M. BOUNOUIGA Nacera

تهدف المداخلة إلى إبراز دور الأسرة في مواجهة مشكلة فوبيا المدرسة لدى الطفل و الآليات التي يمكن أن تتبعها من أجل علاج هذه المشكلة

تهدف المداخلة إلى تسليط الضوء على أداء معلمي التربية التحضيرية وبعض الضغوطات المهنية التي يواجهونها خلال عملهم

تهدف المداخلة إلى إبراز أهم الأسباب الاجتماعية والثقافية الكامنة وراء تفاقم ظاهرة الهجرة غير الشرعية

تهدف المداخلة إلى التعريف بالوعي المقاولاتي لدى الطلبة الجامعيين وآليات تنميته

ملخص: لقد هدف هذا البحث في جوهره إلى إعطاء صورة حقيقية عن حجم كل من ظاهرة الفقر والبطالة في الجزائر ،و إبراز حقيقة السياسات المتبعة من طرف الدولة لمواجهة ظاهرتي الفقر والبطالة ، وكذا توضيح ماهية القطاع غير الرسمي في الجزائر وأثره على الجانب الاقتصادي والاجتماعي في المجتمع .ومن خلال الطرح النظري التحليلي للبحث وجدنا أنه كلما تفاقمت مشكلة الفقر والبطالة في المجتمع الجزائري واجهتها الحكومات المتعاقبة بمجموعة من السياسات والبرامج الهادفة إلى الحد منها أو على الأقل التخفيف منها، غير أن ما يسجل على البرامج المنتهجة منذ أكثر من عشريتين من الزمن هو أن أغلبها يبقى عاجزا على حل المشكلة من جذورها في ظل تفاقم الأوضاع المعيشية اقتصاديا واجتماعيا ،فبقيت مجرد برامج تهديئية للأوضاع بدل أن تكون حلولا جذرية وخاصة في مجال التشغيل والتكفل بالفئات الفقيرة والتي يطلق عليها مصطلح الفئات المحرومة. الكلمات المفتاحية : فقر- بطالة –قطاع غير رسمي The abstract In essence, This research aimed to give a true picture of the extent of the phenomenon of poverty and unemployment in Algeria, and to highlight the reality of the policies adopted by the state to confront the phenomena of poverty and unemployment, as well as to clarify the nature of the informal sector in Algeria and its impact on the economic and social aspect of society. Through the theoretical and analytical presentation of the research, we found that whenever the problem of poverty and unemployment in Algerian society worsened, successive governments faced it with a set of policies and programs aimed at reducing or at least mitigating them. However, what is recorded on the programs adopted for more than two decades is that most of them remain Unable to solve the problem from its roots in light of the worsening living conditions economically and socially, so it remained mere pacifying programs instead of radical solutions, especially in the field of employment and care for the poor groups, which are called the term disadvantaged groups Keywords: Poverty- unemployment- the informal sector Résumé : En substance, cette recherche visait à donner une image fidèle de l'ampleur du phénomène de la pauvreté et du chômage en Algérie, et à mettre en évidence la réalité des politiques adoptées par l'État pour faire face aux phénomènes de la pauvreté et du chômage, ainsi qu'à clarifier ce qu'est le secteur informel en Algérie et son impact sur l'aspect économique et social de la société. A travers la présentation théorique et analytique de la recherche, nous avons constaté que chaque fois que le problème de la pauvreté et du chômage s'est aggravé dans la société algérienne, les gouvernements successifs les ont confrontés à un ensemble de politiques et de programmes visant à les réduire ou du moins à les atténuer. problème depuis ses racines à la lumière de la détérioration des conditions de vie économiques et sociales, il est resté de simples programmes pour calmer la situation plutôt que d'être des solutions radicales, en particulier dans le domaine de l'emploi et de la prise en charge des groupes pauvres, que l'on appelle les groupes défavorisés . Mots clés : Chômage- Pauvreté - Secteur informel

الكلمات المفتاحية
فقر- بطالة –قطاع غير رسمي ; Keywords: Poverty- unemployment- the informal sector

