M. DJAALAB Nourdine

This researchpaper examines the issue of specialized formation for school management corps in the Algerian educational system. The aimis to conduct an analyticalstudy on the specialized formation programs of these corps to reveal the levelatwhich administrative leadership skills are availableaftercategorizingthemintothree types which are: technicalskills, humanskills and conceptualskillsbased on Robert Katz' perception in whichtheseskillsexist, Given the importance of conceptualskills in effectivation of leadersip practice, the focus wasfocused on it, and throughadopting the descriptive method and content analysisapproach. Content analysisisapplied by the researcher in the light of the theoreticalheritage, the literature of the specialty and official texts. After arbitration and codification, applying the researchtool to a sample of specialized formation programs and statisticallyprocessingit, the followingresultswerereached: -The indicators of the analysisarticulatethat the level of conceptualskills in the specialized formation program for school management corpses in the Algerian educational system islessthan 50 percent. جاءت هذه الورقة البحثية لتسلط الضوء على موضوع التكوين المتخصص لأسلاك الإدارة المدرسية في النظام التربوي الجزائري، وكان الهدف منها إجراء دراسة تحليلية لبرامج التكوين المتخصص لهذه الأسلاك، بهدف الكشف عن المستوى الذي تتوافر فيه مهارات القيادة الإدارية، بعد تصنيفها إلى أنواع ثلاث؛ هي المهارات الفنية والمهارات الإنسانية والمهارات الإدراكية التصورية، انطلاقا من تصور Robert katzالذي فيه هذه المهارات، ونظرا لأهمية المهارات الإدراكية التصورية في تفعيل الممارسة القيادية فقد كان التركيز منصبا عليها، وقد تم الاعتماد في هذه الدراسة علم المنهج الوصفي، من خلال استخدام أسلوب تحليل المحتوى، حيث تم تطبيق أداة تحليل المحتوى المعدة لهذا الغرض من طرف الباحث في ضوء التراث النظري وأدبيات الاختصاص والنصوص الرسمية، وذلك بعد تحكيمها وتقنينها، وبعد تطبيق أداة البحث على عينة من قصدية من برامج التكوين المتخصص، ومعالجتها إحصائيا تم التوصل إلى النتيجة التالية: -تدل مؤشرات التحليل على أن مستوى المهارات الإدراكية التصورية في برنامج التكوين المتخصص لأسلاك الإدارة المدرسية في النظام التربوي الجزائري أقل من 50 في المئة.
Keywords

Keywords: specialized formation, school management corpses, administrative leadership skills, conceptualskills. ; الكلمات المفتاحية: التكوين المتخصص، أسلاك الإدارة المدرسية، مهارات القيادة الإدارية، المهارات الإدراكية التصورية.

تسعى الدراسة الحالية للتعرف على كيفية تطبيق التعلم المصغر القائم على الوحدات التعليمية المصغرة الإلكترونية في ضوء الاتجاهات التربوية الحديثة، تم الإعتماد على منهج الوصفي التحليلي من خلال استعراض التراث النظري المتعلق بالتعلم المصغر، الوحدات التعليمية المصغرة الإلكترونية، الاتجاهات التربوية الحديثة، وكذا تطبيق التعلم المصغر القائم على الوحدات التعليمية المصغرة الإلكترونية في ضوء الاتجاهات التربوية الحديثة .وأخيرا أهم نتيجة تم التوصل إليها أن التعلم المصغر يمكن أن يساهم بشكل كبير في تحسين جودة التعليم من خلال تقديم محتوى تعليمي محدّث ومختصر وفعال. وعليه تقترح الدراسة بـتوفير برامج تدريبية للمعلمين حول كيفية استخدام الوحدات التعليمية المصغرة بفعالية في الفصول الدراسية، وتعزيز مهارات المعلمين في تصميم محتوى تعليمي يتوافق مع مبادئ التعلم المصغر. Abstract: The current study seeks to identify how to apply microlearning based on electronic microlearning units in light of modern educational trends. The descriptive-analytical approach was adopted by reviewing the theoretical heritage related to microlearning, electronic microlearning units, modern educational trends, and the application of microlearning based on electronic microlearning units in light of modern educational trends. Finally, the most important result reached was that microlearning can contribute significantly to improving the quality of education by providing updated, brief, and effective educational content. Accordingly, the study suggests providing training programs for teachers on how to effectively use micro-educational units in classrooms, and enhancing teachers' skills in designing educational content that aligns with the principles of microlearning.
الكلمات المفتاحية

الكلمات المفتاحية: التعلم المصغر؛ الوحدات التعليمية المصغرة الإلكترونية؛ الإتجاهات التربوية الحديثة ; Keywords : Microlearning ; electronic microlearning modules ; modern educational trends

