M. ABDELAZIZ Nacer

MCA

Directory of teachers

Department

Department of Language and Arabic literature

Research Interests

الادب الشعبي الادب العربي المعاصر

Contact Info

University of M'Sila, Algeria

On the Web:

  • Google Scholar N/A
  • ResearchGate
    ResearchGate N/A
  • ORCID N/A
  • SC
    Scopus N/A

Recent Publications

2023-11-21

شعبية الادب الصوفي والشعر خاصة

من السائد لدي الفولكلوريين أن يتزيا النص الشعبي - أي نص - بمجهولية قائله ، أو عدم إسناده إلى مؤلف صريح العلمية ، كخصيصة مائزة له عن قبيله في أدب الذوات المشروط غالبا بملكية خاصة علنية . و هو ما لا يتوافر في النص الشعري الشعبي المعروف بأصحابه مما نسميهم : شعراء الملحون أو الشعراء الشعبيون . دون باقي أشكال الأدب الشعبي الأخرى ، بما في ذلك نصوص الأغاني الشعبية رغم صورتها النظمية .
كما أن صفة الأمية / اللافكر أو انفصال المبدع الشعبي عن أداتي القراءة و الكتابة هي ميزة فارقة لتوصيف الإبداع الشعبي ، ناهيك عن أن يحظى هذا المبدع بثقافة التصوف التي تجمع إلى جانبها العقدي العميق رؤى فلسفية و أفكار حائرة أحدثت الكثير من البلبلة و أللاستقرار في الفكر الإسلامي القديم و لا تزال . حتى وكأن خطابه موجه للخاصة لا العامة ـ
صفتان أساسيتان لشعبية أي أثر أدبي يعدمهما الشعر الشعبي الصوفي ، و للعلم فان الشعر الشعبي هو الشكل التعبيري الأكثر انجذابا لموضوع التصوف دون باقي الأشكال الشعبية الأخرى والتي كادت أو تكاد تعدم هكذا انشغال .
وعليه سيتعين على هذه المداخلة إيجاد مخرج لهذا المأزق المنهجي ، والمخاطرة بجملة حلول تمنح لمبدع الشعر الشعبي الصوفي هويته الشعبية ، وشرعيته كمؤلف ينتمي إلى فئة المبدعين الشعبيين ، و إدخال مثل هاته النصوص دائرة الانشغال الشعبي رغم احتوائها لموضوعات ذات اهتمام خاص لا يعني العامة من قريب أو بعيد ـ
Citation

M. ABDELAZIZ Nacer, (2023-11-21), "شعبية الادب الصوفي والشعر خاصة", [international] التصوف في الادب الشعبي الجزائري , جامعة المسيلة