تهدف هذه المداخلة إلى التعريف بسلوك التدخين لدى المراقات ، توضيح أسبابه وكيفية علاجه

shaping a child's personality where this environment, with its richness and diversity, influences the future attitudes of children. At this stage, it is easy to transfer good habits to them. This study aimed to shed light on the extent to which preparatory education in Algeria contributes to preparing the child for schooling. Through a field study, we based on the descriptive approach by using the observation and questionnaire tools to collect data. . At the end of this research, we concluded that preparatory education develops the child's abilities and prepares him for school through: The development of the motor and cognitive abilities of the child as well as the development of social and linguistic abilities. إن التربية التحضيرية من المراحل الحساسة جدا في نمو الطفل ولها أهمية بالغة في تشكيل شخصية الطفل حيث أن هذا المحيط يؤثر بثرائه وتنوعه على توجهات الأطفال المستقبلية، وفي هذه المرحلة يسهل نقل العادات الحسنة لهم. وقد هدفت هذه الدراسة إلى إلقاء الضوء عن مدى مساهمة التعليم التحضيري في الجزائر في إعداد الطفل للتمدرس، من خلال دراسة ميدانية اعتمدنا فيها على المنهج الوصفي، واستخدمنا أداتي الملاحظة والاستبيان في جمع البينات. وقد توصلنا في نهاية البحث إلى أن التعليم التحضيري ينمي قدرات الطفل ويعده للتمدرس من خلال: تنمية القدرات الحركية والمعرفية للطفل، وكذا تنمية القدرات الاجتماعية واللغوية. الكلمات المفتاحية: تربية تحضيرية؛ قدرة.

Keywords
preparatory education; ability ; تربية تحضيرية؛ قدرة.

تهدف المداخلة إلى إبراز واقع التعلم الالكتروني في الجزائر

مدخل عام للأرغونوميا

مقاربة مفاهيمية حول التربية الوجدانية للطفل

التغير الوظيفي للأسرة الجزائرية بين تكنولوجيا الإعلام والاتصال وجائحة كورونا

العملية الإشرافية –مفاهيم وآليات -

أسباب شيوع وتهافت الأولياء في تقديم الدروس الخصوصية لأبنائهم

يقدم الكتاب مدخلا عاما حول تنمية الموارد البشرية

يقدم هذا الكتاب مدخلا عاما ومتكاملا حول اقتصاديات التربية

المجتمع الجزائري من بين المجتمعات التي استفحلت فيها ظاهرة عمل الأطفال، ومرد ذلك إلى جملة متداخلة من الأسباب، على رأسها الاختلالات الاجتماعية، الاقتصادية والثقافية المتراكمة، وما نجم عنها من توسع لدائرة الفقر والبطالة، حيث أن معظم الأطفال العاملين ينحدرون من أسر تعيش في ظروف مادية واجتماعية سيئة بسبب انخفاض مداخيلها المادية، حالت بينها وبين تلبية حاجات طفلها، وأبسط هذه الحاجات، التمدرس، رغم أن ذلك من أهم حقوق الطفل التي نصت عليها القوانين والتشريعات الوطنية والدولية. وقد حاولنا من خلال البحث إبراز أهم العوامل المسببة لهذه الظاهرة ، وأهم لانعكاساتها على الطفل والأسرة والمجتمع ، وهذا من خلال دراسة ميدانية اعتمدنا فيها على المنهج الوصفي ، واستخدمنا فيها أداتي الملاحظة والمقابلة ، ولقد أثبتت الدراسة أن عاملي الفقر والبطالة من المسببات الرئيسية لظاهرة عمالة الأطفال التي لها انعكاسات سلبية وخطيرة على الطفل بالدرجة الأولى ، ثم الأسرة والمجتمع

تعتبر التنشئة الأسرية من مؤسسات التنشئة الاجتماعية، والمجال الحيوي لها ،والتي تتشكل فيها شخصية الفرد مند طفولته، وحجر الزاوية في إعداد النشء وأساس أخلاقه وقيمه وخبرته، بل وحتى مؤهلاته العلمية والمهنية ، والأسرة هي البيئة الأولى التي تصقل فيها مهاراته اللغوية وتساعده على الاكتساب الأمثل للغة التي تسهل له الاندماج السليم في بيئته الاجتماعية .ونهدف من خلال هذا المقال إلى إبراز دور التنشئة الأسرية في الاكتساب اللغوي للطفل من خلال الأساليب المتنوعة التي تتبعها والتي تختلف من أسرة لأخرى ومن مجتمع لآخر ، وكذا إبراز أهم العوامل التي يمكن أن تحول دون قيام الأسرة بهذه الوظيفة . ومن خلال الدراسة النظرية لهذا الموضوع تبين أن اتباع الأسرة للأسلوب المتوازن في تنشئة الطفل يسمح له بإثراء مكتسباته اللغوية كما ونوعا ، وكلما ارتفع المستوى الاجتماعي والثقافي والاقتصادي للأسرة كلما زادت المكتسبات اللغوية للطفل خاصة من حيث طبيعة الألفاظ المستعملة فيكون رصيدهم اللغوي ثري ومتنوع