هدف الدراسة الحالية إلى تقييم مهارة المعالجة الإحصائية في مذكرات التخرج بقسم علم النفس بجامعة المسيلة، حيث تمثلت عينتها في 40 مذكرة تخرج ماستر، كما تم الاعتماد على أداة بطاقة تحليل محتوى لجمع البيانات وفق المنهج الوصفي الاستكشافي بأسلوب تحليل محتوى، ولمعالجة البيانات تم استخدام الأساليب الإحصائية الوصفية المتمثلة في التكرارات والنسب المئوية. توصلت هذه الدراسة إلى أهم النتائج وهي: هناك تباين في وجود مهارة المعالجة الإحصائية بين الضعيف والمتوسط في مذكرات التخرج بقسم علم النفس بجامعة المسيلة. وعليه تقترح الدراسة تقديم ورشات تدريبية في مجال المعالجة الإحصائية، وكذا تقديم المادة العلمية باستخدام تقنيات تفاعلية. The current study aims to assess the skill of statistical processing in the graduation memoranda in the Department of Psychology at the University of M'sila. Where its sample consisted of 40 master's graduation memoranda, and a content analysis card tool was used to collect data according to the descriptive-exploratory method of content analysis, and to process the data, descriptive statistical methods represented by frequencies and percentages were used. The main findings of this study are as follows : There is a discrepancy in the presence of statistical processing skill between weak and average in the graduation memos at the Department of Psychology at University M'sila. Therefore, the study suggests offering training workshops in the field of statistical processing, as well as presenting the scientific material using interactive techniques.
الكلمات المفتاحية

Keywords : Statistical Processing Skills ; Master's Theses ; Statistical Methods ; Descriptive Statistics ; Inferential Statistics ; الكلمات المفتاحية: مهارات المعالجة الإحصائية؛ مذكرات التخرج؛ الأساليب الإحصائية؛ الإحصاء الوصفي؛ الإحصاء الاستدلالي ; Keywords : Statistical Processing Skills ; Master's Theses ; Statistical Methods ; Descriptive Statistics ; Inferential Statistics

تسعى الدراسة لتبيان إمكانية رفع جودة التعليم العالي من خلال توظيف تطبيقات الذكاء الاصطناعي، مع تحليل الفرص والتحديات المصاحبة لهذا التوجه. إذ يتناول الإطار النظري للدراسة ثلاثة محاور رئيسية: أولا، محور التعليم العالي وجودته، الذي يتناول تعريف الجودة ومبادئها وأهميتها، بالإضافة إلى عرض آليات تطبيقها والتحديات المرتبطة بها. ثانيا، الذكاء الاصطناعي، ويشمل تعريفه وأنواعه وأهميته وتطبيقاته وتحدياته. أخيرا، يتم استعراض فرص وتحديات رفع جودة التعليم العالي بواسطة تطبيقات الذكاء الاصطناعي.
بالإعتماد على المنهج الوصفي التحليلي توصلت الدراسة إلى نتيجة رئيسية مفادها أن الذكاء الاصطناعي يمكنه المساهمة في تخصيص التعلم، تقليل المجهودات الإدارية، وتعزيز دقة التقييمات، إضافة إلى توفير تحليلات دقيقة لتحسين استراتيجيات التدريس. بناء على هذه النتائج، تقترح الدراسة مجموعة من التوصيات تشمل؛ تطوير البنية التحتية التكنولوجية، تأهيل الكوادر التعليمية، وتعزيز جهود البحث والتطوير، مع ضرورة التقييم المستمر وتفعيل التعاون بين القطاعين العام والخاص لضمان التطبيق الفعال للذكاء الاصطناعي في مجال التعليم العالي.
الكلمات المفتاحية: تطبيقات الذكاء الاصطناعي؛ جودة التعليم العالي؛ تكنولوجيا التعليم؛ الكفاءة التعليمية.