2023-05-11

محاضرات في الادب الشعبي العام

هو فن أو قل علما ، لا تجوز نسبته إلى أمة بعينها ، مهما سمت وعلت وبلغت من سلم الحضارة ما بلغت ، و من غير اللائق أيضا حبسه على فترة زمنية محدودة ، أو إلصاقه ببرهة من التاريخ معينة . إنه نتاج أزمنة متلاحقة ، بل هو الزمن عينه.
وبالرغم من أنه نسمة من نسمات الماضي المشرق للإنسان ، لا يزال يتغلغل في حاضره ، ويخترق مستقبله ، لأن خطابه - مع تقادمه - يبقى دائما جديدا موافقا لكل جيل وحين وعصر، ملائما لكل بيئة و مجتمع و فرد . و ما أحوج البشرية هذه الأيام إلى استلهامه و تمثُّـله ، و درسه وتدريسه ، في ظل ما تحياه من موات في قيمها ، وانكماش لأخلاقياتها ، وانحسار لمبادئها ، وانكسار لمثلها ، وانحباس تطلعها .
لا يعني استكشاف العلوم التجريبية الحديثة أو المعاصرة لأجرام فلكية كانت مغيبة عن الإدراك البشري ، أن هذه الأجرام حديثة التواجد في منظومتنا الكونية ، بل هي سابقة لنشأة الكائن الحي . كما الحال بالنسبة لآدابنا الشعبية المتجدرة في تاريخ المبدعات الانساية ، سوى أن الولوع بها و التنبه لأهميتها انشغال بشري حديث ، كانت فاتحته مع الألمان بداية القرن 19م ( فولكسكنده ) ، فالانجليز منتصفه ( فولكلور) ، ثم أقطار كونية أخرى بداية ق 20م ، كل بتنعيته المناسب لثقافته ، فعالمنا العربي منتصف ق20 ( مأثورات شعبية) ، و أخيرا كان للجزائر مع هذا الوافد الغريب موعد خلال سبعينيات ق20 بأوصاف تجمع إلى هويته العربية ( مأثور) هوية الأصل و المنشأ (فولكلور) .
ولم تتأخر جزائر الشعب عن اهتمامها بأدب الشعب و ثقافته ، ولولا الاستعمار آفة الشعب لكانت الجزائر أسبق من غيرها احتفاء به واحتضانا . وفي مدة وجيزة أمنت الجامعة الجزائرية بجدوى هذا العلم و فحواه ، فجندت له الأغلى و النفيس دفعا به قبالة الافظل بوساطة جند المعرفة و العرفان ، رجال و نساء من رحم الشعب ، يعرفون للتراث قدره و منزلته ، و يؤمنون بقدرة الشعب على الخلق و الإبداع ، استوعبوا مقولة الجاحظ ( المعاني مطروحة في الطريق ، يعرفها العجمي و العربي ، و البدوي و المدني .. ) ففرَوا فريا كانت نتيجته دروس و دراسات سعوا من خلالها إلى تغطية شاملة لمضامين هذا التراث و موضوعاته ، وإبداعات الشعب خالفه عن سالفه ،
و استكمالا لهذا المسار المشرف لجامعتنا الجزائرية ، هذه المحاضرات التي نسعى جهدا في لم شتات موضوعاتها ، والسهر على تنسيقها و تنظيدها و تخريجها بصورتها الأنسب ، أملين أن يجد فيها الطالب الكريم بغيته ، حصن يتحصن به في وجه رياح التحديث التي يسعى بعضها لا كلها إلى خلخلة قيمه وشيمه المتوارثة عن أبائه الإبرار و أجداده الأخيار ، و سلاح يشهره في وجه المغرضين و الكائدين ، من أعداء ثقافتنا المحلية الأصيلة ، و معارفنا الشعبية النبيلة ، وهويتنا الوطنية ذات التوجه الشعبي ، و مبدئنا الصميم : من الشعب و إلى الشعب .

د . ناصر عبد العزيز
المسيلة : أفريل 2023م
Citation

M. ABDELAZIZ Nacer, (2023-05-11), "محاضرات في الادب الشعبي العام", [national] جامعة المسيلة

2023

الإبداع الشعبي. بين لذة الشفاهة وسلطة الكتابة

ًغجبِ مبضع الكػب بظلَ الؤبضاع ؤو جلَ االإػاعف الػكىٍت البؿُُت والؿاطحت
ؤخُاها لًٌ صون حؿُُذ ، مؼ مالها مً نىة ونضم . ببضاع ًخؿلؿل في غمو
الخاعٍش الؤوؿاوي، وٍلامـ وانؼ الجماغاث والكػىب قُػبر غً آمالها وآلامها
وؤخلامها، و ٌػٌـ وانؼ بوؿانها الكػبي مً طاجه ومً حماغخه ، ويظا بُئخه
والحُاة بما عخبذ . و ًخدمل االإبضع الكػبي بياقت بلى زهل ببضاغه االإغايم
باَخماماثَ بهخه الكػبُت ، غبئا آزغ هكؿُا ، مؿمؼٍ غضم الاغتراف به غلى
ؤنػضة الؿُاؾت والشهاقت واالإجخمؼ والضًً ختى ، قإصبه ههٌُ ؤصب الؿلُت و
ت ، ومهاعغ
ِالإ
الشهاقت الػا خت االإخدىُ الاحخماعي، يما وؤهه امخضاص لخغاقت
الؤوؿان البضء ! ًىداػ في حؿالب الحايم و االإدٍىم بلى زهاقت الػامت ، ولظلَ
تاريخ الارسال:
2021/00/11
تاريخ القبول:
2021/00/22
الكلمات المفتاحية:
الأصب الكػبي
الؤبضاع الكػبي
االإبضع الكػبي
ؤَمُتوزهاثو
الؤبضاع الكػبي
*المؤلف المرسل362
أ، ناصر عبد العزيز
ًىاله الخدهحر والاػصعاء والتهمِل عؾم مىايبت وتهاصي ببضاغاجه مؼ يشحر مً
االإىاؾم االإجخشهاقُت ، والُهىؽ الػهضًت ، ومىاؾباث خمُمُت االإىاَىت ،
جظيحرا و جسلُضا وبحلالا
Citation

M. ABDELAZIZ Nacer, (2023), "الإبداع الشعبي. بين لذة الشفاهة وسلطة الكتابة", [national] مجلة العمدة في اللسانيات وتحليل الخطاب , جامعة المسيلة

2021

المبـــــدع الشعبي .. بين هامشية الإبداع و مركزيته.

