Department
Psychology Department
Research Interests
Specialized in Psychology Department . Focused on academic and scientific development.
On the Web:
-
Google Scholar N/A
-
ResearchGate N/A
-
ORCID N/A
-
SCScopus N/A
Recent Publications
التفريج كتقنية علاجية و التكفل النفسي بالصدمة
باعتبار انه لا يمكننا القضاء بنسبة 100% على حوادث المرور، نجد انفسنا امام حتمية التكفل النفسي بضحايا هذه الأخيرة باعتماد نوع العلاج النفسي التفريجي القصير(psychothérapie brève de débriefing) ، من اجل مساعدة الافراد الذين بعد تعرضهم لحادث ، اصيبوا بعدة كسور و بعض الحالات تم بتر احد اعضائهم او اضافة الى صدمة الحادث تعرضوا لفقدان احد او اغلب افراد العائلة حيث نجد اغلب يلجا الى استخدام ميكانيزم نفسي دفاعي هو العزل (isolation)
باعتبار مصلحة جراحة العظام هي الوجهة الأولى لهم بعد الاستعجالات (urgences) للتعايش مع جسد جديد معطوب و هو ما يفرض علهم القيام بالحداد على الجسد السليم و هو الامر الذي يحاول الأخصائي النفساني العيادي مساعدتهم على تفرغ معاشهم الصدمي و إعادة الاندماج الاجتماعي عبر التكيف مع واقعهم الجديد من خلال هذه التقنية العلاجية
الكلمات المفاتيح : التفريغ النفسي ، الصدمة ، عمل الحداد.
ملخص باللغة الفرنسية :
Citation
M. SEFFARI Loubna, (2024-11-03), "التفريج كتقنية علاجية و التكفل النفسي بالصدمة", [international] المؤتمر الدولي الموسوم بالصدمات النفسية المعقدة و عواقبها على الصحة النفسية و الجسديةوطرق التدخل الوقائي و العلاجي لمساعدة ضحاياها , البليدة
الدافعية كمحدد من المحددات النفسية في المجال الرياضي
إن الارتقاء بالمستوى الرياضي يتطلب إعداد متواصل للرياضيين ولسنوات عديدة،
وينطلق هذا الإعداد من السمات الشخصية لدى الرياضيين وكيفية توظيفها وتعزيزها لخدمة
الرياضي والحركة الرياضية، لذا تهدف هذه الدراسة لتحديد السمات الشخصية التي يتميز
بها الرياضي من غير الرياضي ، ومن خلال النتائج المتحصل عليها تبين لنا عدم وجود
فروق بين الرياضيين وغير الرياضيين في سمات (العصبية والعدوانية والقابلة للاستثارة
والهدوء والسيطرة) ووجود فروق بين الرياضيين وغير الرياضيين لصالح الرياضيين في
سمة الاجتماعية، وفروق بين الرياضيين وغير الرياضيين لصالح غير الرياضيين في
سمتي الاكتئابية والكف (الضبط).
الكلمات المفتاحية: السمات الشخصية ، الرياضيين.
Citation
M. SEFFARI Loubna, (2024-07-15), "الدافعية كمحدد من المحددات النفسية في المجال الرياضي", [national] مجلة الحكمة للدراسات و الابحاث , Wisdom Journal For Studies And Research
أنواع العنف الزوجي الخفية في المجتمع الجزائري و التصدي لها
تتعرض المراة المتزوجة في المجتمع الجزائري لجملة من مظاهر العنف اللفظية و غير اللفظية و يقصد بهذه الاخيرة كل فعل يخل او يحاول الاخلال الدماج النفسي او العقلي (تقدير الذات، الثقة في النفس ، الهوية الشخصية) بالعنف النفسي . غالبا ما يكون ، هذا الشكل من العنف صعب التعرف عليه، و يهدف الى الابادة او االتدمير الاضمحلال التدريجي للرغبات و ارادة النساء الواتي تتوجب عليه ترك المكان لمتطلبات الرجل مطلق –القوة
الكلمات المفتاحية : العنف الزوجي الخفي، التصدي لها
Citation
M. SEFFARI Loubna, (2024-03-06), "أنواع العنف الزوجي الخفية في المجتمع الجزائري و التصدي لها", [national] ندوة وطنية : مساهمة المراة الجزائرية في المجتمع , البويرة
impact of internet addiction on mental health
PHD,Loubna Seffari1
1University Mohamed Boudiaf of M’sila (Algeria), loubna.seffari@univ-msila.dz
Abstract :
Background:Internet addiction (IA) is a widespread problem that affects people of all ages and cultures. It can have negative consequences for both physical and mental health, and the severity of these consequences can vary depending on the individual and their psychological profile.