صبح تقدم المجتمعات مؤخرا مرهونا بما يحققه التعليم فيها من تطور، وهذا الأخير لا يتأتى دون العمل الدائم على خلق التميز، وضمان النوعية الجيدة في كل مراحله، وخاصة التعليم العالي منه، فاتبعت أساليب جديدة ورصدت الموارد، ووضعت البرامج والاستراتيجيات بدل التقليدية، بغرض تحقيق ما يصطلح عليه بالجودة والنوعية في التعليم العالي، غير أن إسقاطا بسيطا لأي من هده المعايير أو البعض من مؤشراتها فقط على واقع التعليم العالي عموما والجامعة خصوصا في الجزائر يجعلنا نتحدث عن الرداءة بدل الجودة والتدهور بدل التقدم . وعليه جاءت ورقتنا البحثية هذه تشخيصية، للمعايير النظرية المتعارف عليها لتحقيق الجودة، وبالمقابل واقع البحث العلمي في الجزائر كأحد المؤشرات المرتبطة بمعيار جودة هيئة التدريس (الأساتذة)، باعتباره أحد أهم وظائفها الطبيعية المرتبطة بها في أية جامعة

أنشئت الجامعات في العالم قديما وحديثا لتقوم بأعمال محددة لا تستطيع أي مؤسسة أخرى القيام بها بنفس الجودة التي تستطيع الجامعة أن تحققها، إلا أن هذا يتطلب منها القيام بمسؤولياتها، والنهوض لمواجهة التحديات التي تواجه المجتمع، لذا وجب عليها أن تقوم بعمليات تقييمية من حين لآخر من أجل معرفة مواطن القوة والضعف في المنظومة الجامعية ككل، سواء من الناحية الإدارية أو البيداغوجية، أو من ناحية الأنشطة البحثية والعلمية التي تربطها بمحيطها الاقتصادي والاجتماعي، ومن هذا المنطلق تعتبر عملية التقييم ضرورة ملحة لتحديد ووضع مستويات معيارية متوقعة ومرغوبة ومتفق عليها للأداء في مؤسسات التعليم العالي بالجزائر، وبهذا تهدف الدراسة الحالية إلى اقتراح نظام سنوي لمعايير تقييم أداء الأستاذ الجامعي حسب عدة مجالات وأبعاد، تتعلق بتقييمه لنفسه، أو من وجهة نظر الطلاب الذين يدرسهم، أو تتعلق بتقييم الإدارة له، يتضمن هذا النظام عدة مجالات مثل طرق التدريس، تمكنه من أدوات البحث العلمي، ومدى استعماله للتكنولوجيا الحديثة لنظم المعلومات.

يقدم الكتاب مدخلا عاما حول فلسفة التربية

إن العنف الممارس ضد المرأة من طرف الزوج يشيع جو التوتر في الأسرة مما يؤدي إلى ظهور اضطراب لدى الطفل كالخوف، الأنانية، الغيرة، و عدم الاتزان العاطفي، لأن شعور الزوجة بعدم الارتياح مع زوجها يظهر أثر سلبي في رعايتها لأطفالها و اهتمامها بهم، فالتربية الصحيحة تكون بالحرص على استمرار العلاقة بين الزوجين و الاهتمام بالمرأة فالحالة النفسية و الاستقرار لها أثرها على الأطفال فتساعدهم على النمو و تشكيل شخصية متكاملة و متزنة و التوافق الاجتماعي و الأمن النفسي، فالعلاقات السوية بين الزوجين هي أساس تربية الطفل لأن الأسرة لها دور هام و رئيسي في القيام بالوظيفة التربوية و تحديد سلوك الأطفال إيجابا أو سلبا.