ًغجبِ مبضع الكػب بظلَ الؤبضاع ؤو جلَ االإػاعف الػكىٍت البؿُُت والؿاطحت
ؤخُاها لًٌ صون حؿُُذ ، مؼ مالها مً نىة ونضم . ببضاع ًخؿلؿل في غمو
الخاعٍش الؤوؿاوي، وٍلامـ وانؼ الجماغاث والكػىب قُػبر غً آمالها وآلامها
وؤخلامها، و ٌػٌـ وانؼ بوؿانها الكػبي مً طاجه ومً حماغخه ، ويظا بُئخه
والحُاة بما عخبذ . و ًخدمل االإبضع الكػبي بياقت بلى زهل ببضاغه االإغايم
باَخماماثَ بهخه الكػبُت ، غبئا آزغ هكؿُا ، مؿمؼٍ غضم الاغتراف به غلى
ؤنػضة الؿُاؾت والشهاقت واالإجخمؼ والضًً ختى ، قإصبه ههٌُ ؤصب الؿلُت و
ت ، ومهاعغ
ِالإ
الشهاقت الػا خت االإخدىُ الاحخماعي، يما وؤهه امخضاص لخغاقت
الؤوؿان البضء ! ًىداػ في حؿالب الحايم و االإدٍىم بلى زهاقت الػامت ، ولظلَ
تاريخ الارسال:
2021/00/11
تاريخ القبول:
2021/00/22
الكلمات المفتاحية:
الأصب الكػبي
الؤبضاع الكػبي
االإبضع الكػبي
ؤَمُتوزهاثو
الؤبضاع الكػبي
*المؤلف المرسل362
أ، ناصر عبد العزيز
ًىاله الخدهحر والاػصعاء والتهمِل عؾم مىايبت وتهاصي ببضاغاجه مؼ يشحر مً
االإىاؾم االإجخشهاقُت ، والُهىؽ الػهضًت ، ومىاؾباث خمُمُت االإىاَىت ،
جظيحرا و جسلُضا وبحلالا
Citation

M. ABDELAZIZ Nacer, (2021), "المبـــــدع الشعبي .. بين هامشية الإبداع و مركزيته.", [national] مجلة العمدة في اللسانيات وتحليل الخطاب , جامعة المسيلة

2008

القيام باختيار الشعراء الشعبيين في مسابقة الشعر الملحون

اخترت ضمن مجموعة من الاساتذة لتقييم اعمال مجموعة من فحول شعراء الشعر الشعبي وترتيبهم لنيل جوائز قدمتها دار الثقافة لهم
Citation

M. ABDELAZIZ Nacer, (2008), "القيام باختيار الشعراء الشعبيين في مسابقة الشعر الملحون", [national] الطبعة السادسة من الملتقى الأدبي الوطني أبو علي الحسن بن رشيق المسيلي , دار الثقافة قنفود الحملاوي بالمسيلة

اشكالية تصنيف القصص الشعبي

أولى الإشكـاليـات التي واجهت الباحث الشعبي الجزائري ولا تزال تعترض سبيله حين دراسته لقصصه الشعبي المحلي في تحديد الشـكل الأدبي، أو شكل التعبير الشعـبي للنصــوص الشـعبية، قبل إشكالية تصنيفها هو إشكال المصطلح نفسه ، أو التسمية العلمية المحـددة لهذا الشكـل التعبـيري إن وجد، فهل نطلق عليه مصـطلح جنس أم نوع أم فن أم غـرض ؟.
Citation

M. ABDELAZIZ Nacer, (2008), "اشكالية تصنيف القصص الشعبي", [international] الملتقى الدولي الثاني حول النص والمنهج , المركز الجامعي بالبويرة

← Back to Researchers List