Objective: The primary goal of this study was to conduct a comprehensive review of the psychological problems that are associated with internet addiction.
Methods:We conducted a systematic review of various reliable international articles and research
Results :Psychological factors of Internet addiction:The psychological damages are represented in symptoms like loneliness, anxiety, and depression.low self-esteem,social maladaption.
Conclusion:The present study was able to synthesize the literature and demonstrate the association between negative psychological effects and internet addiction. These findings can be beneficial for future research.
Keywords :
Internet addiction, Mental Health psychological problems, anxiety, depression,
Citation
M. SEFFARI Loubna, (2023-12-13), "impact of internet addiction on mental health", [national] first national conference on the psychology in english , مسيلة
Psychological and Cultural Factors in Internet Addiction
Background : Internet addiction (IA) is a global problem , with negative effects on physical and mental health touch all countries with varying impacts , and cultural characteristics has abig role in the etiology and treatement of this digitil addiction
Objective : main objective of this study was to review the psychological and cultural factors related to Internet addiction.
Methods :we used various reliable international articles and research
Results :
psychological factors of Internet addiction : the psychological damages are represented in symptoms like :loneliness, anxiety, depression.low self-esteem,social maladaption.
cultural factors of Internet addiction : Cultural specifity determines the emotional ink to the Internet with a collective denial mechanismin in estimating the degre of Internet use, with male dominanceover females, and the racial superiority of asians .
Internet addiction
Conclusions : The present study was able to the literature and showed the link between psychological and cultural factors related to Internet addiction, these findings can be benefit in their future researchs
KEY WORDS :
Internet addiction , psychological factors , cultural factors,Internet addiction
,
Citation
M. SEFFARI Loubna, (2023-09-02), "Psychological and Cultural Factors in Internet Addiction", [national] Tobacco Regulatory Science , Tobacco Regulatory Science Group
Psymed المركز الرقمي للاستشارات و المرافقة الطبية و النفسية
Citation
M. SEFFARI Loubna, (2023-07-03), "Psymed المركز الرقمي للاستشارات و المرافقة الطبية و النفسية", [national] university of M'sila
الصحة النفسية للطفل الجزائري
د.لبنى سفاري، أستاذ محاضر أ –جامعة محمد بوضياف مسيلة
د.كميلة سيدار ، أستاذ محاضر أ –جامعة اكلي محند اولحاج البويرة
ملخص:
تعد الصحة النفسية للطفل احد اهم الانشغالات الاساسية بالنسبة للاولياء و المربين و كل المختصين في الطفولة فطفل اليوم هو راشد الغد ، و تعتبر السنوات الاولى من حياة الطفل حاسمة و مُحَدِدة في تشكيل شخصيته الراشدة و تكيفه الاجتماعي حتى سنواته اللاحقة و مع الانتشار الكبير للاضطرابات النفسية للطفل و المراهق في الجزائر اصبح من الضروري امعان النظر في اسباب تفشي هذه الاخيرة و الذي قد يكون من مسبباته عدم اشباع او خلل في اشباع الاحتياجات النمائية الاساسية للطفل خاصة منها تلك الوجدانية: و التي من اهمها الحاجة للحب و التقبل و الانتماء و الحاجات النفسية و التفاعلية مثل الحاجة للعب و الاستمتاع ، و بالمقابل نتسائل العوامل الايجابية او الحامية التي تساهم في الابقاء على صحة نفسية جيدة للطفل و تمتعه بسواء نفسي و تكيف اجتماعي و مدرسي جيد خاصة منها تلك المتعلقة بالمحيط الاسري حيث تعتبر الاسرة الخلية الانسانية الاولى بما في ذلك علاقته مع مواضيع الحب الاولى ممثلة في امه و في ابيه عبر التفاعلات العلائقية الجيدة و الاساليب التربوية المناسبة و التوافق الزوجي للوالدين اضافة الى علاقة الطفل باخوته و في المدرسة في تفاعل الطفل مع اقرانه و معلميه و استثمار جيد مجمل البيئة المدرسية .