ان مكانة ووظيفة المرأة في المجتمع وتطورها عبر الزمن، من بين أبرز المواضيع التي أثارت اهتمامات الباحثين والدارسين ومن مختلف التخصصات، وخاصة بعد الثورة الصناعية في المجتمعات الغربية تحديدا، أين كان لتلك التحولات الجدرية التي عرفتها الاسرة وفي مقدمتها خروج المرأة للعمل ولساعات طويلة يوميا، أثرا بارزا على عدة مستويات، الاسرة ككل، الأبناء، المحيط الاجتماعي، وعلى المرأة نفسها، فبمرور الوقت ازدادت معدلات انتشار التعليم بين النساء وبالمقابل زيادة معدلات النساء العاملات. ومع التطور الاقتصادي والتكنولوجي الدي عرفته المجتمعات المعاصرة أصبح عمل الامرأة من الظواهر العادية والطبيعية والتي تمثل استجابة لروح العصر بما تفرضه من احتياجات مادية ونفسية واجتماعية متزايدة، بل ودلالة على تطور المجتمعات أو تخلفها، حيث حصلت المرأة على قسط وافر من حقوقها الاجتماعية والاقتصادية والسياسية وهذا من خلال استفادتها من فرص التعليم والتكوين، كما أن التغييرات التي حدثت في البيئة الاقتصادية للمجتمعات سمحت للمرأة بالمشاركة بشكل مكثف في الحياة المنتجة في كل القطاعات، الى درجة أصبحت الأكثر هيمنة على بعض القطاعات وظيفيا، وخاصة تلك التي تتناسب وطبيعتها الفيزيولوجية والنفسية وحتى القيمية، والي تلائمها أكثر كالتعليم والطب وغيرها. لكن وفي نفس الوقت نجد شريحة لا بأس بها من النساء اللواتي لم يسعفهن الحظ للحصول على فرصة عمل مناسبة في سوق العمل الرسمي، وتحت ضغط الحاجة الماسة للمدخول المادي، تلجأ نسبة لا بأس بهن إلى إيجاد البديل في الأنشطة غير الرسمية على اختلافها وتعددها، ولعل العمل في البيت أكثرها لفتا للانتباه بالنظر لما يوفره للمرأة المحافظة خاصة من كرامة وخاصة ادا أخدنا بعين الاعتبار لمكان ممارسة النشاط (البيوت)، وعليه سنحاول في بحثنا هدا تشخيص واقع عمل المرأة في القطاع غير الرسمي، والتي يعد العمل في البيوت من أكثرها شيوعا وانتشارا بينهن

ملخص:
إن النظام العالمي في عصر العولمة أصبح مصدر تهديد لبناء الأسرة العربية و الإسلامية، كونها تمثل الوعاء الذي يجسد الحياة الثقافية و الاقتصادية لأي مجتمع و ذلك لأن الأسرة من أهم المؤسسات التي تنتج الوجدان الثقافي الوطني . و من أهم العوامل التي تسعى الى تفتيت أو اضعاف منظومة القيم الأسرية وسائل تكنولوجيا الإعلام و المعلوماتية ، بالرغم من ان لها بعض الإيجابيات فإن لها بعض السلبيات لكونها تنشر قيما و سلوكيات غير مناسبة بين ابناء الأسرة ، مما يؤدي الى تعميق الفجوة الجيلية داخل الأسرة ، هذا الى جانب تعريض الأبناء الى نوع من التنشئة الاجتماعية الخاطئة و المضادة لقيم تراثنا من خلال العمل على نشر ثقافة الانحراف في فضاء المجتمع ، و هي الثقافة التي تتغلل فيه من كل اتجاه و تؤدي الى بناء أسرة وفق قيم تتناقض مع منظومة القيم الأسرية المشتقة من تراثنا .
و عليه فإن هذه الدراسة تسعى لاستشراف التغيرات التي طرأت و يمكن أن تؤثر على الأسرة من حيث بنائها و وظائفها و على العلاقات الأسرية و نوعية التنشئة الاجتماعية و التحديات التي تواجهها في عصر العولمة.
الكلمات المفتاحية : الأسرة ، الثقافة ، التنشئة الاجتماعية ، العولمة ـ، تكنولوجيا الإعلام و الاتصال .