تسعى هذه الدراسة إلى التعرف على التقويم الإلكتروني كآلية معاصرة للتعليم الإلكتروني في الجامعة الجزائرية، تمت مراجعة التراث النظري المتخصص لتحقيق التغطية المعرفية للعناصر الآتية: مفهوم التقويم الإلكتروني وأنواعه وخصائصه وكذا أهدافه وأهميته، ليتم الانتقال إلى وظائفه وأدواته وتقييمه، وأخيرا تم التوصل إلى نتائج تشير إلى أهمية التقويم الإلكتروني في الجامعة الجزائرية كونه يسهم في تحقيق الأهداف التعليمية المستهدفة للبرامج الأكاديمية، وكما يعد معاونا لأعضاء هيئة التدريس على تحقيق نواتج التعليم المستهدفة، وكما يحدث تحسين وتطوير في المنظومة التعليمية ويضمن جودتها.
وعليه توصي الدراسة بـتوفير دورات تدريبية للأساتذة لاكتساب مهارات التقويم الإلكتروني، وكذا تحسين وتطوير منصات التقويم الإلكتروني لتلبية احتياجات الطلبة، وضمان توفير مستويات عالية من الأمان وحماية خصوصية الطلبة داخل المنصات الرقمية، وأيضا دعم المبادرات التي تشجع على التجديد والإبداع في استخدام التقويم الإلكتروني لتعزيز جودة التعليم وتفاعل الطلبة.
الكلمات المفتاحية: التقويم الإلكتروني؛ التعليم الإلكتروني؛ الجامعة الجزائرية؛ التقويم التشخيصي؛ التقويم البنائي.

هدفت الدارسة الحالية إلي بناء مقياس الإجهاد النفسي، والتأكد من خصائصه السيكومترية، وتحقيقًا لهذا الهدف اختيرت عينة اشتملت على 60 أستاذ واستاذة من كلية العلوم الانسانية والاجتماعية بكل من (قسم علم النفس، قسم علم الاجتماع، قسم الاعلام والاتصال، قسم التاريخ، قسم الشريعة قسم الفلسفة) وكلية الادب واللغات بقسم اللغة العربية وآدابها، ومن أجل التحقق من الخصائص السيكومترية للمقياس تم استخدام مجموعة من الأساليب الاحصائية، ومن أهم النتائج التي أسفرت عنها التحليل الإحصائي للبيانات وجود ثلاث أبعاد لمقياس الإجهاد النفسي وهي: البعد النفس جسدي، بعد بيئية العمل، والبعد السلوكي، كما ـبينت نتائج الدراسة أن المقياس الذي تم إعداده يتميز بخصائص سيكومترية عالية، وهو ما يشير إلى أن مقياس الاجهاد النفسي يتمتع بدرجة عالية من الصدق، وبنفس القدر من الثبات. The current study aimed at building a measure of psychological stress, and verifying its psychometric properties. To achieve this goal, a sample was selected that included 60 univercity professors from the College of Humanities and Social Sciences and the Faculty of Literature and Languages, in order to verify the psychometric charactiristics of the measure, a set of statistical methods were used, and one of the most important results that resulted from the results of the statistical analysis of the data was the presence of three dimensions of the psychological stress scale. One of the most important results that resulted from the statistical analysis of the data is the presence of three dimensions of the psychological stress scale, which are: the psychophysical dimension, the work environmental dimension, and the behavioral dimension. The results of the study also showed that the measure that was prepared has high psychometric charactiristics, which indicates that the psychological stress measure He has a high degree of validity and the same amount of reability.

الكلمات المفتاحية
الكلمات المفتاحية: الإجهاد النفسي، الخصائص السيكومترية، الاستاذ الجامعي. ; Keywords: Psychological Stress, Psychometric Properties, University Professor

تسعى الدراسة إلى تسليط الضوء على كيفية قياس وتشخيص تلاميذ ذوي صعوبات التعلم في المرحلة الإبتدائية، وذلك بالتطرق إلى العناصر الأتية: مفهوم صعوبات التعلم والمصطلحات القريبة منها، وكذا تصنيفها. بالإضافة إلى العوامل المساهمة في صعوبات التعلم والنماذج المفسرة لحدوثها، وأيضا التحدث عن قياس وتشخيص صعوبات التعلم من خلال التحدث على أهداف التشخيص ومحكاته وخطواته، وكذا أدوات القياس المستخدمة في تشخيص. وأخير تم توصل إلى نتائج تشير بأن عمليتي القياس والتشخيص تساعد المختصين في: تحديد درجة ذكاء لتلميذ ذوي صعوبة، وتحديد نوع الصعوبة التي يواجهها التلميذ، وكذلك تحديد قدرات التلميذ المعرفية وادراكية.
وعليه توصي الدراسة بـفتح منصب خاص بالمختص النفسي والتربوي داخل المدرسة الإبتدائية، وتوفير أدوات القياس المستخدمة في تشخيص صعوبات التعلم في المدارس الإبتدائية.
الكلمات المفتاحية: قياس؛ تشخيص؛ صعوبات التعلم؛ المرحلة الإبتدائية.