الكلمات المفتاحية: الصحة النفسية ، الطفل الجزائري، الحاجات النفسية ، الاسرة ، المدرسة.
Citation
M. SEFFARI Loubna, (2023-06-19), "الصحة النفسية للطفل الجزائري", [national] الطفولة في افريقيا , البويرة
الاستراتيجيات ذات المنحى التحليلي النفسي لمواجهة قلق الامتحان
- العودة الى الروابط المعرفية و الوجدانية التي اسسها الطالب مع المدرسة (معاش اول دخول
مدرسي)، مع الدراسة مع المعلم و خاصة مع الامتحانات و الرجوع معه عبر تتبع سلسلة
تداعيات افكاره حول معاشاته السابقة لمختلف الامتحانات الجزئية خلال السنوات و حول
الامتحانات المفصلية للعبور و خاصة امتحان الباكالوريا، حول قيمة الدراسة في عائلته و
الاهمية التي يوليها والديه لاهمية الصور الوالدية و المصادر الاولى للتقمص للدراسة و
الحصول على نقاط مرتفعة و معدلات جيدة و عن قيم النجاح و الفشل
- للوصول للمعاش الحالي للامتحان و التركيز على العواطف المصاحبة و الافكار المرافقة له قبل
الامتحان، اثناء الامتحان و بعده و حتى اعلان النقاط و ابلاغه بها لعائلته
Citation
M. SEFFARI Loubna, (2023-05-30), "الاستراتيجيات ذات المنحى التحليلي النفسي لمواجهة قلق الامتحان", [national] قلق الامتحان لدى التلاميذ المقبلين على شهادة الباكالوريا , البويرة
خصائص التعلق لدى الاطفال الحاملين لمتلازمة داون
ملخص:
تتمحور نظرية جون بولبي في 1958 للتعلق حول نزوة التعلق التي تربط بين الام التي تمثل صورة
الاتعلق الاولى و مولدها حول قاعدتها هي تجهيز سلوكي مكون من استجابات غرائزية ، لتدمج هذه
السلوكات و تتحول لاحقا فيما يسميه بسلوكات التعلق ، يعود التعلق الى رابط انفعالي محدد و خاص بين
الرضيع و مقدم الرعاية caregiver خلال السنة الاولى من حياته ، و نجد من بين الاختلالات الكرموزومية متلازمة داون و التي تعد احد الاضطرابات التي تنشا عنها اختلالات عقلية هامة و ايضا اشكالات وجدانية خاصة على مستوى العلاقة والدين طفل من خلال ما نسبق نتوصل للتساؤل حول خصوصية طبيعة التعلق و اضطراباته لدى الاطفال الحاملين لمتلازمة داون
الكلمات المفتاحية: نظرية التعلق، خصائص التعلق، الاطفال الحاملين لمتلازمة داون
Citation
M. SEFFARI Loubna, (2023-03-21), "خصائص التعلق لدى الاطفال الحاملين لمتلازمة داون", [national] المصابون بمتلازمة داون بين التهميش و الحاجة للادماج الشامل , مستغانم
الوالدين كنماذج محفزة لحب القراءة لدى الابناء
ان تعلم القراءة هو سيرورة بطيئة و تدريجية تتطلب وضع مهارات معرفية و توجد عدة عوامل تؤثر بشكل مباشر او غير مباشر على اكتساب هذه العادة ، خاصة لدى الاطفال ، اذ لا يمكن اغفال الدور الفعال و النشط الذي يلعبه الوالدان في التكوين النفسي و الانفعالي لاطفالهما باعتبارهما نموذجيان تقمصيين و مثل تربوية عليا يحتذى بها في نقل القيم و في التواصل الاجتماعي و في توظيف المعرفة بما في ذلك العلاقة بالكتاب ، فالاطفال يقلدون الكبار و يلاحظون بدقة نوعية الرابط الذي يكونونه مع الكتاب المتجسد في السلوكات اليومية : قراءة الورد اليومي من القران ، قراءة الصحف ، قصة ما قبل النوم ، قراءة الكتب و الروايات ، فكلما كان محيط الطفل محفزا كلما صقل هذا حبه للقراءة ، بناءا على ماسبق ماهي العناصر التربوية الوالدية الفاعلة في تكوين الاستثمار النفسي الايجابي للقراءة لدى الابناء، و ما هي الاليات التي يمكن تفعيلها لزيادة الاثر التحفيزي للوالدين و الاسرة في ثقافة حب القراءة.
