الإحاطة بنوع مسرحي حديث،إنه التراجيكوميديا،مفهوما وأصولا وبواعث.يقف عند تشكله في المسرح الغربي فالعربي، وحدود مصارحته لوضع الإنسان الخارجي والداخلي، أخذه الشّديد بالهزل والفكاهة للتنفيس ومحاكاة المأساة ضحكا مُرا، وكانت "اسمع يا عبد السميع" نموذجنا العربي المغربي، لنُجلي أهم التقنيات
Citation

M. SOULAF Saoudi, (2020-01-15), "تمظهرات التراجيكوميديا في مسرحية " اسمع يا عبد السميع " لعبد الكريم برشيد", [national] لغة كلام , سعودي سلاف

2019-12-27

الغروتيسك واشتغاله في مسرحية "امرؤ القيس في باريس" لعبد الكريم برشيد

يُشهَد لفن المسرح مرافقته لوضع الإنسان، وسيلته أدواته الفنية المتفردة المتمردة، ينقب عن كل مستور مشبوه؛ يُجليه ليشْهِره، ولا يُشيع ُويُشبِع أحيانا ذلك حاجته الانتقادية الاصلاحية الجامحة، فاستُدير إلى الأخذ بتقنية الغروتيسك/ القبح، التي تمكن المرسِل ( كاتب، مخرج، ممثل ) من تشويه تيمته وإنزال أكبر قدر ممكن من الصور الشنيعة بها، كما توفر له مساحة للمناورة والإجهاز على المحظور. فإيقاع الخلل والاستبدال المنافي للمنطق /العُرف، وقلب الصورة، وغيرها من المحركات التي تقوم بتوليد الفعل الغروتيسكي في الخطاب المسرحي وتوشحه بجمالية تأثيرية تستدعي تأويل المتلقي وتحجز أفق انتظاره؛هذا ما سنعر ضه في مقالنا هذا الذي استتب على مسرحية" امرؤ القيس في باريس" نموذجا.
Citation

M. SOULAF Saoudi, (2019-12-27), "الغروتيسك واشتغاله في مسرحية "امرؤ القيس في باريس" لعبد الكريم برشيد", [national] جماليات , سعودي سلاف

2019-09-30

تشكلات السخرية السوداء في مسرحية " واك واك الحق للحسن قناني"

يعرض هذا المقال لفرع من فروع السخرية؛ إنها السوداء؛ التي تتبنى النقد الحاد الجاد؛ لكن تقدمه في صورة هازلة، هازئة، مائزة، ماكرة. تداهم وكر المحظور؛ سياسيا كان أو أخلاقيا، تلامسه فتمسيه معلوما، معرية ممررة إياه على معامل الفكاهة وملحقاتها، فكاهة بالكاد تطل حتى تبطل، لانكشاف قتامة مثيراتها،سخرية تُربك متلقيها حين تضعه بين فكيّ الضحك والبكاء، تخيّب أفق انتظاره، لهول المكشوف عنه المسخور منه، فتعتري المتلقي نوبة تحسر وتبصر، مع فيض في التأويل؛ فالدلالة لا توافق مجموع الألفاظ المعبرة عنها،مقبورة بمغاليق بلاغية، تصويرية، تمويهية تهويلية ؛اتقاءً للفهم الأول. ولأن المسرح فن جمعي الإرسال والاستقبال يلتقط موضوعاته من صلب مجتمعه، عثرت السخرية السوداء وموظفيها ( كتاب، مخرجين، ممثلين ) على ضالتهم فيه، إذ اكتسحت مساحات شاسعة من خطاب النص والعرض، مؤدية وظيفة التنبيه والتوجيه بعد الانتقاد، وفي " واك واك الحق " نقب " لحسن قناني " عن الحق وسط ركام الباطل عبر ثلة من الآليات التي ائتلفت لتشكل سخرية سوداء سواد الراهن العربي.
Citation

M. SOULAF Saoudi, (2019-09-30), "تشكلات السخرية السوداء في مسرحية " واك واك الحق للحسن قناني"", [national] علوم اللغة العربية وآدابها , سعودي سلاف