الملخص:
تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على إستخدام الدراسات السابقة في البحوث الاجتماعية" الأخطاء وسبل التقييم"، تمت مراجعة التراث النظري المتخصص لتحقيق التغطية المعرفية للعناصر الآتية: مفهوم الدراسات السابقة وإبراز أهميتها، وكذا موقعها من البحوث الاجتماعية واستراتيجياتها وخطواتها، وأيضا معايير تصنيفها ونقدها، بالإضافة إلى تقييم جودة مراجعة الدراسات السابقة في البحوث الاجتماعية وبعض أخطاء في التعامل مع الدراسات السابقة في البحوث الاجتماعية، وأخيرا تم توصل إلى أهم نتيجة تتمثل في القراءة المعمقة لدراسات السابقة تمكن الباحث من بلورة موضوعه من جميع الجوانب المتعلقة بالبحث سواء كان الجانب النظري أو المنهجي أو الميداني، وعليه توصي الدراسة بـ يجب على كل الباحثين قبل البدء في موضوع بحثه الاطلاع على الدراسات السابقة.
الكلمات المفتاحية: الدراسات السابقة؛ البحوث الاجتماعية؛ تقييم دراسات السابقة؛ الأخطاء الشائعة في الدراسات؛ معايير النقد.

تسعى هذه الدراسة إلى اقتراح كيفية تطوير التعليم الرقمي في ميدان العلوم الاجتماعية -منصة مودل نموذجا، تمت مراجعة التراث النظري لتحقيق التغطية المعرفية من خلال التطرق إلى ماهية التعليم الرقمي التي تتضمن على مفهومه ومكوناته، وكذا أهدافه واستراتيجياتها، ليتم الانتقال الى ماهية منصة مودل التي تحتوي على مفهومها وخصائصها، وأيضا أهدافها ومكوناتها. وأخير تم التحدث على رؤية مقترحة لتطوير التعليم الرقمي في ميدان العلوم الاجتماعية -منصة مودل نموذجا-، ومن أهم النتائج التي تم التوصل إليها تتمثل في توفير المحتوى التعليمي رقمي بشكل منظم ومتنوع ومشوق سيساعد على تفاعل الطلبة داخل منصة مودل، واستخدام أدوات التقويم الإلكتروني وتغذية راجعة ستساهم في تحسين جودة التعليم العالي في الجامعة الجزائرية، وعليه توصي الدراسة بـتقديم دورات تدريبية للأساتذة حول إعداد محتوى تعليمي رقمي تفاعلي، وكذا يجب على أعضاء هيئة التدريس تخصيص ساعات لدخول لمنصة مودل للاستماع إلى انشغالات الطلبة.
الكلمات المفتاحية: التعليم الرقمي؛ منصة مودل؛ العلوم الاجتماعية.

تسعى الدراسة إلى التعرف على تقييم المشاريع المقاولاتية في ضوء معايير الجودة الشاملة -نموذج روضة أطفال-، حيث تم التطرق إلى المقصود بـ المشاريع المقاولاتية وأبعادها، وتم تناول خصائصها وأهدافها وتم الانتقال إلى مراحل إنشاء المشاريع المقاولاتية وأيضا الصعوبات التي تواجهها، وكذا تطبيق معايير الجودة الشاملة في تقييم المشروع المقاولاتي -نموذج روضة أطفال-، وبالاعتماد على المنهج الوصفي التحليلي تم التوصل إلى أهم نتيجة تتمثل في أن تقييم المشروع المقاولاتي يجب أن يأخذ بعين الاعتبار من أجل تحديد جوانب القوة والضعف له، مع ضرورة القيام بإجراءات التحسين مما تزيد في مردودية وكفاءة هذا المشروع، وبناء على ما تم التطرق إليه تم اقتراح استمارة تقييم سير عمل روضة أطفال في ضوء معايير الجودة الشاملة، وعليه توصي الدراسة بوضع دراسة جدوى لهذا المشروع والعمل على تقييمه من طرف الجهات المختصة، والالتزام بالتوجيهات المقدمة له والعمل على تطبيقها.
الكلمات المفتاحية: تقييم المشاريع المقاولاتية؛ روضة أطفال؛ المقاولاتية؛ معايير الجودة الشاملة.