الكلمات المفتاحية: الوالدين، الوالد كنموذج ، حب القراءة ، القراءة لدى الطفل.
Citation
M. SEFFARI Loubna, (2023), "الوالدين كنماذج محفزة لحب القراءة لدى الابناء", [national] ثقافة القراءة في المجتمع الجزائري ، مقاربات سيكوسوسيولوجية , بومرداس
اختلال الدينامية العائلية و السببية النفس-مرضية للشخصية السيكوباتية
تُطْلَق صفة الشخصية السيكوباتية على من يغلب على تصرفاتهم الانحراف الاجتماعي و الخروج عن القوانين و المعايير الأخلاقية ، هذه الشخصية مؤذية للغير و مضرة بالمجتمع و مؤسساته ، تشعر بالاستمتاع عندما ترى الآخرين في ضيق او مازق ، لا تتأقلم مع غيرها من الشخصيات و لا تتكيف مع البيئة المحيطة ، متبلدة العاطفة لا مبالية و مستهترة متهربة من تحمل المسؤولية . نلاحظ عند الرجوع إلى الوسط العائلي الذي تربت فيه هذه الشخصية اختلالا عميقا في نوعية الروابط بالوالدين و في الشعور بالأمان لدى هذه الشخصية المرضية. فالعلاقة بالصور الأولى للتعلق تشوبها جملة من الإختلالات في التعاملات الوالدية التي تساهم في اختلال السيرورات التعاطفية للغير و شعوره بالخوف و هو الذي دفعنا للبحث في الروابط بين العوامل الأسرية كأحد المسببات الهامة في تكوين الشخصية السيكوباتية
الكلمات المفتاحية: الدينامية العائلية ، الشخصية السيكوباتية ، التعاطف، الأنا الأعلى.
Citation
M. SEFFARI Loubna, (2023), "اختلال الدينامية العائلية و السببية النفس-مرضية للشخصية السيكوباتية", [national] international Journal of Early Childhood Special education (INT-JECSE) , anadolu university , centivens institute of innovative research (CIIR)
رورشاخ النظام المدمج كمنظور إدراكي جديد
طوَر جون اكسنر طريقة سمحت بتحويل رائز بقع الحبر الذي ابتكره الطبيب العقلي السويسري هرمان رورشاخ في عام 1921 الى اختبار نفسي حقيقي و يتميز بالخصائص السيكومترية من صدق و ثبات، و قلص بذلك من هيمنة الخلفية النظرية لمدرسة التحليل النفسي على رائز الرورشاخ الإسقاطي الذي يعد احد أكثر الاختبارات النفسية شهرة و استعمالا في العالم في التشخيص و في التقييم و هو ما جعل النظام المدمج ، يتمتع بسمعة عالمية لأنه أضفى الطابع الامبريقي لتحليل نتائج الرورشاخ، و بذلك أصبح أداة لا يمكن الاستغناء عنها تمكننا من الوصول إلى الفهم الشامل للسير النفسي للفرد في علم النفس العيادي ، عبر جملة من الإضافات القيمة و التي نذكر من بينها نوعية التطور و النوعية الشكلية و التنقيطات الخاصة ، و من خلال ما سبق بذلك نحاول في هذا المقال إعطاء التفاصيل الدقيقة المتعلقة بطريقة تمريره و التعليمات المستخدمة و تنقيطه.