Summary:
The global system in the era of globalization has become a threat to the building of the Arab and Islamic family, being the vessel that embodies the cultural and economic life of any society, because the family is one of the most important institutions that produce the national cultural conscience. One of the most important factors that seek to fragment or weaken the family value system is the media and information technology, although it has some advantages, it has some drawbacks because it disseminates inappropriate values and behaviors among family members, which leads to deepening the generation gap within the family. In addition to exposing children to a kind of wrong socialization and counter to the values of our heritage by working to spread the culture of delinquency in the space of society, a culture that permeates it in every direction and lead to the building of a family according to values that contradict the family values system derived from our heritage.
Thus, this study seeks to explore the changes that have occurred and can affect the family in terms of its construction and functions, family relations and the quality of socialization and the challenges faced in the era of globalization.
Keywords: family, culture, socialization, globalization, information and communication technology.

إشكالية ثقافة الأسرة العربية في قيم العولمة

وباء السمنة (البدانة) لدى المراهقين رؤية في الأسباب والآثار

إن المؤسسة التربوية على اختلاف مستوياتها، تعتبر فضاء تعليميا هاما جدا، يقضي فيه الإنسان جزءا كبيرا وهاما وحساسا من حياته، لذلك يتطلع المتعلم، كما يتطلع مجتمعه إلى أن تكون المدرسة عموما، ملائمة لعملية التربية والتعليم ومن مختلف الجوانب، بيداغوجية ومعرفية ومادية، فالمبنى المدرسي المثالي يتصف بالحداثة وينشئ حسب المعايير والمواصفات التي تتماشى مع عمليتي التعليم والتعلم، وأن يكون مزودا بمختلف الإمكانيات والأجهزة الضرورية، من قاعات دراسية فسيحة تضمن التهوية والإضاءة، وملاعب وقاعات للأنشطة ومطعم وفناء ومساحات خضراء وغيرها من مستلزمات المدرسة والتي توفق بين عناصر البيئة المادية للمدرسة مع غيرها من عناصر البيئة المعنوية والوظيفية لها، للحصول على بيئة ومناخ تربوي وتعليمي متكامل، غير أن هذا التكامل كثيرا ما تفتقده المؤسسات التعليمية الجزائرية بالنظر للعديد من الاعتبارات

تناولت هذه المداخلة ماهية العمل التطوعي وكيف يمكن توظيفه في المجال السياحي

تتناول هذه المداخلة +مشكلة السمنة لدى المراهقين نظرة سوسيونفسية

تم تناول ماهية صعوبات التعلم وصعوبة تعلم الرياضيات والآليات الكفيلة بمواجهة هذه الصعوبات

الملخص :
لقد عرف قطاع التعليم قدرا وافرا من التغير في ظل الثورة التكنولوجية التي كان لها التأثير البالغ في كافة الميادين وخاصة بعد ظهور ما يعرف بالأنترنت هذا الأخير احدث طفرة تكنولوجية عجيبة ، غير من المفاهيم وأضاف بعض المصطلحات واستخدامات التي خرقت حياتنا اليومية واصبح من الوسائل التي لا يمكن الاستغناء عنها ، وكان لشبكات التواصل الاجتماعي اثرها ودورها في هذا التطور فهي جزء أساسي في حياة الانسان اليومية ، ومن جانب اخر فان هذه الوسائل جعلة العالم اصغر حيث ساهمت في احداث نقلة نوعية في حياة الشعوب ، وأصبحت الوسيلة المؤثرة على الفرد في جميع احداث يومه :ففتحت له الافاق لمعرفة العالم متجاوزا في ذلك الحدود الطبيعية التي تفصل الأمم ، منطلقا الى فضاءات جديدة لا تقيده القيود ولات حده الحدود ، مما ساهم استغلالها في رفع المستوى المعرفي من خلال ما توفره من خدمات تعليمية تدفع كل من اطراف العملية التعليمية الولوج اليها طلبا لاشباع رغباتهم التعليمية التعلمية ، وعليه سنتطرق في ورقتنا البحثية الى التعرف على أهمية استخدام كل من موقع الفيسبوك والتويتر لخدمة اهداف تعليمية باعتبار هذه المواقع اجتماعية للتواصل وسيلة لمشاركة وتقاسم الصور فهو اكثر ما اسهم في نشر ثقافة التواصل الاجتماعي بين الناس بما تمتاز به من خصائص التي يسرت وشجعة استخدامه بين الطلاب وجيل الشباب
الكلمات المفتاحية : الانترنت – مواقع التواصل الاجتماعي – الفيسبوك – تويتر – تكنولوجيا.