ويمكن اعتبار هذا الجهد ترجمة عملية ملا جاء في التراث النظري وأدبيات
االختصاص وبعض الدراسات السابقة التي تناولت موضوع القيادة اإلدارية،
باإلضافة إلى األدبيات الرسمية املتمثلة في بعض النصوص القانونية والتنظيمية
الصادرة عن وزارة التربية الوطنية، والتي شكلت املادة الخام للفصول النظرية،
حيث تم التطرق في الفصل األول إلى شخصية مدير املدرسة االبتدائية بأبعادها
املختلفة، على اعتبار أنها من أهم محددات الفعالية اإلدارية والقيادية التي
تمكن املدير من أداء مهامه التي حددتها النصوص القانونية والتنظيمية، أما
الفصل الثاني فقد خُصص للحديث عن أهم األدوار التي يقوم بها مدير املدرسة
االبتدائية أثناء قيامه باملهام التي حددتها النصوص القانونية والتنظيمية
املعمول بها،في حين كان الفصل الثالث فقد كان فضاء مناسبا للتناول األكاديمي
ملفهوم القيادة عموما والقيادة اإلدارية على وجه الخصوص، مع التركيزعلى
مهارات القيادة اإلدارية التي تعتبر من املفاهيم األساسية في هذا العمل7 وقد جاء
الفصل الرابع كتتويج لهذا الكتاب من خالل اقتراح تصور نظري لشبكة مالحظة
تستهدف تقييم أداء مدير املدرسة في ضوء مهارات القيادة اإلدارية7

لم يعد علم النفس المدرسي مجرد مادة علمية نظرية متخصصة، بل أصبح ممارسة يومية يقوم بها أخصائيون نفسيون على قدر من التمرس والاحترافية، يقدمون من خلالها خدمات نفسية على مستوى المؤسسات التعليمية، ولم يصل علم النفس المدرسي إلى ما وصل إليه إلا نتيجة تراكمات معرفية امتدت على مدار قرون من التنظير، وسنحاول من خلال هذه الورقة أن نتطرق إلى مفهوم علم النفس المدرسي، ونشأته تطوره وأهم مؤسسيه ومنظريه، كما سنسلط الضوء على أهم موضوعاته، وإسهاماته في تحقيق الصحة النفسية للمتمدرسين. School Psychology is no longer a mere specialized theoretical scientific subject, but has become a daily practice carried out by highly experienced and professional psychologists through which they provide psychological services at the level of educational institutions. School Psychology could reach what it reached as a result of knowledge accumulation that spanned over centuries of theorization. This paper will attempt to address the concept of School Psychology, its origin and development, its most important founders and theorists, and it will shed light on its most important topics and contributions to achieving students’ mental health

تناولت الدراسة الحالية موضوع بيداغوجيا الوعي الصوتي وتطبيقاتها في المدرسة الجزائرية، وكان الهدف منها التعرف على دور هذه البيداغوجيا في أنشطة اللغة العربية (نشاط القراءة) لدى تلاميذ سنة أولى ابتدائي بمقاطعتي 48و52 بالمسيلة، ولتحقيق هذا الهدف اعتمدت الدراسة المنهج الوصفي، حيث تم تطبيق استمارة استبيان مكونة من (22) عبارة على عينة بلغ عددها 64 أستاذ من الجنسين، وبعد المعالجة الإحصائية لبيانات الدراسة تم التوصل الى النتيجة التالية: - لبيداغوجيا الوعي الصوتي دور إيجابي في نشاط القراءة لدى تلاميذ سنة أولى ابتدائي من وجهة نظر معلميهم بمقاطعتي 48 و52 بالمسيلة Abstract: The current study dealt with the subject of phonemic awareness pedagogy and its applicationس in the algerian school, and the aim of it was to identify the role of this pedagogy in Arabic language activities (reading activity) for first-year primary students in the 48 and 52 districts of M'sila . To achieve this goal, the study relied on the descriptive approach, a questionnaire consisting of (22) phrases was applied on a sample of 64 professors of both sexes, and after statistical treatment of the study data, the following result were reached: - Phonological awareness pedagogy has a positive role in the reading activity of first-year students from the point of view of their teachers in the 48 and 52 districts of M'sila. Keywords: phonemic awareness pedagogy; reading activity; primary learning