الكلمات المفتاحية: رورشاخ النظام المدمج ، تمرير الرورشاخ ، تنقيط الرورشاخ .
Citation
M. SEFFARI Loubna, (2023), "رورشاخ النظام المدمج كمنظور إدراكي جديد", [national] Psychology and Education : An Interdisplinary Journal , Psychology and Education
النرجسية بين السواء و المرض
تعد النرجسية من المفاهيم التي لاقت اهتماما كبيرا من طرف علماء النفس، و كانت بدايات
استخدام هذا المصطلح في الطابع المرضي، أما فيما بعد، فقد اتضح أنها ليست دائما بالمفهوم
السلبي بل سمة في الشخصية تتواجد لدى جميع الأفراد لكن بدرجات متفاوتة.
ولكن قد تنحرف عن المسار السوي لتصبح اضطرابا في الشخصية يميزه تعظيم الذات
وانجازاتها، وهذا ما يدعونا إلى التحدث عن الشخصية النرجسية كاضطراب من اضطرابات
الشخصية الهدامة الذي يسبب ضعفا وظيفيا كبيرا في المجال المهني والاجتماعي أو معاناة نفسية
للشخص ذاته.
وعليه سنحاول من خلال هذه الورقة البحثية التطرق إلى سمات الشخصية النرجسية ومعايير
تشخيصها.
الكلمات المفتاحية : الشخصية ؛ النرجسية ؛ الشخصية النرجسية.
Citation
M. SEFFARI Loubna, (2022), "النرجسية بين السواء و المرض", [international] المؤتمر العلمي الدولي الثالث للعلوم الاجتماعية و الانسانية , اسطنبول، تركيا
التوكيدية و تاكيد الذات
إن الإطار النظري لهذا المقال هو العلاجات المعرفية السلوكية و التي تستند على تقنيات مثبتة علميا، تستند على
نظريات التعلم إضافة الى النماذج المعرفية المستندة على معالجة المعلومة، تقنية تأكيد الذات جزء من المهارات الاجتماعية و تمثل المظهر الملموس لتقدير الذات : حب الذات ، صورة الذات و الثقة في الذات، و قد اثبت بان تقدير ذات واطئ قد ارتبط ببعض الاضطرابات و مشاكل انفعالية و سلوكية ، توكيد الذات مرتبط بالقدرات التكيفية لفرد في الحياة اليومية و الأحداث الضاغطة ، تنقسم السلوكات التوكيدية إلى ثلاثة اصناف : السلوك الفاتر، التأكيدي و العدواني، قد يكون لنقص تأكيد الذات أسباب متعددة منها نقص التعزيز من المحيط و الرسائل التواصلية البين شخصية الايجابية ، و هنا يأتي دور تقنية تأكيد الذات التي تبرز أهميتها لدى كل الشرائح العمرية : أطفال ، مراهقين راشدين و التي تسند بدورها على تقنيات وسيطة منها لعب الأدوار بالاستناد على تصميم الحالة في المعرفي السلوكي و هو التحليل الوظيفي و هذا في السياق الفردي و الجماعي .
الكلمات المفتاحية: التوكيدية ، تقنية تأكيد الذات، الثقة في الذات ، لعب الأدوار .