Summary:
The education sector has known a great deal of change in light of the technological revolution that has had a great impact in all fields, especially after the emergence of what is known as the Internet, the latter has revolutionized the technological breakthrough, other than concepts and added some terms and uses that violated our daily lives and became The means that are indispensable, and social networks had their impact and their role in this development they are an essential part of human life daily, and on the other hand these means make the world smaller where they contributed to a qualitative shift in the lives of peoples, and became the means affecting the individual in all events His day: I opened the horizons for him to know the world, transcending the natural limits that separate nations, starting into new spaces that are not restricted by restrictions and limits, which contributed to the increase in the level of knowledge through the educational services provided by each of the parties in the educational process to access them in order to do not The refore, we will address in our research paper to learn about the importance of using both Facebook and Twitter to serve educational goals as these social sites to communicate as a means of sharing and sharing images is the most contributed to spreading the culture of social communication among people including It has characteristics that have facilitated and encouraged its use among students and the younger generation
Keywords: Internet - Social Media - Facebook - Twitter - Technology

الملخص:
تشهد الالفية الثالثة تطورا متسارعا في المعطيات والمعلوماتية وتكنولوجيا المعلومات الادارية والتي اصبحت عنصرا أساسيا ومهما في المؤسسات بمختلف أنواعها واختصاصاتها صغيرة او كبيرة لكونها اداة مهمة في عملية انجاز الاعمال بكفاءة ودقة وسرعة وغيرها من تغيرات التي اتاحتها تكنولوجيا المعلومات بمكوناتها المختلفة، لذا اصبح التغيير الاداري من اهم سمات الوقت الحاضر والذي ينبغي التعامل معه وتوظيفه بكفاءة عالية لأنه اصبح ضرورة حتمية، ويؤدي تأخير تطبيقها الى ضعف كفاءة وفاعلية ادارة التعليم العالي.
وفي اطار توفير هذه التقنيات أخذت الأنشطة الحياتية تتحول بالتدريج من أنشطة تقليدية الى انشطة الكترونية، من أجل الاستفادة من مميزات هذه الانشطة الجديدة في مجال تقديم الخدمات الادارية، وما يطلق عليه "الادارة الالكترونية"، وما يتعلق بها من عمليات ادارية عن طريق تقديم العمليات والاجراءات المتعلقة بها الكترونيا، مما يترتب عليه كفاءة عمل الادارات خلال تعاملها مع الافراد والمؤسسات، وسهولة التعامل مع هذه التقنيات في ظل تطول برمجياتها، الأمر الذي بدوره يمكنها من تحسين أدائها وتحقيق الجودة بشكل أفضل في التعليم الجامعي، وعليه سنتطرق في ورقتنا البحثية هذه الى ابراز تصور نظري للإدارة الالكترونية من خلال التركيز على دور الإدارة التعليمية الالكترونية في تحقيق كفاءة وفاعلية أداء التعليم الجامعي ضمن تغيرات التي فرضت نفسها في مجال التعاملات الادارية، فضلا عن تأثير مجالات عمل الادارة الالكترونية والجودة الشاملة في الاعمال وبالتالي الخروج بعدد من التوصيات التي تصب في ضرورة تبني الادارة التعليمية الالكترونية باعتماد الجودة الشاملة.
الكلمات المفتاحية: الجودة- الادارة الالكترونية- الادارة التعليمية الالكترونية-التكنولوجيا المعلومات.
Abstract:
The third millennium is witnessing an exponential development in data, informatics and management information technology, which has become an essential and important component in the various types of institutions and their competencies are small or large, as they are a significant tool in the process of accomplishing the work efficiently, accurately, quickly and other changes made available Information technology with its various components, so administrative change has become one of the most important features of the present time and should be dealt with and employed with high efficiency because it has become imperative, and delaying its application results in poor efficiency and effectiveness of the administration of higher education.
As part of the provision of these technologies, life activities are gradually shifting from traditional to electronic activities, in order to capitalize on the advantages of these new activities in the provision of administrative services, so-called "e-governance " and related administrative processes by providing Processes and procedures related to them electronically, resulting in efficient work of departments during their dealings with individuals and institutions, and the ease of dealing with these technologies in the context of their software, which in turn enables them to improve their performance and achieve better quality in university education, and therefore we will look at This research paper highlights the theoretical vision of e-management by focusing on the role of e-learning management in achieving the efficiency and effectiveness of the performance of university education within the changes that have imposed itself in the field of administrative dealings, as well as the impact of the fields of e-management and quality work Overall in the business and thus a number of recommendations to the need to adopt the E-Learning department by adopting the overall quality.
Keywords: Quality-e-management-e-Learning management-information technology.