تناولنا من خلال هذه الدراسة موضوع الرقمنة في قطاع التربية والتعليم، وهو من المواضيع المهمة التي فرضت نفسها على المنظرين والباحثين والممارسين على حد سواء، لما له من أهمية بالغة في تيسير العملية التعليمية التعلمية وتسييرها،سيما في ظل الثورة المعلوماتية التي غطت كل مجالات الحياة اليومية، وقد ركزنا في هذه الدراسة على أهم التحديات التي تواجه رقمنة العملية التعليمية وما تتطلبه من إعداد لوجستي ومعلوماتي وتربوي وبيداغوجي، وبالتحديد في مرحلة التعليم الثانويباعتبارها مرحلة ختامية في المسار التعليمي قبل الولوج إلى مرحلة التعليم العالي ومن ثم إلى عالم الشغل، وقد وقع اختيارنا في هذه البحث على بعض ثانويات ولاية المسيلة كميدان للدراسة، ونظرا لطبيعة الدراسةفقد تم الاعتماد على المنهج الوصفي، من خلال تطبيق استمارة استبيان تم إعدادها ذاتيا استنادا إلى التراث النظري وأدبيات الاختصاص وبعض الدراسات السابقة، ومن ثم تقنينها قبل تطبيقها على عينة عشوائية من أساتذة التعليم الثانوي العاملين على مستوى بعض ثانويات ولاية المسيلة قُدر عددها بـ 60 أستاذا، وبعد تفريغ البيانات ومعالجتها باستخدام مجموعة من الأساليب الإحصائية تم التوصل إلى جملة من النتائج تمثلت في وجود تحديات متفاوتة في الحدة، ما بين المتوسطة والمرتفعة والمنخفضة تواجه عمليةالرقمنةأو بالأحرى رقمنة العملية التعليمية في مرحلة التعليم الثانوي، تتعلق هذه التحديات بكل من الوسائط المتعلقة بالرقمنة، والأستاذ المكلف بالتدريس، والمنهاج التعليمي، والإدارة التعليمية وكذا التلاميذ. Abstract: Throughout this study, we have discussed the issue of digitization in the education sector, which is one of the important topics that has imposed itself on theorists, researchers, and practitioners alike for its paramount significance in facilitating and managing the teaching and learning process especially in the light of the information revolution that influenced all areas of daily life. We have focused in this study on the most important challenges that face the digitization of the learning process and its requirements such as logistic, informational, educational, and pedagogical arrangement, in particular in secondary education considering that it is the final stage in the educational trajectory before accessing higher education and then the world of labor. We have chosen some of the secondary schools in the state of M’sila as a study field. With regard to the type of the study, we have relied on the descriptive approach, through applying a questionnaire prepared by the researchers, depending on the theoretical legacy and the basics of the specialty and some previous studies. This questionnaire was rationed and then applied on an arbitrary sample of sixty secondary education teachers working on the level of some of the secondary schools in the state of M’sila. After data was gathered and processed using a set of statistical methods, we attained a group of results in the form of the existence of some challenges, of medium, high, and low intensity facing the digitization of the learning process in secondary education stage, and related to the media, the teacher, the curriculum, the administration, and the student

اعتبارا لأهمية التكوين والتدريب في تفعيل الممارسة البيداغوجية للأستاذ الجامعي، وتجويد الفعل التكويني على مستوى الجامعة، سيما لدى الأساتذة حديثي التوظيف جاءت هذه المساهمة كمقاربة مفاهيمية لموضوع التكوين والتدريب من خلال البحث في التراث النظري وأدبيات الاختصاص التي شكلت الإطار المرجعي لمفهوم التكوين، سواء على مستوى المعالجة النظرية أو على مستوى الممارسة الميدانية، وذلك من خلال تسليط الضوء على البعد المفاهيمي لموضوع التكوين ومنطلقاته الفلسفية، وكذا أهم الاتجاهات الحديثة التي كان لها دور مهم في تحديد الأبعاد الأساسية لمنطق التكوين والتدريب، مما ساهم في تبني جملة من الاستراتيجيات يمكن اعتبارها أحد أهم ميكانيزمات الممارسة التكوينية والتدريبية. Considering the importance of formation and training in activating the pedagogical practice of the university professor, and improving the formative action at the university level, especially among newly recruited professors, this contribution came as a conceptual approach to the topic of formation and training through research in the theoretical heritage and specialized literature that formed the reference framework for the concept of formation, either at the level of theoritical processing or the level of field practice, by highlighting the conceptual dimension of the subject of formation and its philosophical premises, as well as the most important recent trends that had an important role in determining the basic dimensions of the logic of formation and training, which contributed to the adoption of a number of strategies that can be considered one of the most important mechanisms of formative and training practice

تهدف هذه الورقة البحثية إلى تقديم قراءة تحليلية لمنهاج التربية البدنية في المدرسة الجزائرية (التعليم الابتدائي نموذجا) في ظل إصلاحات الجيل الثاني للمناهج التعليمية، والتي كان من نتائجها اعتماد المناهج التعليمية المحسنة، أو ما عُرف في الأوساط التربوية والإعلامية بمناهج الجيل الثاني، والتي شرع في تطبيقها ابتداء من الموسم الدراسي 2016-2017، وسنحاول من خلال هذه الورقة التركيز على الأهداف التعليمية لأنشطة التربية البدنية، وأهم المستجدات التي جاءت بها هذه المناهج، وطبيعة الأنشطة البدنية التي تعتبر التجسيد الفعلي لمحتويات المنهاج، مع الإشارة إلى أهم الاستراتيجيات التي اعتمدها مناهج الجيل الثاني في تقديم أنشطة التربية البدنية والرياضية، دون أن ننسى الإشارة إلى أهم المرجعيات العلمية والابستيمية التي شكلت الخلفية النظرية لهذه المناهج، دون أن ننس الإشارة إلى ملاءمة هذه المناهج للمتطلبات التي تقتضيها مراحل النمو المختلفة وخصائصها النمائية خاصة في المجالات النفس حركية، وقد وقع الاختيار على التعليم الابتدائي لخصوصية هذه المرحلة، ولأهميتها في اكتشاف المواهب الرياضية الناشئة وإعدادها إعدادا تقنيا وعلميا.