Citation
M. SEFFARI Loubna, (2022), "التوكيدية و تاكيد الذات", [national] journal of critical reviews , ADG,S..A.(ADG)
المقاربة العصبية لنظرية الروح و التعاطف
نناقش في هذا المقال الروابط العصبو-نفسية الموجودة بين نظرية الروح و التعاطف و اللتان تشكلان بعدين أساسين للمعرفة الاجتماعية ، حيث يعتبر
التعاطف الذي يعرف باعتباره القدرة على فهم و الإحساس بانفعالات الغير ، ذو دور مركزي في التفاعلات الاجتماعية ، التعاطف ظاهرة ثنائية مكونة من التعاطف الانفعالي و التعاطف المعرفي ، في حين تمثل نظرية الروح القدرة على تصور و على الإسناد إلى الغير نوايا، اعتقادات، رغبات، انفعالات و بشكل عام حالة عقلية تسمح بفهم سلوك الغير، على مستوى دماغي تعد القشرة القبل جبهية مندرجة في إرصان تصور الحالة العقلية للغير و للذات و يكون الشق الصُدْغي العلوي مندرجا في الكشف عن الإحساس بالقوة و في التحليل الأولي للحركات البيولوجية مثل توجه النظرة ، حركات الفم ، الأيدي ، الجسم.
كلمات مفتاحية: المقاربة العصبية ، نظرية الروح ، التعاطف، إسناد الحالات العقلية ، المعرفة الاجتماعية.
Citation
M. SEFFARI Loubna, (2022), "المقاربة العصبية لنظرية الروح و التعاطف", [national] international Journal of Psychosocial Rehabilitation , innovare academics Sciences Pvt.Ltd
دراسة الحالة في علم النفس العيادي: النموذج التحليلي و النموذج السلوكي المعرفي، بين التعارض الابستمولوجي و التكامل الانساني ،
يستند التعارض القائم بين المدرستين (T.C.C)العيادي ، حيث ان اغلب مؤسسيه هم محللون نفسانيون، الا ان التحليل النفسي ليس الخلفية الابستمولوجية الوحيدة ، فهنالك تيار قوي ممثل في العلاجات المعرفيةالسلوكية
في التحليلي و نظريات التعلم و معالجة المختلفتين على اختلاف المناهج العلاجية (وضعية المعالج، العلاقة العلاجية ، طريقة استكشاف السيرورات النفسية و تغير شبكة القراءة : ماوراء علم النفس (la métapsychologie)
، المعلومة في المعرفي السلوكي و يشمل حتى تقنيات جمع المعلومات و حق المصداقية العلمية المرتبطة بالنتائج و بالاخص نموذج دراسة الحالة من حيث مستويات التقييم و التحليل هل يمكن ان يعكس هذا الانشطار ازدواجية معرفية في ادراك الفرد الذي يعاني ام ان هذا اللاتجانس الظاهر يخفي اهتمامات مشتركة بفردانية الشخص و معاشه الذاتي و هو ما سنحاول الاجابة عنه في هذا المقال
الكلمات المفتاحية : دراسة الحالة ، علم النفس العيادي، التحليل النفسي ، العلاجات المعرفية السلوكية.