الملخص :
تزايد الاهتمام بنظام الجودة بشكل مفاجئ في منتصف السبعينات من القرن العشرين للعديد من العوامل التي فرضتها هذه الفترة ومن أهمها التغيرات الاقتصادية المصاحبة للانفجار العلمي والتكنولوجي والتوسع في التعليم وزيادة الإقبال عليه في جميع المراحل بما في ذلك التعليم الجامعي والعالي وزيادة الرغبة الأكاديمية على المستوى العالمي في تنمية المعارف الجديدة عن الجودة على المستوى النظري والعلمي، ويشغل التعليم العالي بدوره اهتماماً كبيرا من قبل الحكومات والمؤسسات والأفراد لأهميته في رسم المسارات المستقبلية للدول والمجتمعات لما يمثله أحد أهم دوافع التنمية، حيث يحل مكان الصدارة في إبراز المواهب والقدرات والإمكانيات البشرية المتاحة في المجتمع، معتمد في ذلك مشروع المؤسسة كحل من الحلول مؤدية إلى تحسين المرتقب والمأمون من الجميع واعتماد العمل به باعتباره وسيلة لمسايرة التطورات والتحولات الحاصلة في الوطن وفي العالم ، كما السعي لتحقيق تعليم متميز بالجامعة ينعكس على أداء الأساتذة ونوعية التكوين الذي ساهم في إحداث تغيرات وتنمية معارفهم ومهاراتهم واتجاهاتهم مما تجعلهم أكثر كفاية ومقدرة في أداء أعمالهم الحالية والمقبلة، باستخدام وسائل جديدة وأسلوب فعال تمكنهم من مواجهة مواقف بطريقة فعالة محققة للمعايير الجودة بشكل أفضل وعليه سنتطرق في ورقتنا البحثية هذه إلى إبراز ماهية التكوين وأهميته وأهدافه في ظل مشروع المؤسسة الجامعية ومعايير واستراتيجيات تدريب الأستاذ المتبعة لتحقيق جودة التعليم لنختم الوقوف على أهم المقترحات في إعداد الأساتذة وتأهيلهم وفق متطلبات أنظمة الجودة.
الكلمات المفتاحية: التكوين-الأستاذ الجامعي- جودة التعليم- مشروع المؤسسة – التعليم العالي.

Abstract :
The importance of The quality system was suddenly increased in The mid -1970s by many factors,including The economic changes associated with the scientific and technological explosion,The expansion of education and The increase in demanda t all levels,including university and scientific education. New Knowledge about quality at The theoretical and scientific level.Higher education,in turn,plays a great deal of attention by governments,institutions and individuals to its importance in shaping the future paths of countries and societies as one of The most important drivers of development. The prooject is The foundation of The project as a solution to improve The expected and safe of all and adopt it as a means to keep pace with The developments and transformations taking place in The homeland and in The woorld.as well as The pursuit of distinguished education The university is reflected in The development of their knowledge,skills and attiudes, which makes them more competent and capable in The performance of their current and future work,using new means and effective way to enable them to interface positions in an effective way Standards quality in a better way,and we will discuss in this paper to highlight The nature of The composition and its importance and objectives under The project of The university institution and methods and stage to accommodate The factors of The success of The composition as well as The obstacles that prevent it/.
Keyword : Education-quality of Education-Institution project- university.