ـ الممارسات التعليمية/التكوينية في سياقها الزمني

ــ المبادئ التربوية الإستراتيجية التقويم البنائي

ـ خصائص التقويم التكويني

ـ متطلبات استخدام إستراتيجية التقويم التكويني

ـ أهداف وأشكال التقويم التكويني

ــ عمليات إستراتيجية التقويم التكويني

ــ خطوات التدريس وفق إستراتيجية التقويم البنائي التدريسية

ــ نموذج تحضير الدروس وفق إستراتيجية التقويم البنائي التدريسية

وأخيراوزعت على الأساتذة المشاركين في الدورة التكوينية شهادات التكوين

دمج

دور التربية التحضيرية في تنمية المهارات المعرفية لدى أطفال ما قبل التمدرس دراسة ميدانية بأقسام التربية التحضيرية لولاية المسيلة

ملخص:إن دمج الطلاب المعاقين أو ذوي الاحتياجات الخاصة في الجامعات ومؤسسات التعليم العالي بشكل عام، لم يعرف حتى الآن، تقدما ملحوظا في الجامعات الجزائرية كما هو الشأن بالنسبة للجامعات الغربية رغم تزايد عدد لطلاب ذوي الإعاقة المسجلين في مؤسسات التعليم العالي من سنة إلى أخرى . فالطلبة المعاقين يواجهون صعوبات وعقبات ليس فقط في الجانب التعليمي البيداغوجي، ولكن أيضا في جوانب أخرى مثل السكن والإطعام والتنقل وإمكانية الوصول إلى مؤسسات الاستقبال مما يحتم على القائمين على شؤون التعليم العالي إيجاد آليات لتحقيق الفعالية اللازمة لدمج وتمكين هذه الفئة في المؤسسات الجامعية.
الكلمات المفتاحية:الطلبة المعاقين/دمج//التعليم العالي/

إن دمج الطلاب المعاقين من ذوي الاحتياجات الخاصة في مؤسسات التعليم العالي بشكل عام لم يعرف حتى الآن تقدما ملحوظا، في الجامعات الجزائرية كما هو الحال في الجامعات الغربية، رغم تزايد عدد الطلاب ذوي الإعاقة المسجلين في الجامعة الزائرية.

المدرسة هي أحد أهم المؤسسات الاجتماعية التي أوكلت لها مهمة تربية النشء وتنمية شخصيته في شتى المجالات، المعرفية العقلية، والوجدانية الانفعالية، والحسية الحركية، هذه الأخيرة تعتبر من بين أهم المجالات التي تحرص المدرسة على تنميتها وإبرازها في شخصية المتمدرس، لما لها من أهمية في تكوينه البدني وحتى العلمية، ولذلك تحرص العديد من النظم التربوية الحديثة على الاهتمام بموضوع التربية البدنية والرياضية لأهميتها المذكورة سابقا، ولدورها في اكتشاف المواهب الرياضية الواعدة، وقد جاءت هذه الورقة البحثية لإماطة اللثام عن تعليمية التربية البدنية في المدرسة الجزائرية ودورها في اكتشاف المواهب الرياضية التي يمكن أن تشكل العمود الفقري لرياضة النخبة.

يشير العديد من المهتمين بالإدارة المدرسية والمشتغلين بها إلى تعدد المهام
التي يمارسها مدير المدرسة الابتدائية، فيما يضعها بعضهم في بعدين رئيسيين،
يتعلق الأول بالعمليات الإدارية من تخطيط وتنظيم ومتابعة وتقييم، أما الثاني
فيتعلق بالقيادة وما تفرضه على مدير المدرسة من توافر جملة من مهارات القيادة
الإدارية التي سنحاول من خلال هذه الورقة أن نسلط الضوء عليها، لما لها من دور
في تحفيز المعلمين والمتعلمين على حد سواء من جهة، وتطوير الممارسة الإدارية
وتفعيلها من جهة أخرى في الاتجاه الذي يحقق أهداف المدرسة التي يشرف على
إدارتها.
Abstract:
Many researchers and interested in the school administration, highlight the diversity of tasks performed by the primary school principal or some of them divide its tasks into two major dimensions, the first deals with administrative processes that include planning , organization, monitoring and evaluation. the second dimension relates to leadership that requires the acquisition of the school principal, a number of educational leadership skills that we try through this document to highlight them, because of their role in the motivation of teachers and learners equally, on the one hand, and the. development of administrative practice on the other hand in the sense of achieving the objectives of the school he supervises.