Citation
M. SEFFARI Loubna, (2022), "دراسة الحالة في علم النفس العيادي: النموذج التحليلي و النموذج السلوكي المعرفي، بين التعارض الابستمولوجي و التكامل الانساني ،", [national] مجلة الحكمة للدراسات الفلسفية , الحكمة
دور اخصائي علم النفس المدرسي في الارشاد و المرافقة النفسية و التربوية
يعد الكف الفكري مشكلة مستعصية تواجه المتعلمين و الأولياء و حتى المعلمين الذين يجدون انفسهم امام تلاميذ أذكياء و لكن تحصيلهم ضعيف، فعلى مستوى سيرهم النفسي تكون الآليات العقلية ثرية و لكن استعمالها و تفعيلها في الميدان هو الذي يكون معرقلا، و هذا لان الكمونات المعرفية ليست معزولة عن الجانب الوجداني (فالتصور النفسي لا يفصل عن العاطفة) و هو ما يستدعي تاخره و يؤدي الى مشكلات مثل فقدان اللذة و الاستمتاع بالدراسة، التاخر الدراسي، و الرسوب المدرسي ، يبدا التكفل النفسي للكف الفكري باستبعاد فرضية انخفاض مستوى الذكاء لدى التلميذ ، و ثم معرفة الظروف التي ظهر فيها الاضطراب اولا و تطور فيها لاحقا ، التعرف على استثمار الدراسة كقيمة في العائلة و التوقعات الوالدية و القواعد العائلية التي تميز سير المراجعة الدروس و المراجعة للامتحانات و كذلك الوزن العلائقي للعملية التعليمية بدءا بالعلاقة بالمعلمين و بالزملاء و استثمار المواد و رمزية النقاط الجيدة و السيئة بالنسبة له و بنسبة لوالديه ، طموحاته المستقبلية و مدى الارتباط بين تصوره لذاته و كونه تلميذا جيدا .
الكلمات المفتاحية: استثمار الفكر، الكف الفكري، التكفل النفسي.
Citation
M. SEFFARI Loubna, (2019), "دور اخصائي علم النفس المدرسي في الارشاد و المرافقة النفسية و التربوية", [national] استثمار الذكاء و الكف الفكري لدى التلاميذ و طرق التكفل النفسي , جامعة الجزائر
L'horloge biologique et les capacités cognitives
La chronobiologie est définie comme l’étude des rythmes biologiques et par extension biopsychologique , sans oublier les fonctions métaboliques et neurologiques qui suivent un rythme ordonné de sécrétion suivant les besoins de l’organisme, l’exploration du concept de l’horloge interne biologique nous permet d’étudier les fluctuations dans le temps et ses influences sur les capacités cognitives comme l’attention et la mémoire, On mettant l’accent sur l’interaction entre l’horloge biologique et le niveau de performance des facultés cérébrales supérieures pour analyser les liens qui canalisent l’influx neurologique.
Outre une rythmicité d’ordre biologique, on observe une rythmicité des variables psychologiques constituant l’objet d’étude de la chronopsychologie, qui ne peut se concevoir qu’en relation avec l’existence d’horloge biologiques fonctionnelles du néo-cortex.
ce qui nous donnent l’occasion d’améliorer les inputs cognitifs en fonction de leur répartition temporelle
Les Mots clés : La chronopsychologie, L’horloge biologique, les capacités cognitives le rythme biologique tout au long de la journée.
الملخص:
الزمنية البيولوجية تعرف باعتبارها دراسة الايقاعات البيولوجية و حتى البيولوجية-نفسية ، دون نسيان دور الوظائف الايضية و العصبية التي تتبنى ايقاعا مرتبا من الافراز تبعا للحاجات العضوية، ان استكشاف تصور الساعة البيولوجية سمح لنا بدراسة التغيرات في الزمن و تاثيراتها على القدرات المعرفية مثل الذاكرة و الانتباه ، عبر التاكيد على التفاعل بين الساعة البيولوجية الداخلية و مستوى كفاءة هذه القدرات الدماغية العليا بهدف تحليل الروابط التي تقنن السيالة العصبية.
حيث نلاحظ اضافة الى وجود ايقاعية ذات نمط بيولوجي ، ايقاعية ذات متغيرات نفسية تمثل موضوع دراسة الزمن نفسية و الذي لا يمكن تصوره دون وجود علاقة بين وجود الساعة البيولوجية الوظيفية للقشرة الدماغية.
و هو ما يسمح لنا بتحسين المدخلات المعرفية حسب توزيعها الزمني خلال اليوم.
الكلمات المفتاحية: الساعة البيولوجية ، القدرات المعرفية ، الايقاع الزمني ، الايقاع البيولوجي.