الكتاب يهدف لنشر دراسات حول التنمية الاجتماعية -الواقع ، العوامل المساعدة والمعيقة ، التحديات التي تواجهها .

تناولت خذه المداخلة الأسباب الكامنة وراء اختيار الشباب الجزائري سبيل الهجرة غير الشرعية وأبرزت دور العوامل الاجتماعية والنفسية والسياسية والاقتصادية ، كما بينت انعكاسات هذه الظاهرة عن المجتمع .

تناولت هذه المداخلة تعريف الإدارة الالكترونية وتطورها ، أهدافها وخصائصها وأساليبها ، وكيف تساهم في تحقيق جودة التعليم العالي

.هدفت المداخلة إلى التعريف بالوسائل والتقنيات الحديثة المستخدمة في مجال التعليم وكيف تطور استخدامها ، كيف يمكن للمعلم تطبيقها وما هي شروط الاستخدام الأمثل ، ماهي الأهداف المرجو تحقيقها وكذا ما هي معيقات استخدام هده الوسائل

تناولت هذه المداخلة لمحة عن التطور التاريخي لظاهرة الفقر ، وأعطت تعريف لها ، ووضحت الأسباب المؤدية لها ومدى انتشارها في الأوساط الحظرية ومدى مساهمة القطاع غير الرسمي في توسع انتشار هذه الظاهرة

تناولت هذه المداخلة تكوين الأساتذة فطرحت تعريفه وبينت أساليبه وآلياتهوأهدافه ومدى مساهمته في جودة التعليم في ظل أهداف مشروع المؤسسة

تناولت هذه المداخلة واقع الشباب الجزائري بين البطالة والقطاع غير الرسمي

تناولت هذه المداخلة تعاريفل للدوافع النفسية والتغير التنظيمي ، خصائص وأنةع الدوافع النفسية ، ومدى تأثيرها في التغير التنظيمي بالمنظمة

الملخص
يقاس تقدم الأمم بقوة نظامها التربوي ،فكلما كان هذا النظام فعالا كلما ساهم في تنشئة وإخراج افراد على قدر من التأهيل و الكفاءة ،يساهمون في تطوير مجتمعهم و رقيه لهذا نجد الكثير من الدول تسعى جاهدة لإصلاح نظامها التربوي ، و الجزائر من بين الدول التي سارعت لذلك ،لتواكب وتصل الى مصاف الدول المتقدمة ،معتمدة على احدى الطرق الحديثة ،وهي ما يعرف بطريقة المقاربة بالكفاءات التي تهدف الى جعل المتعلم عنصرا فعالا مشاركا في العملية التعليمية لا الى تلقي المعارف دون فاعلية ،ولهذا هدفت الدراسة التعرف على ماهية المقاربة بالكفاءات واهم اليات الفعالة التي ينطوي عنها تجسيدها على ارض الواقع ،لبلوغ الأهداف المرجوة في ذلك.
الكلمات المفتاحية: المقاربة بالكفاءات -التعلم --العملية التعليمية-استراتيجية.

هدفت الدراسة إلى التعرف على معوقات التواصل التعليمي في المدرسة الجزائرية كما يراها طلاب المرحلة الثانوية ، كما سعت الدراسة للإجابة على التساؤلات التالية:
- ما معوقات التواصل التعليمي في المدرسة الجزائرية كما يراها طلاب المرحلة الثانوية ؟
- ما ترتيب معوقات التواصل التعليمي في المدرسة الجزائرية كما يراها طلاب المرحلة الثانوية ؟
وللإجابة عن أسئلة الدراسة تم الاعتماد على مقياس معوقات التواصل التعليمي في المدرسة الجزائرية اشتمل على ثلاث محاور وبعد التأكد من صدقه وثباته تم تطبيقه على عينة قوامها 137 طالب وطالبة في المرحلة الثانوية ، كما تم تحليل البيانات التي تم الحصول عليها باستخدام الأساليب الإحصائية التالية: الانحراف المعياري، والمتوسط الحسابي، والتكرار، والنسب المئوية، وتوصلت الدراسة إلى الإجابة على التساؤلات التي انطلقت منها حيث توجد معوقات للتواصل التعليمي مرتبطة بالأستاذ والطالب والمنهاج الدراسي.

دور الأسرة في التربية الصحية للطفل في مرحلة الطفولة المبكرة