محضر إشراف على الطالبة سماحي عبير

محضر إشراف على الطالبة حاجيح فوزية

مطبوعة بيداغوجية في مقياس نظريات التعلم موجهة لطلبة السنة الثانية علم النفس

للوقف على الفعالية الإدارية والقيادية ل مدير المدرسة الابتدائية لا بد من تبني أساليب موضوعية ومقننة تفيد الباحثين ومتخذي القرار في تقييم مستوى ال أداء لهذه الفئة �يه الإداري والقيادي، كمحاولة لقياس مدى تحكم مدير المدرسة في مهارات القيادة الإدارية بأبعادها الثلاث الفنية والإنسانية والإدراكية التصورية، من خلال ترجمتها إلى مؤشراتها سلوكية قابلة للملاحظة والتكميم، وحتى يُستفاد من نتائجها في إصدار أحكام موضوعية تسهم في ترشيد عملية اتخاذ القرار، وتحسين مستوى ال أداء الإداري والقيادي ل مدير المدرسة الابتدائية، وتفعيله في الاتجاه الذي يسهم في تحقيق الأهداف التعليمية، وذلك من خلال عملية التغذية الراجعة التي تستهدف إحداث التغيير الإيجابي في الممارسة الإدارية والقيادية.
L’évaluation De L'efficacité Administrative Et De Leadership Du Directeur D'école Primaire, Nécessite L'adoption Des Méthodes Objectives Et Standardisées D’évaluation, Qui Permettent Aux Chercheurs Et Aux Décideurs D évaluer Le Niveau De Performance De Cette Catégorie, Et De Mesurer Par Conséquent Leur Maitrise Des Compétences Administratives Et De Leadership Dans Les Différentes Dimensions Thecnique, Humaine, Et Perceptive Qui Se Traduisent à Des Indicateurs Comportementaux Observables Et Quantifiables Ou Leurs Résultats Peuvent être Utilisés Pour émettre Des Jugements Objectifs Qui Contribuent à La Rationalisation Du Processus De Prise De Décision,et L’ Amélioration Du Niveau De Performance , Et L’activer Dans Un Sens Ou Pouvant Contribuer à La Réalisation Des Objectifs éducatifs ,et Ce à Travers Le Processus De Feed Back Visant à Apporter Des Changements Positifs Dans Le Processus De Gestion Et De Pratique De Leadership

تتلخص المداخلة في الحديث عن العنف لدى الأطفال والمراهقين في المجتمع الجزائري خاصة في ظل التغيرات الاجتماعية التي عرفها المجتمع الجزائري في العقود الأخيرة

التطرق لاستراتيجيات التعلم النشط في ظل مقاربة التدريس بالكفاءات المعتمدة في المدرسة الجزائرية سيما استراتيجية حل المشكلات لاعتبارات تتعلق بإمكانية توظيفها في التكوين الجامعي.

تم التركيز في هذه المداخلة على الجوانب المفاهيمية والنظرية للعملية التكوينية من خلال الإشارة إلى مفهوم التكوين وأهم المفاهيم المرتبطة به على غرار مفاهيم التدريب، التربية، التعليم، بالإضافة إلى أهم الجوانب النظرية التي شكلت الإطار العام للممارسة التكوينية والتدريبية على غرار أهم المنطلقات الفلسفية والاتجاهات الحديثة للتكوين والنظريات التي كانت بمثابة الموجه للممارسة التكوينية

نطرح في هذه الورقة بعض المفاهيم المتعلقة بمشكلة صعوبات التعلم وأهم الأدوات المستخدمة في تشخيص الأطفال الذين يعانون من صعوبات في التعلم سواء كانت هذه الصعوبات نمائية أو أكاديمية، كما يتم التطرق إلى أهم آليات التشخيص والتدخل للتكفل بهذه الفئة في المدرسة الجزائرية سيما التعليم المكيف الذي أقرته وزارة التربية الوطنية كأسلوب أساسي للتكفل بهذه الفئة من المتعلمين بهدف إدماجهم في الأقسام العادية.

أساليب المعاينة في البحوث الميدانية