Citation
M. SEFFARI Loubna, (2019), "L'horloge biologique et les capacités cognitives", [national] والملتقى الوطني الثاني حول الكرنوبيولوجيا و الصحة النفسية ، كرنوبولوجيا المعرفة و اضطرابات ال , بسكرة
افاق الممارسة النفسية و العلوم العصبية
C’est une cellule qui possède un métabolisme exceptionnellement élevé qui requiert un approvisionnement constant et abondant en oxygène et en glucose
Du point de vue morphologique, bien que leur forme soit diverse , les neurones sont classiquement constitués d’un corps cellulaire(soma ou périkarion) et des prolongations neuronales(dendrites et axones)
Citation
M. SEFFARI Loubna, (2018), "افاق الممارسة النفسية و العلوم العصبية", [national] les neurones miroirs et la compréhension empathique , جامعة محمد بوضياف مسيلة
traumatisme , deuil et resilience dans la culture et à l’épreuve des pratiques psychothérapeutiques
Le deuil est un processus universel, qui consiste à élaborer la perte de l’objet aimé et la possibilité de vivre sans lui avec le réinvestissement dans des nouveaux objets, le deuil est considéré non seulement comme un processus psychologique, mais comme un phénomène social qui implique l’empathie et le soutien nécessaire suite a la perte douloureuse qui rend la personne concernée vulnérable.
Aspects psychologiques et rituels sociaux du deuil sont intimement liés : les rites humanisent la douleur, le néant et l’inconnu que l’homme ressent face à la mort .ils ont pour objectif de replacer cette souffrance particulière dans la trajectoire de tous les humains, seuls les rites collectifs, en atténuant l’angoisse ressentie par l’homme face à la mort, vont permettre la séparation et l’acceptation de la perte , l’entourage a un rôle important pour soutenir collectivement la personne endeuillée.
Quelle est la fonction accomplie par les rites funérailles? Aident-ils à mieux symboliser la perte
Mots clés : travail de deuil, ritualisation de perte, travail de culture .
Citation
M. SEFFARI Loubna, (2017), "traumatisme , deuil et resilience dans la culture et à l’épreuve des pratiques psychothérapeutiques", [international] travail de deuil et ritualisation de perte.quand la culture agit sur l’après mort , 2 جامعة الجزائر
الوالدية و التكفل النفسي للطفل و المراهق
Lorsque on se réfère au corpus théorique de psychanalyste anglais Donald Wood Winnicott qui a évoqué trois paramètres important (holding) qui concerne la façon de porter l’enfant par la mère et le (handling) et (objet presenting) , ce qui nous fait interroger sur les qualités de parentalité suffisamment bonne, on a ce qu’on appelle la mère suffisamment bonne et le père suffisamment bon dans notre société algérienne , à travers notre contact avec des patient s souffrant de troubles psychiques et on a pu constaté la défaillance de cette fonction vitale , ceux patients ne se sentent pas aimer par leurs parents et que ces deux deniers n’arrivent pas à les comprendre, si nous arrivons à identifier ces qualités et ensuite a les développer et à les utiliser comme moteur de changement dans la thérapie familiale systémique .
Les mots clés :la parentalité suffisamment bonne, la maternité, la paternité.
Citation
M. SEFFARI Loubna, (2017), "الوالدية و التكفل النفسي للطفل و المراهق", [national] la parentalité suffisamment bonne et le transfert dans la thérapie familiale , جامعة وهران 2 محمد بن احمد
خلل الأغلفة النفسية و علاقته بخلل الوظيفة الحاوية لدى مرضى الصٌدَاف
الكلمات المفتاحية
الأغلفة النفسية ، صورة الجسم ، الوظيفة الحَاوِيَة ، الأنا-جِلْد، الجِلْد-الثاني.
Citation
M. SEFFARI Loubna, (2015), "خلل الأغلفة النفسية و علاقته بخلل الوظيفة الحاوية لدى مرضى الصٌدَاف", [national] مجلة الحكمة للدراسات التربوية والنفسية , جامعة الجزائر