2019-01-10

: المسرحية الجامعية بين الالتزام والانفتاح

المسرح فن الإنسان ، فيه وبه ينقب عن ذاته ، وعن ذوات الآخرين ، فن متفرد هو بازدواجيته ) نص + عرض(
ومتحيز بهيكله الفني ، وقد ا رته التواصلية التوصيلية التفاعلية الإقناعية المباشرة ، ) مرسل /كاتب / مخرج /
ممثل متلق / مشاهد( ، يقتبس مادته من مصادر شتى ، أغلبها الواقع / الآنية ، وقد يرجع للماضي / التاريخ
بيد أن هذه المادة / الفكرة / الموضوع ، تُعاد رسكلتها وصياغتها ، وإدخالها في قوالب فنية د ا رمية ، ولكل هذه
المنافع وأخرى أوجد عند الإغريق وواصل السير إلى يومنا ، لم يبق رهين طبقة معينة ، بل تمدد وتوسع ليداهم
الجميع ، محاكيا الظروف ، وحتى المكان – مكان العرض – الهيكل الذي يؤم الترجمة البصرية ، فلت من
المركزية " قاعة المسرح " وولج ردهات أخرى ، فاحتضن في المدرسة ؛ ونسب إليها " المسرح المدرسي " ودشن
أعتاب الجامعة ، وحُسب عليها ، ليظهر لنا المسرح الجامعي ؛ الذي يتشكل في محيطها ومن إمكانياتها البشرية
والمادية ، يواكب حركيتها ويعكس صورتها ، وقد يخرج في أحايين كثيرة عن دائرة تسميته ، لينفتح على السياق
العام ، ركيزته الفنية في ذلك إبداء وإظهار الفرجة المصحوبة بفكرة وقصد نفعي إصلاحي ، معلنا كان أو
مضمر .
Citation

M. SOULAF Saoudi, (2019-01-10), ": المسرحية الجامعية بين الالتزام والانفتاح", [national] المسرح في الجامعة بين الفرجة ، المتعة وصناعة الوعي , جامعة محمد بوضياف بالمسيلة/الجزائر

2018-04-16

تحقيق المخطوط في الجزائر مكاسب وعوائق

هناك جهود كبيرة حول تحقيق المخطوطات في الجزائر، وفي مداخلتنا هذه سنعرض للعوائق التي تعترض طريق تحقيق المخطوط، وآفاق هذه العمل.
Citation

M. SOULAF Saoudi, (2018-04-16), "تحقيق المخطوط في الجزائر مكاسب وعوائق", [international] المخطوط العربي الواقع والآفاق , جامعة محمد بوضياف بالمسيلة/الجزائر

2018-02-17

مسرحة القصة عند عبد القادر علولة " من يوميات مجنون لغوغول إلى مونود ا رما حمق سليم "

ترصد هذه الد ا رسة ظاهرة ذائعة الصيت في الفن ال ا ربع ، ألا وهي تقنية المسرحة والتي تعمل على
تحويل أجناس أدبية إلى نصوص مسرحية قابلة للعرض ، فيتم التغيير على مستوى بعض عناصر البناء الفني
للجنس الأدبي ليتواءم مع المتطلبات الفنية للمسرح ،وقد تكون المسرحة عن جنس أدبي غربي أو عربي
وج ا زئري أيضا .و علولة رحمه الله اقتبس ومسرح العديد من القصص من بينها "يوميات مجنون" "لغوغول "
جاعلا منها مسرحية مونود ا رمية ألفها وأخرجها ومثلها ،محافظا على فكرة وموضوع وص ا رع النص الأصلي مغي ا ر
أسماء الشخصيات والزمان والمكان وكذا السلوكيات والمواقف .
Citation

M. SOULAF Saoudi, (2018-02-17), "مسرحة القصة عند عبد القادر علولة " من يوميات مجنون لغوغول إلى مونود ا رما حمق سليم "", [national] مسرحة العمل الأدبي , جامعة محمد بوضياف بالمسيلة/الجزائر

← Back to Researchers List